ــ[ كيفية نزول القرآن الكريم ]ــ
3 مشترك
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: القسم الاسلامي :: القرآن والسنة
صفحة 1 من اصل 1
ــ[ كيفية نزول القرآن الكريم ]ــ
ــ( كيفية نزول القرآن الكريم )ــ
القرآن الكريم نعمة السماء إلى الأرض،
وحلقة الوصل بين العباد وخالقهم،
نزل به الروح الأمين،
على قلب رسوله الكريم بالحق ليكون للعالمين نذيراً،
وهادياً ونصيراً، قال تعالى:
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ
وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُوراً مُبِيناً}..
(النساء: 174).
وكيفية نزول القرآن على خير خلق الله محمد صلى الله عليه وسلم
من الأمور التي تستوقف المؤمن وتلح عليه بالسؤال،
كيف نزل القرآن الكريم،
وما هي المراحل التي استغرقها نزوله،
وهل نزل جملة واحدة،
على قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم
أم نزل على فترات متباعدة.
في هذا المقال نحاول أن نتلمس الإجابة عما أثرناه من أسئلة،
فنقول:
الذي عليه أهل العلم أن القرآن الكريم
نزل من عند الله سبحانه وتعالى
على قلب رسوله على فترات متقطعة،
ولم ينزل عليه جملة واحدة.
وقد كان كفار قريش يتشوفون إلى نزوله جملة واحدة،
كما أخبر عنهم الله تعالى، فقال
: {وقال الذين كفروا لولا نزِّل عليه القرآن جملة واحدة}..
(الفرقان:32)
إلا أن الله سبحانه - وهو أعلم بما هو أوفق لرسالته وأصلح لعباده -
أراد أن ينـزل القرآن مفرقاً؛
وذلك لحِكَم متعددة،
منها ما ذكره سبحانه في الآية نفسها،
فقال:
{كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلاً}..
(الفرقان:32)
فتثبيت قلب النبي صلى الله عليه وسلم
كان حكمة بالغة من الحِكَم الذي نزل لأجلها القرآن مفرقاً.
ومن الآيات التي تبين أن القرآن نزل على نبينا صلى الله عليه وسلم مفرقاً -
إضافة للآية السابقة
- قوله تعالى:
{وَقُرْآناً فَرَقْنَاهُ
لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ
وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلاً}..
(الإسراء:106)
وفي هذه الآية حكمة أخرى من نزول القرآن مفرقاً،
وهي نزوله على تمهل؛
ليكون ذلك أدعى إلى فهم من يسمعه ويستمع إليه.
أما عن القدر الذي كان ينزل من القرآن على رسول الله صلى الله عليه وسلم
فالصحيح الذي دلت عليه الأحاديث
أنه كان ينزل على حسب الحاجة أو الواقعة،
فقد كان ينـزل عليه خمس آيات أو عشر أو أكثر من ذلك أو أقل،
وربما نزل عليه آية واحدة أو بعض آية.
وقد صح في الحديث المتفق عليه نزول آيات قصة الإفك جملة واحدة،
وهي عشر آيات من قوله تعالى:
{إن الذين جاؤوا بالإفك}،
إلى قوله تعالى:
{ولولا فضل الله عليكم ورحمة
وأن الله رؤوف رحيم}..
(النور:11-20).
وصح في الحديث نزول بعض آية عليه صلى الله عليه وسلم،
كما ثبت في الصحيح من حديث البراء بن عازب رضي الله عنه
أنه قال: لما نزل قوله تعالى:
{لا يستوي القاعدون من المؤمنين}..
(النساء : 95)
دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم زيداً فكبتها،
فجاء ابن أم كلثوم فشكا ضرارته،
فأنزل الله
: {غير أولي الضرر}..
.(النساء :95 ) رواه البخاري.
أما عن كيفيات نزول الوحي عليه صلى الله عليه وسلم
فقد ذكر العلماء لذلك عدة كيفيات،
نذكر منها ما يلي
- أن يأتيه الوحي مثل صلصلة الجرس
وهو أشد ما يكون عليه،
كما ثبت عند البخاري عن عائشة رضي الله عنها
أن الحارث بن هشام رضي الله عنه
سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:
يا رسول الله كيف يأتيك الوحي،
فقال:
(أحيانا يأتيني مثل صلصلة الجرس،
وهو أشده علي فيفصم عني وقد وعيت عنه ما قال)
قالت عائشة رضي الله عنها:
ولقد رأيته ينزل عليه الوحي في اليوم الشديد البرد،
فيفصم عنه،
وإن جبينه ليتفصد عرقاً.
و"الصلصلة" كل صوت له طنين،
وقوله "فيفصم" أي يُقلع وينجلي
- وقد يأتيه الوحي بصورة رجل يلقي إليه كلام الله،
كما في الحديث السابق عند البخاري،
وقد سئل صلى الله عليه وسلم عن كيفية الوحي،
فقال:
(وأحيانا يتمثل لي الملك رجلاً فيكلمني فأعي ما يقول)
فإن المَلَك قد تمثل رجلاً في صور كثيرة،
ولم ينفلت منه ما أتاه به،
كما في قصة مجيئه في صورة دُحية الكلبي وفي صورة أعرابي،
وغير ذلك من الصور، وكلها ثابتة في الصحيح
- وقد يأتيه الوحي بطريق كلام الله في اليقظة،
كما في حديث الإسراء الطويل،
الذي رواه البخاري في "صحيحه" وفيه:
(فلما جاوزتُ نادى منادٍ:
أمضيتُ فريضتي وخففتُ عن عبادي)
والأمر المهم في هذا السياق،
الذي يجب اعتقاده والإيمان به،
أن جبريل عليه السلام نزل بألفاظ القرآن المعجزة
من أول سورة الفاتحة إلى آخر سورة الناس،
وأن تلك الألفاظ هي كلام الله سبحانه،
لا مدخل لجبريل ولا لنبينا في إنشائها ولا في ترتيبها،
بل هي كما أخبرنا الله عنها بقوله:
{كتاب أُحكمت آياته ثم فُصِّلت من لدن حكيم خبير}..
(هود:1)
فالألفاظ القرآنية المقروءة والمكتوبة هي من عند الله سبحانه،
ليس لجبريل فيها سوى نقلها لرسول الله صلى الله عليه وسلم،
وليس للرسول فيها سوى وعيها وحفظها وتبليغها ثم بيانها والعمل بها،
قال تعالى:
{وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ *
نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ*
عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ}...
(الشعراء:192-194)
فالمتكلم هو الله، والناقل هو جبريل،
والمتلقي هو رسول رب العالمين،
ومن اعتقد غير ذلك،
فقد ضل سواء السبيل،
نسأله تعالى العصمة والثبات على الحق والاعتصام بكتابه المبين ورسوله الكريم،
وآخر دعوانا أنِ الحمد لله رب العالمين
Al_maroof- نائب مدير
- منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي : محتسب وحامد لربي
رد: ــ[ كيفية نزول القرآن الكريم ]ــ
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ
وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُوراً مُبِيناً}..
(النساء: 174).
Al_maroof- نائب مدير
- منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي : محتسب وحامد لربي
رد: ــ[ كيفية نزول القرآن الكريم ]ــ
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ
وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُوراً مُبِيناً}..
(النساء: 174).
بارك الله فيك
وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُوراً مُبِيناً}..
(النساء: 174).
بارك الله فيك
كريم المصري- فرسان لهم بصمات
-
مساهماتي : 1291
نقاطي : 2097
تسجيلي : 10/12/2011
رد: ــ[ كيفية نزول القرآن الكريم ]ــ
كريم كتب:{يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ
وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُوراً مُبِيناً}..
(النساء: 174).
بارك الله فيك
شكرا" أخي الكريم ... كريم
يارك الله فيك
شرفني مرورك
دامت المودة أخي
Al_maroof- نائب مدير
- منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي : محتسب وحامد لربي
رد: ــ[ كيفية نزول القرآن الكريم ]ــ
موضوع جد قيم
وانا احب هذا الموضوع خصيصا لما له من ذكرى تعود الى الايام الخوالي
فعندما كنت طالبة في الجامعة طرح الدكتور أستاذ الداسات الاسلامية هذا السؤال وكان خارج المنهج وجعل لمن يجيبه صحيحا جائزة وقد اجبته واعطاني كتابا هدية من مؤلفاته يسمى
زاد الأتقياء
فانا لا انسى هذا ابدا
واما عن اجابتي فكانت
ان القرآن الكريم تنزل على ثلاث مراحل
أما المرحلة الأولى :
فهي ان القرآن الكريم نزل من عند الله تعالى الى اللوح المحفوظ في السماء السابعة
وهذا يوم خلق الله الارض
وأما المرحلة الثانية :
فكانت من اللوح المحفوظ الى السماء الدنيا
فالقرآن الكريم موجود باللوح المحفوظ منذ خلق الله الأرض
وقد نزل من اللوح المحفوظ الى السماء الدنيا جملة واحدة
في العام الذي بُعث فيه النبي عليه الصلاة والسلام
واما المرحلة الثالثة :
فتنزل فيها القرآن الكريم مفرقا على قلب نبينا عليه الصلاة والسلام من السماء الدنيا الى قلب النبي
اما في المرحلتين الاولى والثانية نزل القرآن جملة واحدة فهو محفوظ من عند الله تعالى
ونزل باللوح المحفوظ ليبقى محفوظا كاملا
"انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون "
" انه لقرآن كريم في كتاب مكنون "
اما في المرحلة الثالثة تنزل مفرقا لاسباب عدة .. أهمها :
-رأفة ورحمة من الرؤوف الرحيم بحال النبي عليه الصلاة والسلام
فقد كان يتعب كثيرا كلما نزل عليه الوحي كان يرتعد ويصفر لونه ويتعرق من هول مايرى ومن ثقل ما حمل .. بأبي هو وأمي و نفسي عليه افضل الصلاة وازكى السلام
فلو نزل عليه القرآن جلة واحدة ربما كان فيه مشقة لا يتحملها صلى الله عليه وسلم
-السبب الثاني هو لتدرج التشريع فقد كان فترة الجاهلية مليئة بالعادات السيئة والمنبوذة وكانت منتشرة انتشارا كبيرا فلو نزل القرآن بتشريعاته جملة واحدة لما أسلم احد مع النبي
فليس من المنطقي ان تاتي بين ليلة وضحاها تاتي على شخص كافر وتقل له امتنع عن عبادة الاصنام وشرب الخمر ولعب الميسر والزنا والزواج الغير شرعي وما الى ذلك من عادات الجاهلية ..وصلي وصم واحفظ القران واقلل نومك وصلّ قيام وجاهد وانفق اموالك ..وما الى ذلك من التزامات الدين .. بالطبع لن يستجيب احد
لهذا نزل مفرقا مدرجا .. رحمة من الرحمن الرحيم الذي هو ارحم بالطفل من الام بطفلها سبحانه
-السبب الثالث هو ايضا التدرج في اكتساب العقيدة فلنتخيل معا ..
نحن ولدنا مسلمين .. تربينا على قيم واخلاق الاسلام .. وجدنا اب وام واهل وعائلة ومجتمع وعادات وتعليم كله يعلمنا ويغرس بداخلنا تعاليم هذا الدين ومعالنضج العقلي والاتزان العاطفي ادركنا هذه المعاني التي تعلمناها
قس على ذلك النقيض .. شخص نشأ في بيئة كافرة .. اب وام ومجتمع وعادات وتقاليد ومجتمع .. بيئة تعج بالكفر والعياذ بالله
تغيير هذه القيم والمفاهيم المترسخة لن يتغبر بين ليلة وضحاها
مستحيل
ولذا قال الحكيم جل جلاله
"ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن "
فسبحانه الحكيم الرحمن الرحيم الرؤوف العليم
سبحانه
نفعنا الله جميعا بهذا الكتاب العظيم
وجزاك الله خيرا م/ معروف
وانا احب هذا الموضوع خصيصا لما له من ذكرى تعود الى الايام الخوالي
فعندما كنت طالبة في الجامعة طرح الدكتور أستاذ الداسات الاسلامية هذا السؤال وكان خارج المنهج وجعل لمن يجيبه صحيحا جائزة وقد اجبته واعطاني كتابا هدية من مؤلفاته يسمى
زاد الأتقياء
فانا لا انسى هذا ابدا
واما عن اجابتي فكانت
ان القرآن الكريم تنزل على ثلاث مراحل
أما المرحلة الأولى :
فهي ان القرآن الكريم نزل من عند الله تعالى الى اللوح المحفوظ في السماء السابعة
وهذا يوم خلق الله الارض
وأما المرحلة الثانية :
فكانت من اللوح المحفوظ الى السماء الدنيا
فالقرآن الكريم موجود باللوح المحفوظ منذ خلق الله الأرض
وقد نزل من اللوح المحفوظ الى السماء الدنيا جملة واحدة
في العام الذي بُعث فيه النبي عليه الصلاة والسلام
واما المرحلة الثالثة :
فتنزل فيها القرآن الكريم مفرقا على قلب نبينا عليه الصلاة والسلام من السماء الدنيا الى قلب النبي
اما في المرحلتين الاولى والثانية نزل القرآن جملة واحدة فهو محفوظ من عند الله تعالى
ونزل باللوح المحفوظ ليبقى محفوظا كاملا
"انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون "
" انه لقرآن كريم في كتاب مكنون "
اما في المرحلة الثالثة تنزل مفرقا لاسباب عدة .. أهمها :
-رأفة ورحمة من الرؤوف الرحيم بحال النبي عليه الصلاة والسلام
فقد كان يتعب كثيرا كلما نزل عليه الوحي كان يرتعد ويصفر لونه ويتعرق من هول مايرى ومن ثقل ما حمل .. بأبي هو وأمي و نفسي عليه افضل الصلاة وازكى السلام
فلو نزل عليه القرآن جلة واحدة ربما كان فيه مشقة لا يتحملها صلى الله عليه وسلم
-السبب الثاني هو لتدرج التشريع فقد كان فترة الجاهلية مليئة بالعادات السيئة والمنبوذة وكانت منتشرة انتشارا كبيرا فلو نزل القرآن بتشريعاته جملة واحدة لما أسلم احد مع النبي
فليس من المنطقي ان تاتي بين ليلة وضحاها تاتي على شخص كافر وتقل له امتنع عن عبادة الاصنام وشرب الخمر ولعب الميسر والزنا والزواج الغير شرعي وما الى ذلك من عادات الجاهلية ..وصلي وصم واحفظ القران واقلل نومك وصلّ قيام وجاهد وانفق اموالك ..وما الى ذلك من التزامات الدين .. بالطبع لن يستجيب احد
لهذا نزل مفرقا مدرجا .. رحمة من الرحمن الرحيم الذي هو ارحم بالطفل من الام بطفلها سبحانه
-السبب الثالث هو ايضا التدرج في اكتساب العقيدة فلنتخيل معا ..
نحن ولدنا مسلمين .. تربينا على قيم واخلاق الاسلام .. وجدنا اب وام واهل وعائلة ومجتمع وعادات وتعليم كله يعلمنا ويغرس بداخلنا تعاليم هذا الدين ومعالنضج العقلي والاتزان العاطفي ادركنا هذه المعاني التي تعلمناها
قس على ذلك النقيض .. شخص نشأ في بيئة كافرة .. اب وام ومجتمع وعادات وتقاليد ومجتمع .. بيئة تعج بالكفر والعياذ بالله
تغيير هذه القيم والمفاهيم المترسخة لن يتغبر بين ليلة وضحاها
مستحيل
ولذا قال الحكيم جل جلاله
"ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن "
فسبحانه الحكيم الرحمن الرحيم الرؤوف العليم
سبحانه
نفعنا الله جميعا بهذا الكتاب العظيم
وجزاك الله خيرا م/ معروف
Jusi- مشرفة قسم المراة والطفل
- مساهماتي : 747
نقاطي : 1248
تسجيلي : 04/06/2012
مزاجي : الحمد لله .. الكلمة الوحيدة المعبرة عن الحال
رد: ــ[ كيفية نزول القرآن الكريم ]ــ
والله لقد نسيت المشاركة وانفعلت بالرد أكثر
فرب رد أبلغ من عشرات المشاركات
هههههههههههههه
جزاك الله من فضله
لقد سعدت بهذه الإضافة التي تثري أصل الموضوع
يبدو أن جوسـي تذكرني بأيام الدراسة الخوالي
فقد كانت لي بها ومضات من هذا النوع
سعيد بك وبفكرك كثيرا"
وأزعم وأظنني صادقا" أن انضمام للفاضلة
لمنتدانا الحبيب هو إضافة قيمة ومحسوسة
فجزاك الله خيرا"
وعطر شفتيك دائما" بذكر الحبيب
سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
Al_maroof- نائب مدير
- منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي : محتسب وحامد لربي
مواضيع مماثلة
» ــ[ لفظ (النور) في القرآن الكريم ]ــ
» قالوا في القرآن الكريم
» ــ[ نوايا حفظ القرآن الكريم ]ــ
» ــ[ مقطتفات من القرآن الكريم ]ــ
» ــ[ المرأة في القرآن الكريم ]ــ
» قالوا في القرآن الكريم
» ــ[ نوايا حفظ القرآن الكريم ]ــ
» ــ[ مقطتفات من القرآن الكريم ]ــ
» ــ[ المرأة في القرآن الكريم ]ــ
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: القسم الاسلامي :: القرآن والسنة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى