احاديث قدسيه تزلزل القلب
2 مشترك
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: القسم الاسلامي :: القرآن والسنة
صفحة 1 من اصل 1
احاديث قدسيه تزلزل القلب
هَذِه بَعْض أَحَادِيْث وَأَغْلَبُهَا قُدْسِيَّة ، سَتَبْكِي .. لَيْس فَرَحَا وَلَا حُزْنِا وَلَا خَوْفا مِن الْنَّار وَلَا طَمَعَا فِي الْجَنَّة ، إِنَّمَا خَجَلا مِن حَبِيْبَنَا الَلـه عِز وَجَل ..!! :-
عَن عُبَادَة بْن الْصَّامِت ـ رَضِي الْلَّه عَنْه
قَال
: سُمِعَت رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم يَقُوْل: "أَتَانِي جِبْرِيْل ـ عَلَيْه الْسَّلَام ـ مِن عِنْد الَلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى، فَقَال: يَا مُحَمَّد إِن الْلَّه عَز وَجَل قَال لَك: إِنِّي قَد فَرَضْت عَلَى أُمَّتِك خَمْس صَلَوَات ، مِن وَافَاهُن عَلَى وُضُوْئِهِن وَمَوَاقِيْتِهِن، وَسُجُوْدِهِن، فَإِن لَه عِنْدِي بِهِن عَهْد أَن أُدْخِلَه بِهِن الْجَنَّة، وَمَن لَقِيَنِي قَد انْقُص مِن ذَلِك شَيْئا ـ أَو كَلِمَة تُشْبِهُهَا ـ فَلَيْس لَه عِنْدِي عَهْد، إِن شِئْت عَذَّبْتُه ، وَإِن شِئْت رَحِمْتُه".
عَن ابْن عَبَّاس ـ رَضِي الْلَّه عَنْهُمَا
قَال
: "أَتَانِي رَبِّي فِي احْسَن صُوْرَة، فَقَال: يَا مُحَمَّد، قُلْت: لَبَّيْك رَبِّي وَسَعْدَيْك، قَال: فِيْم يَخْتَصِم الْمَلَأ الْأَعْلَى؟ قُلْت: رَبِّي لَا أَدْرِي ، فَوَضَع يَدَه بَيْن كَتِفَي ، فَوَجَدْت بَرْدَهَا بَيْن ثَدْيَي ، فَعَلِمْت مَا بَيْن الْمَشْرِق وَالْمَغْرِب، قَال: يَا مُحَمَّد ، فَقُلْت لَبَّيْك رَبِّي وَسَعْدَيْك، قَال: فِيْم يَخْتَصِم الْمَلَأ الْأَعْلَى؟ قُلْت: فِي الْدَّرَجَات، وَالْكَفَّارَات، وَفِي تَقُل الْأَقْدَام إِلَي الْجَمَاعَات، وَإِسْبَاغ الْوُضُوْء فِي الْمَكْرُوْهَات، وَانْتِظَار الصَّلَاة بَعْد الصَّلَاة، وَمَن يُحَافِظ عَلَيْهِن عَاش بِخَيْر، وَمَات بِخَيْر، وَكَان مِن ذُنُوْبِه كَيَوْم وَلَدَتْه أُمُّه".
عَن أَنَس ـ رَضِي الْلَّه عَنْه
قَال
: نَزَلَت (يَا أَيُّهَا الْنَّاس اتَّقُوْا رَبَّكُم) إِلَي قَوْلُه (وَلَكِن عَذَاب الْلَّه شَدِيْد) عَلَى الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم، وَهُو فِي مَسِيْر لَه، فَرَفَع بِهَا صَوْتَه حَتَّى ثَاب إِلَيْه أَصْحَابُه فَقَال: "أَتَدْرُوْن أَي يَوْم؟" هَذَا يَوْم يَقُوْل الْلَّه لِآَدَم: قُم فَابْعَث بَعْثَا إِلَي الْنَّار: مِن كُل أَلْف تِسْع مِائَة وَتِسْعَة وَتِسْعِيْن إِلَي الْنَّار و وَاحِدَا إِلَي الْجَنَّة" فَكَبِّر ذَلِك عَلَى الْمُسْلِمِيْن، فَقَال الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم: "سَدِّدُوا وَقَارِبُوْا وَابْشِرُوْا ، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِه مَا أَنْتُم فِي الْنَّاس إِلَّا كَالْشَّامَة فِي جَنْب الْبَعِيْر، أَو كَالْرَّقْمَة فِي ذِرَاع الْدَّابَّة، إِن مَعَكُم لْخَلِيقَتَين مَا كَانَتَا فِي شَيْء قَط إِلَّا كَثَّرَتَاه: يَأْجُوْج و مَأْجُوْج ، وَمَن هَلَك مِن كَفَرَة الْجِن وَالْإِنْس".
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي
(( مَا مِن يَوْم إِلَا وَيَسْتَأْذِن الْبَحْر رَبُّه يَقُوْل يَأْرَب ااذن لِي أَن أُغْرِق ابْن ادَم فَأَنّة أَكَل رِزْقِك وَعَبْد غَيْرُك وَتَقُوْل الْسَّمَاوَات يَأْرَب ااذن لِي أَن أُطْبِق عَلَى ابْن ادَم فَأَنّة أَكَل رِزْقِك وَعَبْد غَيِرِك و تَقُوْل الْأَرْض يَارَب أُأَذِّن لِي أَن ابْتُلِع ابْن ادَم فَأَنّة أَكَل رِزْقِك وَعَبْد غَيْرُك فَيَقُوْل الْلَّه تَعَالَى دَعُوْهُم لَو خَلَقْتُمُوهُم لَرَحِمْتُمُوهُم ))
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي
(( أَنَا وَالْأِنْس وَالْجِن فِي نَبَا عَظِيْم اخْلُق وَيُعْبَد غَيْرِي ارْزُق وَيَشَّكُر سِوَايَا ، خَيْرِي إِلَى الْعِبَاد نَازِل و شَرِّهِم أَلِيَّا صَاعِد أَتَوَدَّد أَلَيْهُم بِرَحْمَتِي وَأَنَا الْغِنَى عَنْهُم وَيَتَبَغَّضُون أَلِيَّا بِالْمَعَاصِي وَهُم أَفْقَر مَا يَكُوْنُوْن إِلَي أَهْل ذِكْرَى أَهْل مُجَالَسَتِي فَمَن أَرَاد أَن يُجَالِسَنِي فَالِيُذَكَرَنّى أَهْل طَاعَتِي أَهْل مَحَبَّتِي أَهْل مَعْصِيَتِي لَا أُقَنِّطُهُم مَن رَحْمَتِي إِن تَابُوْا أَلِيَّا فَانّا حَبِيْبُهُم وَان أَبَوْا فَانّا طَبِيْبَهُم ابْتَلَيْهُم بِالْمَصَائِب لِأُطَهِّرَهُم مِن الْمَعَايِب الْحَسَنَة عِنْدِي بِعَشْر أَمْثَالِهَا و أَزْيـد وَالْسَّيِّئَة عِنْدِي بِمِثْلِهَا وَاعْفُوا و عِزَّتِي وَجَلَالِي لَو اسْتَغْفَرُوْنِي مِنْهَا لَغَفَرْتُهَا لَهُم مِّن اتَانّى مِنْهُم تَائِبَا تَلَقَّيْتُه مِن بَعِيْد وَمَن اعْرَض عَنّى نَادَيْتَه مِن قَرِيْب أَقُوْل لَة أَيْن تَذْهَب أَلَك رَب سِوَاي أَلَك رَب سِوَاي )
· يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي
((يَا ابْن ادَم انَّك مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْت لَك عَلَى مَا كَان مِنْك وَلَا أُبَالِى يَا ابْن ادَم لَو بَلَغَت ذُنُوْبُك عَنَان الْسَّمَاء ثُم اسْتَغْفَرْتَنِي غَفَرْت لَك يَا ابْن ادَم لَو لَقِيْتَنِي بِتُرَاب الْأَرْض خَطَايَا ثُم لَقِيْتَنِي لَا تُشْرِك بِي شَئ لَأَتَيْتُك بِتُرَابِهَا مَغْفِرَة
· يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي
(( أَذْنَب عَبْدِا ذَنْب فَيَقُوْل يَارَب أَذْنَبْت ذَنْبا فَاغْفْرة لِي فَقَال الْلَّه عِلْم عَبْدِي أَن لَه رَبا يَغْفِر الْذَّنْب وَيَأْخُذ بِالْذَّنْب قَد غَفَرْت لِعَبْدِي ثُم عَاد فَأَذْنَب ذَنْبا فَقَال اى رَبِّى أَذْنَبْت ذَنْبا فَاغْفِر لِي فَقَال الْلَّه عِلْم عَبْدِي أَن لَه رَبا يَغْفِر الْذَّنْب وَيَأْخُذ بِالْذَّنْب قَد غَفَرْت لِعَبْدِي ثُم عَاد عَبْدِي فَأَذْنَب ذَنْبا فَقَال يَارَب أَذْنَبْت ذَنْبا فَقَال الْلَّه عَز وَجَل عَلِم عَبْدِي أَن لَه رَبا يَغْفِر الْذَّنْب وَيَأْخُذ بِالْذَّنْب قَد غَفَرْت لِعَبْدِي فَلْيَفْعَل عَبْدِي مَا شَاء مَا دَام يَسْتَغْفِرُنِي وَيَتُوْب إِلَى ))
· يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي
(( مَا غَضِبْت عَلَى احَد كَغَضْبَى عَلَى عَبْدِا أَتَى مَعْصِيَة فَتَعَاظَمَت عَلَيْه فِي جَنْب عَفْوِي ))
· يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي
(( لِمَا عَصَى إِبْلِيْس الْلَّه فَقَال الْلَّه لَه اخْرُج مِن الْجِنَّة فَقَال لَة وَعِزَّتِك وَجَلَالِك لَأُغْوِيَنَّهُم مَا دَامَت أَرْوَاحُهُم فِي أَبْدَانِهِم فَقَال الْلَّه عَز وَجَل وَعِزَّتِي وَجَلَالِي لاغُفِرْلَهُم مَا دَامُوَا يَسْتَغْفِرَونَنِي))
· يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي
(( أَوْحَى الْلَّه إِلَى دَاوُد يَا دَاوُد لَو يَعْلَم الْمُدَبِّرِين عَن شَوْقِي لِعَوْدَتِهِم وَرَغْبَتِي فِي تَوْبَتِهِم لَذَّابُوْا شَوْقَا أَلِيَّا يَا دَاوُد هَذّة رَغْبَتِي وَالْمُدَبَّرُون فَكَيْف مَحَبَّتِي بِالْمُقْبِلِيْن عَلَيَّا ))
· يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي
(( أَنِّي لاجِدْنّى اسْتَحَى مِن عَبْدِي يَرْفَع أَلِيَّا يُدَيَّة يَقُوْل يَارَب ارّب فَارُدُهُما فَتَقُوْل المَلَائِكَة إِلَى هُنَا أَنَّة لَيْس أَهْلَا لَان تَغْفِر لَة فَيَقُوْل الْلَّه وَلَكِنِّي أَهْل الْتَّقْوَى وَأَهْل الْمَغْفِرَة أُشْهِدُكُم أَنِّى قَد غَفَرْت لِعَبْدِي ))
· جَاء فِي الْحَدِيْث أَن الْعَبْد إِذَا رَفَع يِّدَة إِلَى الْسَّمَاء وَهُو عَاصِي فَيَقُوْل يَارَب فَتَحْجُب الْمَلَائِكَة صَوْتّة فيُكَرِّرَهَا فَيَقُوْل يَارَب فَتَحْجُب الْمَلَائِكَة صَوْتّة فيُكَرِّرَهَا فَيَقُوْل يَارَب فَتَحْجُب الْمَلَائِكَة صَوْتّة فيُكَرِّرَهَا فَيَقُوْل يَارَب فَيَقُوْل الْلَّه عَز وَجَل إِلَى مَتَى تَحْجُبُوْن صَوْت عَبْدِي عَنّى لَبَّيْك عَبْدِي لَبَّيْك عَبْدِي لَبَّيْك عَبْدِي لَبَّيْك عَبْدِي ))
عَن عُبَادَة بْن الْصَّامِت ـ رَضِي الْلَّه عَنْه
قَال
: سُمِعَت رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم يَقُوْل: "أَتَانِي جِبْرِيْل ـ عَلَيْه الْسَّلَام ـ مِن عِنْد الَلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى، فَقَال: يَا مُحَمَّد إِن الْلَّه عَز وَجَل قَال لَك: إِنِّي قَد فَرَضْت عَلَى أُمَّتِك خَمْس صَلَوَات ، مِن وَافَاهُن عَلَى وُضُوْئِهِن وَمَوَاقِيْتِهِن، وَسُجُوْدِهِن، فَإِن لَه عِنْدِي بِهِن عَهْد أَن أُدْخِلَه بِهِن الْجَنَّة، وَمَن لَقِيَنِي قَد انْقُص مِن ذَلِك شَيْئا ـ أَو كَلِمَة تُشْبِهُهَا ـ فَلَيْس لَه عِنْدِي عَهْد، إِن شِئْت عَذَّبْتُه ، وَإِن شِئْت رَحِمْتُه".
عَن ابْن عَبَّاس ـ رَضِي الْلَّه عَنْهُمَا
قَال
: "أَتَانِي رَبِّي فِي احْسَن صُوْرَة، فَقَال: يَا مُحَمَّد، قُلْت: لَبَّيْك رَبِّي وَسَعْدَيْك، قَال: فِيْم يَخْتَصِم الْمَلَأ الْأَعْلَى؟ قُلْت: رَبِّي لَا أَدْرِي ، فَوَضَع يَدَه بَيْن كَتِفَي ، فَوَجَدْت بَرْدَهَا بَيْن ثَدْيَي ، فَعَلِمْت مَا بَيْن الْمَشْرِق وَالْمَغْرِب، قَال: يَا مُحَمَّد ، فَقُلْت لَبَّيْك رَبِّي وَسَعْدَيْك، قَال: فِيْم يَخْتَصِم الْمَلَأ الْأَعْلَى؟ قُلْت: فِي الْدَّرَجَات، وَالْكَفَّارَات، وَفِي تَقُل الْأَقْدَام إِلَي الْجَمَاعَات، وَإِسْبَاغ الْوُضُوْء فِي الْمَكْرُوْهَات، وَانْتِظَار الصَّلَاة بَعْد الصَّلَاة، وَمَن يُحَافِظ عَلَيْهِن عَاش بِخَيْر، وَمَات بِخَيْر، وَكَان مِن ذُنُوْبِه كَيَوْم وَلَدَتْه أُمُّه".
عَن أَنَس ـ رَضِي الْلَّه عَنْه
قَال
: نَزَلَت (يَا أَيُّهَا الْنَّاس اتَّقُوْا رَبَّكُم) إِلَي قَوْلُه (وَلَكِن عَذَاب الْلَّه شَدِيْد) عَلَى الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم، وَهُو فِي مَسِيْر لَه، فَرَفَع بِهَا صَوْتَه حَتَّى ثَاب إِلَيْه أَصْحَابُه فَقَال: "أَتَدْرُوْن أَي يَوْم؟" هَذَا يَوْم يَقُوْل الْلَّه لِآَدَم: قُم فَابْعَث بَعْثَا إِلَي الْنَّار: مِن كُل أَلْف تِسْع مِائَة وَتِسْعَة وَتِسْعِيْن إِلَي الْنَّار و وَاحِدَا إِلَي الْجَنَّة" فَكَبِّر ذَلِك عَلَى الْمُسْلِمِيْن، فَقَال الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم: "سَدِّدُوا وَقَارِبُوْا وَابْشِرُوْا ، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِه مَا أَنْتُم فِي الْنَّاس إِلَّا كَالْشَّامَة فِي جَنْب الْبَعِيْر، أَو كَالْرَّقْمَة فِي ذِرَاع الْدَّابَّة، إِن مَعَكُم لْخَلِيقَتَين مَا كَانَتَا فِي شَيْء قَط إِلَّا كَثَّرَتَاه: يَأْجُوْج و مَأْجُوْج ، وَمَن هَلَك مِن كَفَرَة الْجِن وَالْإِنْس".
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي
(( مَا مِن يَوْم إِلَا وَيَسْتَأْذِن الْبَحْر رَبُّه يَقُوْل يَأْرَب ااذن لِي أَن أُغْرِق ابْن ادَم فَأَنّة أَكَل رِزْقِك وَعَبْد غَيْرُك وَتَقُوْل الْسَّمَاوَات يَأْرَب ااذن لِي أَن أُطْبِق عَلَى ابْن ادَم فَأَنّة أَكَل رِزْقِك وَعَبْد غَيِرِك و تَقُوْل الْأَرْض يَارَب أُأَذِّن لِي أَن ابْتُلِع ابْن ادَم فَأَنّة أَكَل رِزْقِك وَعَبْد غَيْرُك فَيَقُوْل الْلَّه تَعَالَى دَعُوْهُم لَو خَلَقْتُمُوهُم لَرَحِمْتُمُوهُم ))
يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي
(( أَنَا وَالْأِنْس وَالْجِن فِي نَبَا عَظِيْم اخْلُق وَيُعْبَد غَيْرِي ارْزُق وَيَشَّكُر سِوَايَا ، خَيْرِي إِلَى الْعِبَاد نَازِل و شَرِّهِم أَلِيَّا صَاعِد أَتَوَدَّد أَلَيْهُم بِرَحْمَتِي وَأَنَا الْغِنَى عَنْهُم وَيَتَبَغَّضُون أَلِيَّا بِالْمَعَاصِي وَهُم أَفْقَر مَا يَكُوْنُوْن إِلَي أَهْل ذِكْرَى أَهْل مُجَالَسَتِي فَمَن أَرَاد أَن يُجَالِسَنِي فَالِيُذَكَرَنّى أَهْل طَاعَتِي أَهْل مَحَبَّتِي أَهْل مَعْصِيَتِي لَا أُقَنِّطُهُم مَن رَحْمَتِي إِن تَابُوْا أَلِيَّا فَانّا حَبِيْبُهُم وَان أَبَوْا فَانّا طَبِيْبَهُم ابْتَلَيْهُم بِالْمَصَائِب لِأُطَهِّرَهُم مِن الْمَعَايِب الْحَسَنَة عِنْدِي بِعَشْر أَمْثَالِهَا و أَزْيـد وَالْسَّيِّئَة عِنْدِي بِمِثْلِهَا وَاعْفُوا و عِزَّتِي وَجَلَالِي لَو اسْتَغْفَرُوْنِي مِنْهَا لَغَفَرْتُهَا لَهُم مِّن اتَانّى مِنْهُم تَائِبَا تَلَقَّيْتُه مِن بَعِيْد وَمَن اعْرَض عَنّى نَادَيْتَه مِن قَرِيْب أَقُوْل لَة أَيْن تَذْهَب أَلَك رَب سِوَاي أَلَك رَب سِوَاي )
· يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي
((يَا ابْن ادَم انَّك مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْت لَك عَلَى مَا كَان مِنْك وَلَا أُبَالِى يَا ابْن ادَم لَو بَلَغَت ذُنُوْبُك عَنَان الْسَّمَاء ثُم اسْتَغْفَرْتَنِي غَفَرْت لَك يَا ابْن ادَم لَو لَقِيْتَنِي بِتُرَاب الْأَرْض خَطَايَا ثُم لَقِيْتَنِي لَا تُشْرِك بِي شَئ لَأَتَيْتُك بِتُرَابِهَا مَغْفِرَة
· يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي
(( أَذْنَب عَبْدِا ذَنْب فَيَقُوْل يَارَب أَذْنَبْت ذَنْبا فَاغْفْرة لِي فَقَال الْلَّه عِلْم عَبْدِي أَن لَه رَبا يَغْفِر الْذَّنْب وَيَأْخُذ بِالْذَّنْب قَد غَفَرْت لِعَبْدِي ثُم عَاد فَأَذْنَب ذَنْبا فَقَال اى رَبِّى أَذْنَبْت ذَنْبا فَاغْفِر لِي فَقَال الْلَّه عِلْم عَبْدِي أَن لَه رَبا يَغْفِر الْذَّنْب وَيَأْخُذ بِالْذَّنْب قَد غَفَرْت لِعَبْدِي ثُم عَاد عَبْدِي فَأَذْنَب ذَنْبا فَقَال يَارَب أَذْنَبْت ذَنْبا فَقَال الْلَّه عَز وَجَل عَلِم عَبْدِي أَن لَه رَبا يَغْفِر الْذَّنْب وَيَأْخُذ بِالْذَّنْب قَد غَفَرْت لِعَبْدِي فَلْيَفْعَل عَبْدِي مَا شَاء مَا دَام يَسْتَغْفِرُنِي وَيَتُوْب إِلَى ))
· يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي
(( مَا غَضِبْت عَلَى احَد كَغَضْبَى عَلَى عَبْدِا أَتَى مَعْصِيَة فَتَعَاظَمَت عَلَيْه فِي جَنْب عَفْوِي ))
· يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي
(( لِمَا عَصَى إِبْلِيْس الْلَّه فَقَال الْلَّه لَه اخْرُج مِن الْجِنَّة فَقَال لَة وَعِزَّتِك وَجَلَالِك لَأُغْوِيَنَّهُم مَا دَامَت أَرْوَاحُهُم فِي أَبْدَانِهِم فَقَال الْلَّه عَز وَجَل وَعِزَّتِي وَجَلَالِي لاغُفِرْلَهُم مَا دَامُوَا يَسْتَغْفِرَونَنِي))
· يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي
(( أَوْحَى الْلَّه إِلَى دَاوُد يَا دَاوُد لَو يَعْلَم الْمُدَبِّرِين عَن شَوْقِي لِعَوْدَتِهِم وَرَغْبَتِي فِي تَوْبَتِهِم لَذَّابُوْا شَوْقَا أَلِيَّا يَا دَاوُد هَذّة رَغْبَتِي وَالْمُدَبَّرُون فَكَيْف مَحَبَّتِي بِالْمُقْبِلِيْن عَلَيَّا ))
· يَقُوْل الْلَّه تَبَارَك وَتَعَالَى فِي الْحَدِيْث الْقُدْسِي
(( أَنِّي لاجِدْنّى اسْتَحَى مِن عَبْدِي يَرْفَع أَلِيَّا يُدَيَّة يَقُوْل يَارَب ارّب فَارُدُهُما فَتَقُوْل المَلَائِكَة إِلَى هُنَا أَنَّة لَيْس أَهْلَا لَان تَغْفِر لَة فَيَقُوْل الْلَّه وَلَكِنِّي أَهْل الْتَّقْوَى وَأَهْل الْمَغْفِرَة أُشْهِدُكُم أَنِّى قَد غَفَرْت لِعَبْدِي ))
· جَاء فِي الْحَدِيْث أَن الْعَبْد إِذَا رَفَع يِّدَة إِلَى الْسَّمَاء وَهُو عَاصِي فَيَقُوْل يَارَب فَتَحْجُب الْمَلَائِكَة صَوْتّة فيُكَرِّرَهَا فَيَقُوْل يَارَب فَتَحْجُب الْمَلَائِكَة صَوْتّة فيُكَرِّرَهَا فَيَقُوْل يَارَب فَتَحْجُب الْمَلَائِكَة صَوْتّة فيُكَرِّرَهَا فَيَقُوْل يَارَب فَيَقُوْل الْلَّه عَز وَجَل إِلَى مَتَى تَحْجُبُوْن صَوْت عَبْدِي عَنّى لَبَّيْك عَبْدِي لَبَّيْك عَبْدِي لَبَّيْك عَبْدِي لَبَّيْك عَبْدِي ))
كريم المصري- فرسان لهم بصمات
-
مساهماتي : 1291
نقاطي : 2097
تسجيلي : 10/12/2011
كريم المصري- فرسان لهم بصمات
-
مساهماتي : 1291
نقاطي : 2097
تسجيلي : 10/12/2011
رد: احاديث قدسيه تزلزل القلب
بارك الله لك
وجزيت خيرا
وجزيت خيرا
السيد حسن2- مشرف الاقسام الادبية والثقافية
- مساهماتي : 1073
نقاطي : 1215
تسجيلي : 10/01/2012
رد: احاديث قدسيه تزلزل القلب
السيد حسن2 كتب:بارك الله لك
وجزيت خيرا
اسعد الله قلبكـِ وامتعه بالخير دوماً
أسعدني كثيرا مروركِـ وتعطيركـِ هذه الصفحه
كريم المصري- فرسان لهم بصمات
-
مساهماتي : 1291
نقاطي : 2097
تسجيلي : 10/12/2011
مواضيع مماثلة
» موسوعة احاديث قدسيه صحيحه مع الشرح
» ــ[ هل يصوم القلب ؟ ]ــ
» احاديث تبعث في النفس الهمة للحفظ .
» كل مايختر ببالك من احاديث نبويه تجدها بهذا البرنامج الذى لايحتاج لتصطيب
» سكت القلب (بقلمي)
» ــ[ هل يصوم القلب ؟ ]ــ
» احاديث تبعث في النفس الهمة للحفظ .
» كل مايختر ببالك من احاديث نبويه تجدها بهذا البرنامج الذى لايحتاج لتصطيب
» سكت القلب (بقلمي)
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: القسم الاسلامي :: القرآن والسنة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى