عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
اهلا بك في منتديات عبير الاسلام
نحن نلتقي لنرتقي ونعمل جاهدين لرفعة الاسلام
ايها الزائر الكريم نحن ندعوك للتسجيل معنا
عبير اسعد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
اهلا بك في منتديات عبير الاسلام
نحن نلتقي لنرتقي ونعمل جاهدين لرفعة الاسلام
ايها الزائر الكريم نحن ندعوك للتسجيل معنا
عبير اسعد
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فلنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن الى حياتنا

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

عع فلنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن الى حياتنا

مُساهمة من طرف عبير الخميس 22 ديسمبر 2011, 12:53 pm

فلنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن الى حياتنا ... !!~


حكمه لا يفهمها إلا الحكيم





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



لا يُمكن للقنافذ ان تقترب من بعضها البعض ..


فـ الأشواك التي تُحيط بها تكون حصناً منيعاً لها ، ليس عن اعدائها فقط ! ..


بل حتى عن أبناء جلدتها ..





فـ إذا طلّ الشتاء بـ رياحه المتواصلة و برودتها القارسة ،


اضطرت القنافذ للإقتراب و الالتصاق بـ بعضها طلباً للدفء و متحملة ألم الوخزات و حدّة الاشواك ..





و إذا شعرت بالدفء ابتعدت .. حتى تشعر بالبرد فـ تقترب مرة اخرى و هكذا تقضي ليلها بين اقتراب و ابتعاد ..





الاقتراب الدائم قد يكلفها الكثير من الجروح .. و الابتعاد الدائم قد يُفقدها حياتها ..




كذلك هي حالتُنا في علاقاتنا البشرية ..


لا يخلو الواحد منا من أشواك تُحيط به و بغيره ،


و لكن لن يحصل على الدفء ما لم يحتمل وخزات الشوك و الألم ..




لذا .. :



• من ابتغى صديقاً بلا عيب ، عاش وحيداً



• من ابتغى زوجةً بلا نقص ، عاش أعزباً



• من ابتغى حبيباً بدون مشاكل ، عاش باحثاً



• من ابتغى قريباً كاملاً ، عاش قاطعاً لرحمه!





فلنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن الى حياتنا
عبير
عبير
[[ Admin ]]
[[  Admin  ]]

ع اهداء من اعضاء المنتدي
مساهماتي : 6874
نقاطي : 10691
تسجيلي : 25/10/2011
مزاجي مزاجي : صـَ'ـدمآ'ت عـَمرٍي زٍوٍدَتـنَي قـَنـآعـَه ان َكَل شيَ احـ،ُـِبة اتوقع ضياعة,

https://abeer.twilight-mania.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

عع رد: فلنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن الى حياتنا

مُساهمة من طرف مذهلة الأربعاء 05 يونيو 2013, 3:27 pm

فعلا فلنتحمل وخزات الاخرين حتي تسير الحياة

شكرا لكي
عبير
مذهلة
مذهلة
مسلم فضي
مسلم فضي

عبير الاسلام


مساهماتي : 854
نقاطي : 1257
تسجيلي : 20/12/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

عع رد: فلنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن الى حياتنا

مُساهمة من طرف Al_maroof الأربعاء 05 يونيو 2013, 5:36 pm

عبير كتب:
فلنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن الى حياتنا ... !!~


حكمه لا يفهمها إلا الحكيم





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



لا يُمكن للقنافذ ان تقترب من بعضها البعض ..


فـ الأشواك التي تُحيط بها تكون حصناً منيعاً لها ، ليس عن اعدائها فقط ! ..


بل حتى عن أبناء جلدتها ..





فـ إذا طلّ الشتاء بـ رياحه المتواصلة و برودتها القارسة ،


اضطرت القنافذ للإقتراب و الالتصاق بـ بعضها طلباً للدفء و متحملة ألم الوخزات و حدّة الاشواك ..





و إذا شعرت بالدفء ابتعدت .. حتى تشعر بالبرد فـ تقترب مرة اخرى و هكذا تقضي ليلها بين اقتراب و ابتعاد ..





الاقتراب الدائم قد يكلفها الكثير من الجروح .. و الابتعاد الدائم قد يُفقدها حياتها ..




كذلك هي حالتُنا في علاقاتنا البشرية ..


لا يخلو الواحد منا من أشواك تُحيط به و بغيره ،


و لكن لن يحصل على الدفء ما لم يحتمل وخزات الشوك و الألم ..




لذا .. :



• من ابتغى صديقاً بلا عيب ، عاش وحيداً



• من ابتغى زوجةً بلا نقص ، عاش أعزباً



• من ابتغى حبيباً بدون مشاكل ، عاش باحثاً



• من ابتغى قريباً كاملاً ، عاش قاطعاً لرحمه!





فلنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن الى حياتنا





وهذه قطفة آخرى من خبئات العبير

وقطوف بستانها اليانع ..

حملت المشاركة نصائح وحكما"

وبإسقاطعها على حياتنا ومايصادفه كل منا

نجد أنها كلها حقائق موجودة ..

فمن منا لم يتحمل الأشواك بغية صلة رحم ,

أو تأدية واجب إجتماعي ,

أو للمحافظة على حب أو علاقة يراها طيبة

أشواك كلها الحياة ..

ولولا الأشواق ماكان لجهدنا وسعينا طعما ولا قيمة

فمن طلب العلا سهر الليالي ..

وما نيل المطالب بالتمني .. ولكن تؤخذ الدنيـا غلابـا

والغلاب من المغالبة وتحمل الأشواك .. والجروح والدمعات

ومن تمنى الورود ...

تحمل أشواكها ..

وربما يفيدنا في هذا المقام المثل الشعبي المصري الرائع :

" لاجل الورد ينسقي العليـق "

ففي سبيل القطوف تهون الصعاب

شكرا" للأستاذة / العبير .. عبير

لجمال هذه المشاركة

لا حرمنا الله من قطوفها ولا تواجدها الرقيق

تحياتي للجميع

فلنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن الى حياتنا  3682573472


Al_maroof
Al_maroof
نائب مدير
نائب مدير

اوسمتي منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي مزاجي : محتسب وحامد لربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى