المسجد البابري قصة هدم وذكرى مسلمين
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: القسم الاسلامي :: القصص الدينية
صفحة 1 من اصل 1
المسجد البابري قصة هدم وذكرى مسلمين
<BLOCKQUOTE>
المسجد البابري قصة هدم وذكرى مسلمين
المسجد البابري أحد المساجد التي تعرضت للإعتداءات من قبل أعداء المسلمين
تاريخ المسجد البابري
المسجد البابري الواقع بمدينة " إيودهيا " في شمال الهند، يعود تاريخه إلى القرن السادس عشر، عندما بناه " بابر " أول إمبراطور مغولي حكم الهند، وفي أوائل الثمانينيات من القرن العشرين اكتشف المتطرفون الهندوس قضية هذا المسجد، ونسجوا زعمهم الكاذب بأنه بُني على أنقاض معبد بمكان مولد "راما" الأسطوري المقدس لدى الهندوس، ولذا وجب نسفه والتخلص منه.. وجعلوها قضية شعبية، وقضية عامة للهندوس، وبدؤوا ينظرون إلى هذا المسجد كأنه علامة وشعار للغزو المسلم لهذه البلاد.
وكانت أحداثه بالفعل بداية مرحلة تصاعدية جديدة من تطرف الهندوس وعدائهم للمسلمين
* بداية نسج قصة الهدم وسلسلة الاعتداءات
وتعود بداية العدوان على المسجد البابري إلى ما يزيد على نصف قرن، ففي ليلة 22 ديسمبر 1949 هجمت عصابة مكونة من 50 -60 هندوسياً على المسجد البابري ووضعوا فيه أصنامًا لذاك الممجَّد لديهم المسمّى "راما"، وادعوا أن الأصنام ظهرت بنفسها في مكان ولادته (!)، وهو ما اضطر الشرطة إلى وضع المسجد تحت الحراسة مغلقا لكونه محل نزاع.
وفي 3 نوفمبر 1984 سمح رئيس وزراء الهند الأسبق "راجيف غاندي" للهندوس بوضع حجر أساس لمعبد هندوسي في ساحة المسجد، وتبع هذا حكم صادر بمحكمة فايزباد بتاريخ 1 فبراير 1986 من طرف القاضي "ر.ك. باندي" –الذي أصبح عضواً في الحزب الحاكم والمسؤول عن هدم مسجد البابري – سمح فيه بفتح أبواب المسجد للهندوس، وإقامة شعائرهم التعبدية فيه، وحذر السلطات المحلية من التدخل في هذا الشأن.
وقامت جماعات الهندوس المتعصبة قبل سنوات باقتحام المسجد بقوة السلاح والشروع في هدمه وتحطيمه ووضع حجر الأساس وجلب مواد البناء، استعداداً لتشييد معبد الاله «رام» وذلك لان المسجد في زعمهم قد شيد على أنقاض معبد كان يقوم في ذلك الموقع نفسه، على الرغم من ان الأدلة الأثرية تؤكد ان المسجد إنما شيد على ارض خلاء.
وفي بداية الثمانينات قام الهندوسي المتطرف "محنت راغوبير" برفع قضية أمام المحكمة بشأن كون المسجد البابري قد بُني فوق معبد "راما " الأسطوري، الا أن هذه المزاعم تم دحضها بحكم القضاء في إبريل 1985 لفقدان أي دليل تاريخي أو قانوني.
*تخطيط و تنفيذ الهدم ووقوع الجريمة الكبرى
التحركات الصادرة عن الحكومة العلمانية هناك، قد شجعت المتطرفين الهندوس على ترتيب هدم المسجد بالكامل بتاريخ 6 ديسمبر 1992. فقد قام عشرات الآلاف من الهندوس في مدينة أبوديا بالهند - يوم الأحد الحادي عشر من جمادي الآخرة 1413هـ – 6 ديسمبر 1992، بتدمير المسجد البابري بالمدينة، بل ومسحه من الوجود، وهم يرددون أهازيج الانتصار معلنين العزم علي البدء في بناء معبد هندوسي مكان المسجد الذي يبلغ عمره ما يناهز الأربعة قرون ونصف قرن – ومنادين في الوقت نفسه بأنه قد آن الأوان لخروج المسلمين من الهند.. في الوقت الذي التزم فيه المسلمون في المدينة منازلهم أو غادروها بحثا عن الأمن والأمان، ولكن الحشود الهندوسية الغوغائية التي اقتحمت المسجد بقوة السلاح وفتكت بالمسلمين الذين حاولوا الدفاع عنه، وسط تواطؤ معلن من أجهزة الأمن الهندية وتحت أنظار الدنيا بأسرها، حرصت على تدمير كل شيء، وبدأت بمحراب المسجد قبل كل شيء ربما لما يحمله من رموز من ناحية، وربما لان النقش الموجود في قلب المحراب والذي يحدد تاريخ إنشاء المسجد على وجه الدقة، وهو ما يكذب مزاعمهم وتخرصاتهم عن وجود سابق للمعبد المزعوم.
وفي أعقاب هذه الجريمة النكراء عمت حوادث الشغب أنحاء الهند وقتل فيها أكثر من ثلاثة آلاف شخص.
منهم ألفي مسلم.
وكتب الشاعر الدكتور عبد الرحمن العشماوي حفظه الله يرثي المسجد البابري الذي دمره الهندوس في الهند قصيدة طويلة فصور المسجد وكأنه يتكلم
فيقول
عبثاً دعوت وصحت يا أحرار عبثاً لأن قلوبكم أحجار
عبثاً لأن عيونكم مسمـولةٌ بالوهم تظلم عندها الأنوار
عبثاً لأن شـئونكم يا قومنا في الغرب يفتل حبلها وتدار
ولأنكم خُـشُبٌ مسندةٌ فمـا تدرون ماذا يصنع الـمنشار
ولأنَّ غـاية ما تريد نفوسكم ألا يفـارق عرشـه الدولار
أما سقـوط البربري فحالـةٌ مألوفـةٌ تـجري بها الأقدار
هـذي شئون الهند ليس لنا بها شـأنٌ ومـا للمسلمين خيار
يا ويحكم يا مسلمون مـآذني تهـوي وبيت مـؤذني ينهار
ويئن مـحرابـي على أنقاضه ويموت تحت ركـامي الأخيار
سكت الأذان فما سمعت مؤذني تزكو بروعـة صوته الأسحار
يا ويحكم يا مسلمون قلوبكم جمدت فليست بالخطوب تثار
أنكرتم الفعـل الشنيع بقولكم شكـراً لكم لن ينفع الإنكار
شكـراً على تنظيم مؤتمراتكم وعلى القـرار يصاغ منه قرار
وعلى تعاطفكم فـتلك مزيةٌ فيكم تصاغ لـمدحها الأشعار
أما أنا فلـقد رويت حكايتي بشهـادةٍ أدلـت بها الآثـار
أنا مسجـدٌ لله مـرَّ بساحتي دهـرٌ طـويلٌ وانطوت أعمار
كم زارني التاريخ زورة عاشقٍ ولكم تـجمع عندي الأبرار
بالأمس تمتلىء القلوب مهابةً مني وتشرح صدري الأذكـار
ويرتل القـرآن بين جوانحي فجـوانحي بهدى الكتاب تنار
وتثير إعجاب السحاب مآذني وتـحيطني بحـنانها الأسوار
كم جاء من يأوي إلي فضمه صدري الحنون وزالت الأخطار
واليوم تهـدمني معاول غادرٍ ويـميتني رشاشـه الـمهذار
واليوم تطلبني العيون فما ترى إلا الـركام يطـير منه غبار
هجموا علىّ وفي القلوب ضغائنٌ مثل الكلاب أصابهـنَّ سعار
أصبحت موطىء من يمرّ ولم تكن بالأمس تبلغ هامتي الأنظار
كم مسجدٍ غيري أبيح وقـاره ولكم أبيح من الشيوخ وقار
ولكم مطـرنا بالرصاص لأننا مستضعفـون وما لنا أنصار
قد أهدرت منا الدماء وإنـما يحمي الـدماء الصارم البتار
يا ويحكم يا مسلمون نسـاؤنا يسألـن عنكم والدموع غزار
هذي تساق إلى سراديب الهوى سوقـاً وتلك يقودها الجزار
لو أن سائحةً من الغرب اشتكت فـي أرضكم لتحرك الإعصار
أما الصغار فـلا تسل عن حالهم مرضٌ وخوفٌ قاتلٌ وحصار
والجوع يصنع ما يشاء فما لهم زادٌ ودمـعُ عيونهم مـدرار
يأتي الشـتاء فما يصدّ بـمنزلٍ يؤوي فكيف تصدّه الأطمار
يا ويحكم يا مسلمون حروفكم زيفٌ تحـاك بخيطـة الأفكار
وعقولكم مسروقـةٌ من حرزها وخيولكم يشقى بها المضمار
يا ويحكم تنسون أن الضعف في وجه العـدو مذلـةٌ وصغار
هذي هي البلقان يحـرق ثوبها عمداً ويهتك عرضها الأشرار
تبكي وأنتم تشـربون دموعها وعن الحقـائق زاغت الأبصار
هـذا هو الأقصى يهود جهرةً وببؤسـه تـتحدث الأخـبار
هذا هو الصومال يطحنه الأسى وجـموعكم يا مسلمون نثار
مـلياركم لا خير فيه كأنـما كتبت وراء الـواحد الأصفار
ما جـرّأ الهندوس إلا صمتكم ولكم يذلّ بصمته الـمغـوار
إني أقول وفـي كلامي جمرةٌ منها ستعـصف بالجـناة النار
خابت سياسة أمَّـةٍ غـاياتها تـحقيق ما يرضى به الكفار</BLOCKQUOTE>
المسجد البابري قصة هدم وذكرى مسلمين
المسجد البابري أحد المساجد التي تعرضت للإعتداءات من قبل أعداء المسلمين
تاريخ المسجد البابري
المسجد البابري الواقع بمدينة " إيودهيا " في شمال الهند، يعود تاريخه إلى القرن السادس عشر، عندما بناه " بابر " أول إمبراطور مغولي حكم الهند، وفي أوائل الثمانينيات من القرن العشرين اكتشف المتطرفون الهندوس قضية هذا المسجد، ونسجوا زعمهم الكاذب بأنه بُني على أنقاض معبد بمكان مولد "راما" الأسطوري المقدس لدى الهندوس، ولذا وجب نسفه والتخلص منه.. وجعلوها قضية شعبية، وقضية عامة للهندوس، وبدؤوا ينظرون إلى هذا المسجد كأنه علامة وشعار للغزو المسلم لهذه البلاد.
وكانت أحداثه بالفعل بداية مرحلة تصاعدية جديدة من تطرف الهندوس وعدائهم للمسلمين
* بداية نسج قصة الهدم وسلسلة الاعتداءات
وتعود بداية العدوان على المسجد البابري إلى ما يزيد على نصف قرن، ففي ليلة 22 ديسمبر 1949 هجمت عصابة مكونة من 50 -60 هندوسياً على المسجد البابري ووضعوا فيه أصنامًا لذاك الممجَّد لديهم المسمّى "راما"، وادعوا أن الأصنام ظهرت بنفسها في مكان ولادته (!)، وهو ما اضطر الشرطة إلى وضع المسجد تحت الحراسة مغلقا لكونه محل نزاع.
وفي 3 نوفمبر 1984 سمح رئيس وزراء الهند الأسبق "راجيف غاندي" للهندوس بوضع حجر أساس لمعبد هندوسي في ساحة المسجد، وتبع هذا حكم صادر بمحكمة فايزباد بتاريخ 1 فبراير 1986 من طرف القاضي "ر.ك. باندي" –الذي أصبح عضواً في الحزب الحاكم والمسؤول عن هدم مسجد البابري – سمح فيه بفتح أبواب المسجد للهندوس، وإقامة شعائرهم التعبدية فيه، وحذر السلطات المحلية من التدخل في هذا الشأن.
وقامت جماعات الهندوس المتعصبة قبل سنوات باقتحام المسجد بقوة السلاح والشروع في هدمه وتحطيمه ووضع حجر الأساس وجلب مواد البناء، استعداداً لتشييد معبد الاله «رام» وذلك لان المسجد في زعمهم قد شيد على أنقاض معبد كان يقوم في ذلك الموقع نفسه، على الرغم من ان الأدلة الأثرية تؤكد ان المسجد إنما شيد على ارض خلاء.
وفي بداية الثمانينات قام الهندوسي المتطرف "محنت راغوبير" برفع قضية أمام المحكمة بشأن كون المسجد البابري قد بُني فوق معبد "راما " الأسطوري، الا أن هذه المزاعم تم دحضها بحكم القضاء في إبريل 1985 لفقدان أي دليل تاريخي أو قانوني.
*تخطيط و تنفيذ الهدم ووقوع الجريمة الكبرى
التحركات الصادرة عن الحكومة العلمانية هناك، قد شجعت المتطرفين الهندوس على ترتيب هدم المسجد بالكامل بتاريخ 6 ديسمبر 1992. فقد قام عشرات الآلاف من الهندوس في مدينة أبوديا بالهند - يوم الأحد الحادي عشر من جمادي الآخرة 1413هـ – 6 ديسمبر 1992، بتدمير المسجد البابري بالمدينة، بل ومسحه من الوجود، وهم يرددون أهازيج الانتصار معلنين العزم علي البدء في بناء معبد هندوسي مكان المسجد الذي يبلغ عمره ما يناهز الأربعة قرون ونصف قرن – ومنادين في الوقت نفسه بأنه قد آن الأوان لخروج المسلمين من الهند.. في الوقت الذي التزم فيه المسلمون في المدينة منازلهم أو غادروها بحثا عن الأمن والأمان، ولكن الحشود الهندوسية الغوغائية التي اقتحمت المسجد بقوة السلاح وفتكت بالمسلمين الذين حاولوا الدفاع عنه، وسط تواطؤ معلن من أجهزة الأمن الهندية وتحت أنظار الدنيا بأسرها، حرصت على تدمير كل شيء، وبدأت بمحراب المسجد قبل كل شيء ربما لما يحمله من رموز من ناحية، وربما لان النقش الموجود في قلب المحراب والذي يحدد تاريخ إنشاء المسجد على وجه الدقة، وهو ما يكذب مزاعمهم وتخرصاتهم عن وجود سابق للمعبد المزعوم.
وفي أعقاب هذه الجريمة النكراء عمت حوادث الشغب أنحاء الهند وقتل فيها أكثر من ثلاثة آلاف شخص.
منهم ألفي مسلم.
وكتب الشاعر الدكتور عبد الرحمن العشماوي حفظه الله يرثي المسجد البابري الذي دمره الهندوس في الهند قصيدة طويلة فصور المسجد وكأنه يتكلم
فيقول
عبثاً دعوت وصحت يا أحرار عبثاً لأن قلوبكم أحجار
عبثاً لأن عيونكم مسمـولةٌ بالوهم تظلم عندها الأنوار
عبثاً لأن شـئونكم يا قومنا في الغرب يفتل حبلها وتدار
ولأنكم خُـشُبٌ مسندةٌ فمـا تدرون ماذا يصنع الـمنشار
ولأنَّ غـاية ما تريد نفوسكم ألا يفـارق عرشـه الدولار
أما سقـوط البربري فحالـةٌ مألوفـةٌ تـجري بها الأقدار
هـذي شئون الهند ليس لنا بها شـأنٌ ومـا للمسلمين خيار
يا ويحكم يا مسلمون مـآذني تهـوي وبيت مـؤذني ينهار
ويئن مـحرابـي على أنقاضه ويموت تحت ركـامي الأخيار
سكت الأذان فما سمعت مؤذني تزكو بروعـة صوته الأسحار
يا ويحكم يا مسلمون قلوبكم جمدت فليست بالخطوب تثار
أنكرتم الفعـل الشنيع بقولكم شكـراً لكم لن ينفع الإنكار
شكـراً على تنظيم مؤتمراتكم وعلى القـرار يصاغ منه قرار
وعلى تعاطفكم فـتلك مزيةٌ فيكم تصاغ لـمدحها الأشعار
أما أنا فلـقد رويت حكايتي بشهـادةٍ أدلـت بها الآثـار
أنا مسجـدٌ لله مـرَّ بساحتي دهـرٌ طـويلٌ وانطوت أعمار
كم زارني التاريخ زورة عاشقٍ ولكم تـجمع عندي الأبرار
بالأمس تمتلىء القلوب مهابةً مني وتشرح صدري الأذكـار
ويرتل القـرآن بين جوانحي فجـوانحي بهدى الكتاب تنار
وتثير إعجاب السحاب مآذني وتـحيطني بحـنانها الأسوار
كم جاء من يأوي إلي فضمه صدري الحنون وزالت الأخطار
واليوم تهـدمني معاول غادرٍ ويـميتني رشاشـه الـمهذار
واليوم تطلبني العيون فما ترى إلا الـركام يطـير منه غبار
هجموا علىّ وفي القلوب ضغائنٌ مثل الكلاب أصابهـنَّ سعار
أصبحت موطىء من يمرّ ولم تكن بالأمس تبلغ هامتي الأنظار
كم مسجدٍ غيري أبيح وقـاره ولكم أبيح من الشيوخ وقار
ولكم مطـرنا بالرصاص لأننا مستضعفـون وما لنا أنصار
قد أهدرت منا الدماء وإنـما يحمي الـدماء الصارم البتار
يا ويحكم يا مسلمون نسـاؤنا يسألـن عنكم والدموع غزار
هذي تساق إلى سراديب الهوى سوقـاً وتلك يقودها الجزار
لو أن سائحةً من الغرب اشتكت فـي أرضكم لتحرك الإعصار
أما الصغار فـلا تسل عن حالهم مرضٌ وخوفٌ قاتلٌ وحصار
والجوع يصنع ما يشاء فما لهم زادٌ ودمـعُ عيونهم مـدرار
يأتي الشـتاء فما يصدّ بـمنزلٍ يؤوي فكيف تصدّه الأطمار
يا ويحكم يا مسلمون حروفكم زيفٌ تحـاك بخيطـة الأفكار
وعقولكم مسروقـةٌ من حرزها وخيولكم يشقى بها المضمار
يا ويحكم تنسون أن الضعف في وجه العـدو مذلـةٌ وصغار
هذي هي البلقان يحـرق ثوبها عمداً ويهتك عرضها الأشرار
تبكي وأنتم تشـربون دموعها وعن الحقـائق زاغت الأبصار
هـذا هو الأقصى يهود جهرةً وببؤسـه تـتحدث الأخـبار
هذا هو الصومال يطحنه الأسى وجـموعكم يا مسلمون نثار
مـلياركم لا خير فيه كأنـما كتبت وراء الـواحد الأصفار
ما جـرّأ الهندوس إلا صمتكم ولكم يذلّ بصمته الـمغـوار
إني أقول وفـي كلامي جمرةٌ منها ستعـصف بالجـناة النار
خابت سياسة أمَّـةٍ غـاياتها تـحقيق ما يرضى به الكفار
مواضيع مماثلة
» ــ[ المسجد الأقصى ]ــ
» المسجد الأقصى
» أبواب المسجد النبوي
» أبواب المسجد النبوي
» سقيا المسجد النبوي
» المسجد الأقصى
» أبواب المسجد النبوي
» أبواب المسجد النبوي
» سقيا المسجد النبوي
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: القسم الاسلامي :: القصص الدينية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى