عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
اهلا بك في منتديات عبير الاسلام
نحن نلتقي لنرتقي ونعمل جاهدين لرفعة الاسلام
ايها الزائر الكريم نحن ندعوك للتسجيل معنا
عبير اسعد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
اهلا بك في منتديات عبير الاسلام
نحن نلتقي لنرتقي ونعمل جاهدين لرفعة الاسلام
ايها الزائر الكريم نحن ندعوك للتسجيل معنا
عبير اسعد
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ــ[ أوتاد الارض معجزة علمية ]ــ

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

 ــ[ أوتاد الارض معجزة علمية ]ــ Empty ــ[ أوتاد الارض معجزة علمية ]ــ

مُساهمة من طرف Al_maroof السبت 17 نوفمبر 2012, 8:24 pm






ــ( أوتاد الارض معجزة علمية )ــ

يتساءل البعض ..

حول ذكر إعجاز الجبال في الكتب السماوية السابقة،

وهذا ما يدّعيه المشككون ....

من الثابت حاليًا أن لكل جبل جذر Root

يمتد نحو الباطن أكثر من ارتفاعه؛‏

وكلما زاد الارتفاع زاد امتداد الجذر عمقًا,

ولم يكن أحد قبل القرن التاسع عشر

يعرف شيئا عن تلك الحقيقة,

ففي عام 1749م لاحظ بيير بوجير

أن قوة الجذب المقاسة بميل البندول في جبال الإنديز

أقل من المتوقع قياسا على الكتلة المقدرة

فوق مستوى سطح البحر

مما يدفع للافتراض بوجود كتلة أكبر في الأسفل,

وأكدت القياسات التي أجرتها بعثة إنجليزية

بقيادة جورج إفرست في جبال الهيميلايا

في بداية القرن التاسع عشر بالهند نفس النتيجة؛

حيث دلت القياسات على وجود

قوة جذب أكبر من المفترض بحوالي الثلثين

لم يعرف سببها على وجه القطع

ولذا سميت الظاهرة لغز الهند

Puzzle of India,

وفي عام 1855م قدّم أيري Airy الأساس للتفسير الحالي

حيث استبعد أن تكون الجبال مثبتة على قشرة صلبة تحتها؛

وإنما تطفو كالسفن في بحر من الصخور اللينة الحارة الأعلى كثافة,

ولذا فهي تتبع قانون الكثافة

حيث تمتد عميقا في باطن الغلاف الصخري حتى تستقر,

الدور الرئيسي الذي تؤديه الجبال

إذن هو تثبيت ألواح الغلاف الصخري لا الأرض ذاتها؛

وهو ما أشار إليه القرآن الكريم,

والمعلوم أن لفظ الأرض في العربية وغيرها

يأتي بدلالات متباينة يحددها السياق كالكوكب والتربة والقطر,

وقد يعني السطح الصخري المميز بالجبال؛

وهو المعنى الذي يستقيم مع جعل الجبال أوتادا تثبت الأرض

بمعنى سطحها تحتنا لا الكوكب.

وأساس المشكلة عند من يفترضون ابتداءً

أن القرآن الكريم لا يمكن أن يكون إلا قول بشر

هو الإصرار على تفسير النصوص بصورة

تجعل مضامينه متعارضة مع حقائق العلم المكتشفة حديثًا,

أو مقتبسة من كتاب أسبق يُنسب للوحي,

أو مستمدة من معارف تاريخية أسبق,

وهو موقف مُتَعَنِّت يُوقعهم في المغالطات

ويفضح عناد لا يستقيم مع النزاهة والأمانة,

فقد ادعوا زورًا على سبيل المثال

أن القرآن الكريم يقول بثبات حركة الكوكب

بحمل لفظ (الأرض) على الكوكب

في سياق يدل على الغلاف

أو السطح الصخري المميز بالجبال

في مثل قوله تعالى:

﴿وَأَلْقَىَ فِي الأرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ
وَأَنْهَاراً وَسُبُلاً لّعَلّكُمْ تَهْتَدُونَ﴾
النحل: 15,


وقوله تعالى:

﴿أَمّن جَعَلَ الأرْضَ قَرَاراً
وَجَعَلَ خِلاَلَهَآ أَنْهَاراً
وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ﴾
النمل: 61,


وقوله تعالى:

﴿أَلَمْ نَجْعَلِ الأرْضَ مِهَاداً.
وَالْجِبَالَ أَوْتَاداً﴾
النبأ: 6و7,


ولو أنهم درسوا السياق وفطنوا للقرائن الدالة على السطح الصخري

تمهيدا للحياة كالبساط

ومهد الصبي يحميه مما هو دونه من الأخطار

لتجنبوا فضح جهلهم وتحيزهم وتعصبهم لأفكار غير حيادية مسبقة,

فلفظ (الأرض) في قوله تعالى:

﴿بَقَرَةٌ لاّ ذَلُولٌ تُثِيرُ الأرْضَ وَلاَ تَسْقِي الْحَرْثَ﴾
البقرة: 71؛


في سياق يتعلق بوصف بقرة تثير الغبار

أثناء أعمال الزراعة كالحرث وإدارة ساقية الماء

يستقيم حمله على التربة لا الكوكب,

ويستقيم بالمثل حمل لفظ (الأرض) على السطح لا الكوكب

في سياق يتعلق بجعل غلافًا للأرض يحمي من الأخطار دونه

بقرينة التمثيل بالبساط والمهاد

في قوله تعالى:

﴿وَاللّهُ جَعَلَ لَكُمُ الأرْضَ بِسَاطاً.
لّتَسْلُكُواْ مِنْهَا سُبُلاً فِجَاجاً﴾
نوح: 19و20,


وقوله تعالى:

﴿أَلَمْ نَجْعَلِ الأرْضَ مِهَاداً. وَالْجِبَالَ أَوْتَاداً﴾
النبأ: 7؛


خاصة مع التصريح بأنها كانت بلا سطح

فهيئت للحياة كما يعاينها متأمل يستظل بناقته

التي امتد عنقها عاليًا حتى بدت دونها السماء

ثم الجبال ثم الأرض في قوله تعالى:

﴿أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإِبْلِ كَيْفَ خُلِقَتْ.
وَإِلَى السّمَآءِ كَيْفَ رُفِعَتْ.
وَإِلَىَ الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ.
وَإِلَى الأرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ﴾
الغاشية: 17-20.


والمعلوم في تاريخ الإبحار في السفن

هو وضع أثقال حجرية ضخمة أسفلها لتثبيتها

كي لا تميد وتضطرب فوق تيارات المحيط,

وقبل المعرفة بحركة الألواح القارية العنيفة

عند تكونها وطفوها فوق تيارات الحمم البركانية العاتية

قبل نشأة الجبال لتعمل عمل رواسي السفن الطافية

يردد القرآن الكريم على المسامع تلك الحقائق

بالتمثيل تأكيدًا للوحي في قوله تعالى:

﴿وَأَلْقَىَ فِي الأرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ
وَأَنْهَاراً وَسُبُلاً لّعَلّكُمْ تَهْتَدُونَ﴾
النحل: 15,


وقوله تعالى:

﴿وَجَعَلْنَا فِي الأرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِهِمْ
وَجَعَلْنَا فِيهَا فِجَاجاً سُبُلاً
لّعَلّهُمْ يَهْتَدُونَ﴾
الأنبياء: 31,


وقوله تعالى:

﴿خَلَقَ السّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا
وَأَلْقَىَ فِي الأرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ
وَبَثّ فِيهَا مِن كُلّ دَآبّةٍ
وَأَنزَلْنَا مِنَ السّمَآءِ مَآءً
فَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِن كُلّ زَوْجٍ كَرِيمٍ﴾
لقمان: 10,


وليس من الإنصاف إذن التعسف في حمل لفظ (الأرض)

على الكوكب بتجاهل قرائن السياق

تلمُّسًا لإبعاد توافقه مع الكشوف العلمية

في بيان التاريخ الجيولوجي لسطح الأرض في قوله تعالى:

﴿أَمّن جَعَلَ الأرْضَ قَرَاراً
وَجَعَلَ خِلاَلَهَآ أَنْهَاراً
وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ
وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزاً
أَإِلََهٌ مّعَ اللهِ
بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ﴾
النمل: 61,


وقوله تعالى:

﴿اللّهُ الّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأرْضَ قَرَاراً
وَالسّمَآءَ بِنَآءً وَصَوّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ
وَرَزَقَكُمْ مّنَ الطّيّبَاتِ ذَلِكُمُ اللّهُ رَبّكُمْ
فَتَبَارَكَ اللّهُ رَبّ الْعَالَمِينَ﴾
غافر: 64.


والدلالة في حديث القرآن الكريم عن الظواهر الكونية

لا ترد شاردة فيسهل للطاعن حملها على معنى

يتعارض مع العلم؛

ولكنها تردد ضمن منظومة متكاملة مترابطة الأجزاء

يفسر بعضها بعضًا تؤكد القصد في التعبير

وتفضح تلاعب العابثين, وفي قوله تعالى:

﴿أَأَمِنتُمْ مّن فِي السّمَآءِ أَن يَخْسِفَ بِكُمُ الأرْضَ
فَإِذَا هِيَ تَمُورُ﴾
الملك: 16؛

دلالة واضحة تستقيم مع المعلوم حاليا

بأن القشرة الصلبة المعبر عنها بلفظ (الأرض)

دونها دوامات وتيارات عاتية ملتهبة إلى حد إسالة الصخور,

وفي تلك المنظومة يستقيم حمل لفظ (الأرض)

بالمثل على القشرة الصلبة فيتفق المعلوم حاليا

من تكونها من ألواح قارية متجاورة

مع الدلالة النصية على تكون الأرض من قطع متجاورات

في قوله تعالى:

﴿وَفِي الأرْضِ قِطَعٌ مّتَجَاوِرَاتٌ﴾
الرعد: 4,

وأمام تلك الروائع في بيان قصة الخلق

في تكامل بلا تعارض قبل أن ترددها الكشوف العلمية

اليوم على المسامع لا يملك المُنصف إلا الإقرار بالوحي للقرآن,

وعلى المتأمل أن يتخير المعنى اللائق بالمقام؛

أما من يجعل غرضه منذ الابتداء البحث عن ذريعة للاتهام

فلا يحسب نفسه من الأُمناء,

ولا يلوم إلا نفسه إذا كشف المحققون جهله

أو تزييفه ووجهوا إليه أصابع الاتهام.

وأما العبارة التي يستند إليها من يزعم سبق الأسفار

إلى تمثيل الجبال بالأوتاد بيانًا لدور الجبال

في تثبيت الألواح القارية فلا أصل لها على الإطلاق

في كل الترجمات العربية والإنجليزية,

وإنما استند الطاعن إلى وصف بلوغ الحوت

بالنبي يونان عليه السلام قاع البحر

حيث أسافل الجبال مغاليق الأرض على الهاوية,

وهذا هو النص كما نشرته كنيسة الأنبا هيمانوت الحبشي بالإسكندرية

(سفر يونان من إصحاح 1 فقرة 17 حتى إصحاح 2 فقرة 10):

"وأما الرب فأعد حوتا عظيما ليبتلع يونان.

فكان يونان في جوف الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال.

فصلى يونان إلى الرب إلهه من جوف الحوت,

وقال: (دعوت من ضيقي الرب فاستجابني,

صرخت من جوف الهاوية

فسمعت صوتي لأنك طرحتني في العمق في قلبالبحار,

فأحاط بي نهر, جازت فوقي جميع تياراتك ولججك..,

أحاط بي غمر, التف عشب البحر برأسي,

نزلت إلى أسافل الجبال مغاليق الأرض علي إلى الأبد,

ثم أَصْعَدت من الوَهْدَة حياتي أيها الرب إلهي)..,

وأمر الرب الحوت فقذف يونان إلى البر".

وقصة النبي يونان عليه السلام قد صاغها الكاتب وفق مفاهيم عصره

من أن باطن الأرض هاوية يسجن فيها المعاقبون وتسدها أسافل الجبال,

وتحدث بلسان النبي يونان وسرد كلماته في صلاته كأنه شاهد عيان؛

مبينًا أن الحوت قد بلغ به أعماق القاع

حيث جوف الهاوية تسدها أسافل الجبال,

فلم يكن على علم بأن أكبر عمق للمحيط (منخفض ماريانا)

لا يزيد عن 11 كم والقشرة الأرضية تحت قيعان المحيطات لا تزيد عن 5 كم؛

بينما قد تبلغ امتدادات الجبال أكثر من 100 كم,

ومع هذه الغلطة العلمية وخرافة الهاوية التي أنكرها العلم؛

كيف يُستشهد بسبق الأسفار إلى العلم بخفايا التكوين

استنادًا لنسبة لفظ قواعد إلى الجبال

أو الأساس أو الجذور في الترجمات الإنجليزية الحديثة!,

ألهذا أخرج الطاعن تعبير أسافل الجبال عن سياقه!,

وقد استخدمت الترجمة

الأمريكية النموذجية الجديدة New American Standard Bible (1995)

لوصف أسافل الجبال كلمة أيضا جديدة هي جذور الجبال,

وتدلك التعبيرات المرادفة التي وردت في الترجمات الأخرى

على التلاعب المقصود مثل تعبير أقدام foots الجبال

في ترجمة كلمة الرب God's word (1995),

وفي التراجم الأخرى كلمة أسافل Bottoms,

وأسس Bases وأعمق الأجزاء Lowest parts؛

تلك هي أطراف Extremities الجبال في أعماق المياه

بمفهوم الكتبة الذي يؤيد شيوعه عبارة نظيرة في سفر المزامير

(إصحاح 18 فقرة 15):

"فظهرت أعماق المياه وانكشفت أسس المسكونة".

وبنفس الزعم افتراءً بأن الأسفار قد وصفت الجبال قبل القرآن الكريم

بأنها كالأوتاد تثبت قشرة الأرض؛

تجرأ الطاعن بالمثل ونسب نفس الزعم

إلى الفيداRIK VEDA كتاب الهندوس لعله يشوش على مآثر القرآن الكريم

بمصدر قد يصعب تتبعه,

ونص كتاب الفيدا قد طالته بالمثل الخرافة

فصرح بثبات الأرض عن الحركة

وفق السائد في مفاهيم الكهنة في عصر كتابته,

وأُضيف للعبارة في الترجمة الإنجليزية

شرحًا بين قوسين عمد الطاعن لحذفهما في الترجمة العربية

ظنًّا بتأييد فريته: "جعل سابيتا Sabita الأرض ثابتة بعدة أدوات

(منها التلال والجبال)",

وحتى لو كانت العبارة بين القوسين غير دخيلة

فإنها لا تدفع وهم سكون الأرض

ولا تصلح للمقارنة بالمضامين العلمية في تمثيل القرآن الكريم

للجبال بالأوتاد وجذورها بالرواسي,

فالقطع المتجاورة المكونة للغلاف الصخري

والمميزة بالجبال تطفو فوق تيارات تمور كما السفينة فوق المحيط الهائج

وامتداداتها تماثل بالفعل الرواسي الصخرية للسفن

في التثبيت كي لا يميد اللوح القاري ويضطرب,

فأين الثرى إذن من الثُّريَّا!,

ثم أين مراجع أهل الكتاب وكهنة الهندوس من العرب الأميين

زمن التنزيل؛ فما هو إلا استنفاذ للذرائع إذن ومراوغة,

يقول العلي القدير:

﴿وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنّهُمْ يَقُولُونَ إِنّمَا يُعَلّمُهُ بَشَرٌ
لّسَانُ الّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيّ
وَهََذَا لِسَانٌ عَرَبِيّ مّبِينٌ﴾
النحل: 103.

وكيف يُغتفر التهرب بزعم أن ما سبق به القرآن الكريم

من روائع كشف الأستار عن خفايا الخلق مأخوذ من الأسفار

التي خطها الكهنة طيلة قرون واحتشدت بمخالفات الواقع؛

فيكفي لدفع هذا التمحُّك ما قاله المحققون أنفسهم من أهل الكتاب عنه,

فمثلا كتاب "دليل إلى قراءة الكتاب المقدس"

للأب أسطفان شربنتييه قد ترجمه الأب صبحي حموي اليسوعي,

وكتب مقدمته الأب أنطوان أودو اليسوعي

أستاذ الكتاب المقدس بجامعة القديس يوسف بيروت,

ووافق على نشره نائب اللاتين بولس باسيم في بيروت

في 12 تشرين الثاني 1982,

قال كاتبه (صCool:

"إن الكتاب المقدس لا سيما العهد القديم كتاب مُحَيِّر,

نعلم قبل أن نفتحه أنه الكتاب المقدس عند اليهود والمسيحيين

ونتوقع أن نجد فيه كلام الله غير ممزوج بأي شيء..,

وعندما نفتحه نجد فيه قصصا من ماضي شعب صغير,

قصصا كثيرا ما تكون لا فائدة فيها,

وروايات لا نستطيع أن نقرأها بصوت مرتفع

دون أن نخجل وحروبا واعتداءات وقصائد لا تحملنا على الصلاة

وإن سميناها مزامير وفضائح أخلاقية قديمة

تخطاها الزمن وكثيرا ما هي مبغضة للنساء, كتاب مُحَيِّر..!,

وكذلك فإن أسفار الكتاب المقدس كثيرا ما تبدو لنا مبتذلة ولا فائدة لها",

وأما حول مطابقة الأسفار للواقع فقد قال الكاتب (ص9):

"قد نجد في الكتاب المقدس كثيرا من الأمور غير المطابقة للواقع"!.

فالقرآن إذن غالب لأن حجته: ﴿أَنّهُ الْحَقّ﴾,

والعجز عن المواجهة بالحجة ينتهي للمهاترة عند منيستكبر على الإيمان,

ولكن الحق غالب مهما تحايل المُبطلون عناداً ومكابرةً

ودليلا على العجز واستنفاذا لكلالأعذار؛

وتهربًا من الحقيقة بأنه وحيٌ من الله تعالى وليس بقولبشر،

لينسى الطاعن إذن مواجهة القرآن الكريم

بزعم سبق الأسفار والمدونات التاريخية إلى روائعه؛

وإلا فهي فضيحة وانتحار, في إنجيل متى (إصحاح 21 فقرة 42-44):

"قال لهم يسوع: أما قرأتم قط في الكتب الحجر

الذي رفضه البناؤون هو قد صار رأس الزاوية,

من قبل الرب كان هذا وهو عجيب في أعيننا؟,

لذلك أقول لكم: إن ملكوت الله ينزع منكم ويعطى لأمة تعمل أثماره,

ومن سقط على هذا الحجر يترضض, ومن سقط هو عليه يسحقه!".


cheers

Sleep Sleep Sleep
Sleep Sleep
Sleep



Al_maroof
Al_maroof
نائب مدير
نائب مدير

اوسمتي منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي مزاجي : محتسب وحامد لربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 ــ[ أوتاد الارض معجزة علمية ]ــ Empty رد: ــ[ أوتاد الارض معجزة علمية ]ــ

مُساهمة من طرف عناد الجروح الأحد 18 نوفمبر 2012, 8:35 am

جزاك الله كل خير وبارك
في جهودك وأسال الله لك
التوفيق دائما وان يجمعنا
على الود والاخاء والمحبه
وأن يثبت الله اجرك ونفعنا
واياك بما تقدمه وجعله في
موازين حسناتك اللهم امين
عناد الجروح
عناد الجروح
مسلم مجتهد
مسلم مجتهد

مساهماتي : 507
نقاطي : 711
تسجيلي : 20/12/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 ــ[ أوتاد الارض معجزة علمية ]ــ Empty رد: ــ[ أوتاد الارض معجزة علمية ]ــ

مُساهمة من طرف سكوتي دمر وجودي الأحد 18 نوفمبر 2012, 8:50 am

اشكرك على موضوعك



عسى الصراط ممشاك و الكوثر مسقاك





و الفردوس مكانك و رؤية الرحمن مناك
سكوتي دمر وجودي
سكوتي دمر وجودي
مسلم مجتهد
مسلم مجتهد

مساهماتي : 555
نقاطي : 761
تسجيلي : 31/01/2012
مزاجي مزاجي : الحمد لله رب العالمين

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 ــ[ أوتاد الارض معجزة علمية ]ــ Empty رد: ــ[ أوتاد الارض معجزة علمية ]ــ

مُساهمة من طرف Al_maroof الأربعاء 21 نوفمبر 2012, 3:07 am

عناد الجروح كتب:جزاك الله كل خير وبارك
في جهودك وأسال الله لك
التوفيق دائما وان يجمعنا
على الود والاخاء والمحبه
وأن يثبت الله اجرك ونفعنا
واياك بما تقدمه وجعله في
موازين حسناتك اللهم امين


شكرا" جزيلا" للجميلة / عناد

شكرا" للمرور الرقيق ..

وشكرا" للكلمات العذية ..

وشكرا" للدعوات والتمنيات الغالية

أسعك ربي ورفع قدرك وزينك بالبهاء

مودتي أنسة عناد

معروف


Question


Al_maroof
Al_maroof
نائب مدير
نائب مدير

اوسمتي منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي مزاجي : محتسب وحامد لربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 ــ[ أوتاد الارض معجزة علمية ]ــ Empty رد: ــ[ أوتاد الارض معجزة علمية ]ــ

مُساهمة من طرف Al_maroof الأربعاء 21 نوفمبر 2012, 3:11 am

سكوتي دمر وجودي كتب:اشكرك على موضوعك



عسى الصراط ممشاك و الكوثر مسقاك





و الفردوس مكانك و رؤية الرحمن مناك


وكعادة ردرد الغالية / سكوتي

تقطر شهدا" وعذوبة"

جزاك اللله خيرا"

أنسة سكوتي

وشرح صدرك وأدخلني وإياك الجنة

مودتي ياالغالية

معروف

 ــ[ أوتاد الارض معجزة علمية ]ــ 3980010459

Al_maroof
Al_maroof
نائب مدير
نائب مدير

اوسمتي منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي مزاجي : محتسب وحامد لربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى