هاااااااااااااااااام
2 مشترك
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: الاخبار العامة والمعلومات الغريبة :: منتدي المعلومات الغريبة
صفحة 1 من اصل 1
هاااااااااااااااااام
الليمون أقوى 10 ألاف مرة من العلاج الكيماوى :
اكدت دراسة حديثة ان الليمون يقتل خلايا السرطان حيث أنها أقوي بمقدار10 آلاف مرة من العلاج الكيمياوي, فهذه النبتة أثبتت فعالية للعلاج ضد أمراض السرطان وبكل الأنواع هذا ما اعلن عنه معهد علوم الصحة بأمريكا.
فبعد أكثر من20 إختباراً أجري في مختبرات الفحص, اكتشف العلماء أن الليمون يحطم الخلايا الخبيثة في12 نوعاً من السرطان, ومنها القولون والصدر والبروستاتا والرئة والبنكرياس.
ومن المثير أن العلاج بالليمون يحطم خلايا السرطان الخبيثة فقط ولا يؤثر علي الخلايا السليمة.. لكن تبقي الإشارة إلى أنها ليست دعوة للإقلاع عن علاجات الأورام, بل نصيحة ربما تفيد في رحلة الانتصار ضد الأورام.
اكدت دراسة حديثة ان الليمون يقتل خلايا السرطان حيث أنها أقوي بمقدار10 آلاف مرة من العلاج الكيمياوي, فهذه النبتة أثبتت فعالية للعلاج ضد أمراض السرطان وبكل الأنواع هذا ما اعلن عنه معهد علوم الصحة بأمريكا.
فبعد أكثر من20 إختباراً أجري في مختبرات الفحص, اكتشف العلماء أن الليمون يحطم الخلايا الخبيثة في12 نوعاً من السرطان, ومنها القولون والصدر والبروستاتا والرئة والبنكرياس.
ومن المثير أن العلاج بالليمون يحطم خلايا السرطان الخبيثة فقط ولا يؤثر علي الخلايا السليمة.. لكن تبقي الإشارة إلى أنها ليست دعوة للإقلاع عن علاجات الأورام, بل نصيحة ربما تفيد في رحلة الانتصار ضد الأورام.
مذهلة- مسلم فضي
-
مساهماتي : 854
نقاطي : 1257
تسجيلي : 20/12/2011
رد: هاااااااااااااااااام
إنزيم هو السبب فى الحزن والإكتائب الذى يصيب المدخنين عندما يتخذوا قرارا بإيقافه :
ما ان يقرر المدخن رمي علبة السجائر في النفايات حتى يعتليه المزاج العكر وربما الكآبة. فالاقلاع عن التدخين، أي هدم جميع الجسور التي تربط(بالحبال) السجائر بالمدخن، يجعل الأخير يختبر سلسلة من التفاعلات البيولوجية السيئة، كما القلق والحزن وفقد الشهية لنمط حياة مرض. ومع أن التدخين ذو علاقة بوفيات، تحصى بالآلاف، حول العالم، الا أن "الموت" من التدخين يجري تصنيفه اليوم بالاختياري وبالامكان تفاديه بسهولة. اذ يكفي عدم التدخين أم حتى تدخين سيجارة أم سيجارتين، بين الفينة والفينة، لأولئك الذين لا يعانون من أمراض جدية.
في الحقيقة، فان المشكلة تكمن في أن المدخن، الذي يقرر الاقلاع عن التدخين متوجهاً هكذا نحو نفق المزاج السلبي، يعاود التدخين، في 50 في المئة من الحالات، على بعد ثلاثة أيام من ابتعاده عن السيجارة التي تحتوي على 15 الى 30 مليغراماً من القطران.
في الوقت الحاضر، يركز الباحثون الأنظار على انزيم، هو "مونوأمين أوكسيداز أ" أو (Mao-A)، ضالع في عملية تأييض(معالجة) المواد الكيميائية التي تحسن المزاج. يستوطن هذا الانزيم في الدماغ. وينسب الباحثون زيادة مستوياته الى أحداث ذات علاقة بالكآبة والحزن. واذ يقرر المدخن الاستغناء عن السجائر(مجرد محاولة شبه فاشلة لدى الكثيرين) فان مستويات هذا الانزيم، بالدماغ، تقفز بصورة هائلة!
اذن، فان الفكرة تتمحور حول تصنيع أدوية تعمل على شل أنشطة هذا الانزيم، معروفة باسم "مثبطات" (Inhibitors). ما يساعد المدخنين في عدم الشعور بأي حدث نفسي سلبي لدى هجرة حبيبته السيجارة!
ما ان يقرر المدخن رمي علبة السجائر في النفايات حتى يعتليه المزاج العكر وربما الكآبة. فالاقلاع عن التدخين، أي هدم جميع الجسور التي تربط(بالحبال) السجائر بالمدخن، يجعل الأخير يختبر سلسلة من التفاعلات البيولوجية السيئة، كما القلق والحزن وفقد الشهية لنمط حياة مرض. ومع أن التدخين ذو علاقة بوفيات، تحصى بالآلاف، حول العالم، الا أن "الموت" من التدخين يجري تصنيفه اليوم بالاختياري وبالامكان تفاديه بسهولة. اذ يكفي عدم التدخين أم حتى تدخين سيجارة أم سيجارتين، بين الفينة والفينة، لأولئك الذين لا يعانون من أمراض جدية.
في الحقيقة، فان المشكلة تكمن في أن المدخن، الذي يقرر الاقلاع عن التدخين متوجهاً هكذا نحو نفق المزاج السلبي، يعاود التدخين، في 50 في المئة من الحالات، على بعد ثلاثة أيام من ابتعاده عن السيجارة التي تحتوي على 15 الى 30 مليغراماً من القطران.
في الوقت الحاضر، يركز الباحثون الأنظار على انزيم، هو "مونوأمين أوكسيداز أ" أو (Mao-A)، ضالع في عملية تأييض(معالجة) المواد الكيميائية التي تحسن المزاج. يستوطن هذا الانزيم في الدماغ. وينسب الباحثون زيادة مستوياته الى أحداث ذات علاقة بالكآبة والحزن. واذ يقرر المدخن الاستغناء عن السجائر(مجرد محاولة شبه فاشلة لدى الكثيرين) فان مستويات هذا الانزيم، بالدماغ، تقفز بصورة هائلة!
اذن، فان الفكرة تتمحور حول تصنيع أدوية تعمل على شل أنشطة هذا الانزيم، معروفة باسم "مثبطات" (Inhibitors). ما يساعد المدخنين في عدم الشعور بأي حدث نفسي سلبي لدى هجرة حبيبته السيجارة!
مذهلة- مسلم فضي
-
مساهماتي : 854
نقاطي : 1257
تسجيلي : 20/12/2011
رد: هاااااااااااااااااام
الإهتمام والإعتناء بالقدمين يحميك من الأمراض :
قالت دراسة حديثة للمعهد الصحي التشيكي إن عدد الغدد في القدمين يبلغ نحو 250 غدة، وتصل كمية إفرازاتهما اليومية بشكل تعرق إلى نحو نصف لتر.
وأضافت الدراسةأنه كلما زادت كمية التعرق زادت الروائح الكريهة التي لا يمكن القضاء عليها بشكل كامل، لكن يمكن تخفيفها عبر اتباع بعض الطرق والنصائح الصحية، في حين ينتج عن إهمالهما إصابة الجسم بالكامل بأمراض فطرية وبكتيرية معدية.
وحسب معدة البحث الطبيبة مونيكا أرنبيرغ فإن إفراز العرق والرائحة من القدمين لا تحدثان نتيجة للتعرق في فصل الصيف والأجواء الحارة فحسب، بل يتم ذلك أيضا بسبب الأحذية الرديئة المصنعة من المواد الاصطناعية، إضافة إلى إهمال عامل النظافة مما يؤدي إلى تعشش البكتيريا الفطرية في تلك المنطقة وبالتالي تسوء الحالة أكثر وتتطور إلى أمراض قرحية ومشاكل دائمة تحتاج إلى جلسات علاج.
وقالت رئيسة العيادة الجلدية لدائرة براغ الطبيبة أولغا رادو خليبوفا للجزيرة نت إن مسألة القضاء على رائحة القدمين بشكل كامل غير ممكنة، لكن استخدام الأحذية المصنعة من الجلد الطبيعي وغسلهما بشكل متكرر مع استبدال الجوارب القطنية فقط كل ليلة ونقعهما بالماء، يحدّ كثيرا من تلك الرائحة ويبقي القدمين بحالة صحية دائمة.
روائح كريهة
وتشير رادوخليبوفا إلى أن الدراسة نبهت إلى أمر خطير وهو أنه عند تفاقم مسألة استمرار الروائح الكريهة رغم غسل الرجلين فإن الأمر يحتاج إلى الانتقال إلى مرحلة العلاج الطبي, لأن ترك الأمر يؤدي إلى انتقال الطفح الجلدي والبكتيريا إلى كافة أنحاء الجسم عبر الجلد بعدما يبدأ المصاب بحك رجليه لينقل تلك البكتيريا إلى مناطق أخرى من جسمه وإلى الآخرين أيضا.
وأوضحت أنه يوجد العديد من أنواع الفطريات التي تعيش وتتغلغل تحت الأظافر ولا يستطيع المصاب القضاء عليها بشكل كامل إلا بعد فحصها في المختبرات لتحديد نوعها وإعطاء المرهم المناسب لها إذا كانت مزمنة، ويمكن لهذا المصاب أن ينقلها أيضا إلى الأماكن العامة مثل المسابح وغرف السونا.
وأضافت المسؤولة الصحية أن هذه المنطقة من الجسم بحالة جهد دائم ونتيجة الاحتكاك تفرز تلك الغدد التي تعتبر الأكثر تجمعا للعرق طوال اليوم، حيث يمكن للجوارب القطنية التي لا يدخل فيها خيط النايلون امتصاص العرق ولو بقدر معين، كما تعمل الأحذية غير الطبيعية على الضغط على تلك الغدد ومنع تهويتها، الأمر الذي يزيد من التعرق ومن تكاثر البكتيريا والفطريات، لكن الجلود الطبيعية الخالية من مواد البلاستيك تساعد في التخفيف من عملية فرز العرق.
وتنصح رادوخليبوفا الجميع بأنه من حين لآخر وخاصة عندما يتطلب الأمر حك القدمين ويلاحظ احمرارهما يجب نقع القدمين في الماء الفاتر المضاف إليه كمية من الخل لمدة 20 دقيقة، أو إضافة عصير الليمون إلى الماء بدل الخل، أو لمن له القدرة على شراء بودرة من نوع هيبرمانهين التي تضاف إلى الماء أيضا ويصبح لون المزيج بنفسجيا حيث إنها تحد بشكل كبير من الفطريات والبكتيريا.
وحذرت من استعارة أحذية الغير, ونصحت بشراء أحذية طبيعية يوجد فيها فتحات ليدخل الهواء إلى القدمين خاصة في فصل الصيف، وكذلك قص الأظافر بشكل كامل.
أما الذين يتطلب عملهم الجلوس طويلا في المكاتب أو سائقو السيارات لمسافات طويلة فيتوجب عليهم اقتناء أحذية مكشوفة والاعتناء بأقدامهم باستمرار أكثر من الناس العاديين
قالت دراسة حديثة للمعهد الصحي التشيكي إن عدد الغدد في القدمين يبلغ نحو 250 غدة، وتصل كمية إفرازاتهما اليومية بشكل تعرق إلى نحو نصف لتر.
وأضافت الدراسةأنه كلما زادت كمية التعرق زادت الروائح الكريهة التي لا يمكن القضاء عليها بشكل كامل، لكن يمكن تخفيفها عبر اتباع بعض الطرق والنصائح الصحية، في حين ينتج عن إهمالهما إصابة الجسم بالكامل بأمراض فطرية وبكتيرية معدية.
وحسب معدة البحث الطبيبة مونيكا أرنبيرغ فإن إفراز العرق والرائحة من القدمين لا تحدثان نتيجة للتعرق في فصل الصيف والأجواء الحارة فحسب، بل يتم ذلك أيضا بسبب الأحذية الرديئة المصنعة من المواد الاصطناعية، إضافة إلى إهمال عامل النظافة مما يؤدي إلى تعشش البكتيريا الفطرية في تلك المنطقة وبالتالي تسوء الحالة أكثر وتتطور إلى أمراض قرحية ومشاكل دائمة تحتاج إلى جلسات علاج.
وقالت رئيسة العيادة الجلدية لدائرة براغ الطبيبة أولغا رادو خليبوفا للجزيرة نت إن مسألة القضاء على رائحة القدمين بشكل كامل غير ممكنة، لكن استخدام الأحذية المصنعة من الجلد الطبيعي وغسلهما بشكل متكرر مع استبدال الجوارب القطنية فقط كل ليلة ونقعهما بالماء، يحدّ كثيرا من تلك الرائحة ويبقي القدمين بحالة صحية دائمة.
روائح كريهة
وتشير رادوخليبوفا إلى أن الدراسة نبهت إلى أمر خطير وهو أنه عند تفاقم مسألة استمرار الروائح الكريهة رغم غسل الرجلين فإن الأمر يحتاج إلى الانتقال إلى مرحلة العلاج الطبي, لأن ترك الأمر يؤدي إلى انتقال الطفح الجلدي والبكتيريا إلى كافة أنحاء الجسم عبر الجلد بعدما يبدأ المصاب بحك رجليه لينقل تلك البكتيريا إلى مناطق أخرى من جسمه وإلى الآخرين أيضا.
وأوضحت أنه يوجد العديد من أنواع الفطريات التي تعيش وتتغلغل تحت الأظافر ولا يستطيع المصاب القضاء عليها بشكل كامل إلا بعد فحصها في المختبرات لتحديد نوعها وإعطاء المرهم المناسب لها إذا كانت مزمنة، ويمكن لهذا المصاب أن ينقلها أيضا إلى الأماكن العامة مثل المسابح وغرف السونا.
وأضافت المسؤولة الصحية أن هذه المنطقة من الجسم بحالة جهد دائم ونتيجة الاحتكاك تفرز تلك الغدد التي تعتبر الأكثر تجمعا للعرق طوال اليوم، حيث يمكن للجوارب القطنية التي لا يدخل فيها خيط النايلون امتصاص العرق ولو بقدر معين، كما تعمل الأحذية غير الطبيعية على الضغط على تلك الغدد ومنع تهويتها، الأمر الذي يزيد من التعرق ومن تكاثر البكتيريا والفطريات، لكن الجلود الطبيعية الخالية من مواد البلاستيك تساعد في التخفيف من عملية فرز العرق.
وتنصح رادوخليبوفا الجميع بأنه من حين لآخر وخاصة عندما يتطلب الأمر حك القدمين ويلاحظ احمرارهما يجب نقع القدمين في الماء الفاتر المضاف إليه كمية من الخل لمدة 20 دقيقة، أو إضافة عصير الليمون إلى الماء بدل الخل، أو لمن له القدرة على شراء بودرة من نوع هيبرمانهين التي تضاف إلى الماء أيضا ويصبح لون المزيج بنفسجيا حيث إنها تحد بشكل كبير من الفطريات والبكتيريا.
وحذرت من استعارة أحذية الغير, ونصحت بشراء أحذية طبيعية يوجد فيها فتحات ليدخل الهواء إلى القدمين خاصة في فصل الصيف، وكذلك قص الأظافر بشكل كامل.
أما الذين يتطلب عملهم الجلوس طويلا في المكاتب أو سائقو السيارات لمسافات طويلة فيتوجب عليهم اقتناء أحذية مكشوفة والاعتناء بأقدامهم باستمرار أكثر من الناس العاديين
مذهلة- مسلم فضي
-
مساهماتي : 854
نقاطي : 1257
تسجيلي : 20/12/2011
رد: هاااااااااااااااااام
مذهلة كتب:الليمون أقوى 10 ألاف مرة من العلاج الكيماوى :
اكدت دراسة حديثة ان الليمون يقتل خلايا السرطان حيث أنها أقوي بمقدار10 آلاف مرة من العلاج الكيمياوي, فهذه النبتة أثبتت فعالية للعلاج ضد أمراض السرطان وبكل الأنواع هذا ما اعلن عنه معهد علوم الصحة بأمريكا.
فبعد أكثر من20 إختباراً أجري في مختبرات الفحص, اكتشف العلماء أن الليمون يحطم الخلايا الخبيثة في12 نوعاً من السرطان, ومنها القولون والصدر والبروستاتا والرئة والبنكرياس.
ومن المثير أن العلاج بالليمون يحطم خلايا السرطان الخبيثة فقط ولا يؤثر علي الخلايا السليمة.. لكن تبقي الإشارة إلى أنها ليست دعوة للإقلاع عن علاجات الأورام, بل نصيحة ربما تفيد في رحلة الانتصار ضد الأورام.
الحمد لله ربنا يجعل فيها الشفاء لكل من يعاني
وقاكم الله من كل شر
تحية للمذهلة
Al_maroof- نائب مدير
- منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي : محتسب وحامد لربي
رد: هاااااااااااااااااام
مذهلة كتب:إنزيم هو السبب فى الحزن والإكتائب الذى يصيب المدخنين عندما يتخذوا قرارا بإيقافه :
ما ان يقرر المدخن رمي علبة السجائر في النفايات حتى يعتليه المزاج العكر وربما الكآبة. فالاقلاع عن التدخين، أي هدم جميع الجسور التي تربط(بالحبال) السجائر بالمدخن، يجعل الأخير يختبر سلسلة من التفاعلات البيولوجية السيئة، كما القلق والحزن وفقد الشهية لنمط حياة مرض. ومع أن التدخين ذو علاقة بوفيات، تحصى بالآلاف، حول العالم، الا أن "الموت" من التدخين يجري تصنيفه اليوم بالاختياري وبالامكان تفاديه بسهولة. اذ يكفي عدم التدخين أم حتى تدخين سيجارة أم سيجارتين، بين الفينة والفينة، لأولئك الذين لا يعانون من أمراض جدية.
في الحقيقة، فان المشكلة تكمن في أن المدخن، الذي يقرر الاقلاع عن التدخين متوجهاً هكذا نحو نفق المزاج السلبي، يعاود التدخين، في 50 في المئة من الحالات، على بعد ثلاثة أيام من ابتعاده عن السيجارة التي تحتوي على 15 الى 30 مليغراماً من القطران.
في الوقت الحاضر، يركز الباحثون الأنظار على انزيم، هو "مونوأمين أوكسيداز أ" أو (Mao-A)، ضالع في عملية تأييض(معالجة) المواد الكيميائية التي تحسن المزاج. يستوطن هذا الانزيم في الدماغ. وينسب الباحثون زيادة مستوياته الى أحداث ذات علاقة بالكآبة والحزن. واذ يقرر المدخن الاستغناء عن السجائر(مجرد محاولة شبه فاشلة لدى الكثيرين) فان مستويات هذا الانزيم، بالدماغ، تقفز بصورة هائلة!
اذن، فان الفكرة تتمحور حول تصنيع أدوية تعمل على شل أنشطة هذا الانزيم، معروفة باسم "مثبطات" (Inhibitors). ما يساعد المدخنين في عدم الشعور بأي حدث نفسي سلبي لدى هجرة حبيبته السيجارة!
بيني وبينك يالغالية
السجائر باتت وحش لا يمكن السيطرة عليه
والعبد لله للأسف يدخن منذ ثلاثين عاما" ونيف
وجرت محاولات جادة للإقلاع وكلها باءت بالفشل
وواحدة منها استمرت أربعة سنوات لكنها انهارت
مثل المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية
وقاك الله شر ماهو ضار وسائر المسلمين
Al_maroof- نائب مدير
- منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي : محتسب وحامد لربي
رد: هاااااااااااااااااام
مذهلة كتب:الإهتمام والإعتناء بالقدمين يحميك من الأمراض :
قالت دراسة حديثة للمعهد الصحي التشيكي إن عدد الغدد في القدمين يبلغ نحو 250 غدة، وتصل كمية إفرازاتهما اليومية بشكل تعرق إلى نحو نصف لتر.
وأضافت الدراسةأنه كلما زادت كمية التعرق زادت الروائح الكريهة التي لا يمكن القضاء عليها بشكل كامل، لكن يمكن تخفيفها عبر اتباع بعض الطرق والنصائح الصحية، في حين ينتج عن إهمالهما إصابة الجسم بالكامل بأمراض فطرية وبكتيرية معدية.
وحسب معدة البحث الطبيبة مونيكا أرنبيرغ فإن إفراز العرق والرائحة من القدمين لا تحدثان نتيجة للتعرق في فصل الصيف والأجواء الحارة فحسب، بل يتم ذلك أيضا بسبب الأحذية الرديئة المصنعة من المواد الاصطناعية، إضافة إلى إهمال عامل النظافة مما يؤدي إلى تعشش البكتيريا الفطرية في تلك المنطقة وبالتالي تسوء الحالة أكثر وتتطور إلى أمراض قرحية ومشاكل دائمة تحتاج إلى جلسات علاج.
وقالت رئيسة العيادة الجلدية لدائرة براغ الطبيبة أولغا رادو خليبوفا للجزيرة نت إن مسألة القضاء على رائحة القدمين بشكل كامل غير ممكنة، لكن استخدام الأحذية المصنعة من الجلد الطبيعي وغسلهما بشكل متكرر مع استبدال الجوارب القطنية فقط كل ليلة ونقعهما بالماء، يحدّ كثيرا من تلك الرائحة ويبقي القدمين بحالة صحية دائمة.
روائح كريهة
وتشير رادوخليبوفا إلى أن الدراسة نبهت إلى أمر خطير وهو أنه عند تفاقم مسألة استمرار الروائح الكريهة رغم غسل الرجلين فإن الأمر يحتاج إلى الانتقال إلى مرحلة العلاج الطبي, لأن ترك الأمر يؤدي إلى انتقال الطفح الجلدي والبكتيريا إلى كافة أنحاء الجسم عبر الجلد بعدما يبدأ المصاب بحك رجليه لينقل تلك البكتيريا إلى مناطق أخرى من جسمه وإلى الآخرين أيضا.
وأوضحت أنه يوجد العديد من أنواع الفطريات التي تعيش وتتغلغل تحت الأظافر ولا يستطيع المصاب القضاء عليها بشكل كامل إلا بعد فحصها في المختبرات لتحديد نوعها وإعطاء المرهم المناسب لها إذا كانت مزمنة، ويمكن لهذا المصاب أن ينقلها أيضا إلى الأماكن العامة مثل المسابح وغرف السونا.
وأضافت المسؤولة الصحية أن هذه المنطقة من الجسم بحالة جهد دائم ونتيجة الاحتكاك تفرز تلك الغدد التي تعتبر الأكثر تجمعا للعرق طوال اليوم، حيث يمكن للجوارب القطنية التي لا يدخل فيها خيط النايلون امتصاص العرق ولو بقدر معين، كما تعمل الأحذية غير الطبيعية على الضغط على تلك الغدد ومنع تهويتها، الأمر الذي يزيد من التعرق ومن تكاثر البكتيريا والفطريات، لكن الجلود الطبيعية الخالية من مواد البلاستيك تساعد في التخفيف من عملية فرز العرق.
وتنصح رادوخليبوفا الجميع بأنه من حين لآخر وخاصة عندما يتطلب الأمر حك القدمين ويلاحظ احمرارهما يجب نقع القدمين في الماء الفاتر المضاف إليه كمية من الخل لمدة 20 دقيقة، أو إضافة عصير الليمون إلى الماء بدل الخل، أو لمن له القدرة على شراء بودرة من نوع هيبرمانهين التي تضاف إلى الماء أيضا ويصبح لون المزيج بنفسجيا حيث إنها تحد بشكل كبير من الفطريات والبكتيريا.
وحذرت من استعارة أحذية الغير, ونصحت بشراء أحذية طبيعية يوجد فيها فتحات ليدخل الهواء إلى القدمين خاصة في فصل الصيف، وكذلك قص الأظافر بشكل كامل.
أما الذين يتطلب عملهم الجلوس طويلا في المكاتب أو سائقو السيارات لمسافات طويلة فيتوجب عليهم اقتناء أحذية مكشوفة والاعتناء بأقدامهم باستمرار أكثر من الناس العاديين
جزاك الله خيرا" يالغالية
وهنا نعود لديننا ....
المحافظة على الصلاة ... يعطي ميزتين :
الغسيل للقدمين خمسة مرات في اليوم قابلة للزيادة ...
وهنا نحقق النظافة ....
وقص الأظافر اتباعا" للهدي النبوي ... نحقق الأمان
وخلال الوضوء والصلاة نكون قد ضمنا خلع الحذاء مرات عديدة
لمن تحكم طبيعة عملهم التواجد بالأحذية فترات طويلة ...
فهلا عدنا للهدي النبوي
هدانا الله وإياكي لمافيه الخير
Al_maroof- نائب مدير
- منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي : محتسب وحامد لربي
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: الاخبار العامة والمعلومات الغريبة :: منتدي المعلومات الغريبة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى