سرّ من أسرار إجابــة دعاء . . . . . . .. الصائم , لاتفوته على نفسك !
4 مشترك
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: القسم الاسلامي :: مناسبات دينية
صفحة 1 من اصل 1
سرّ من أسرار إجابــة دعاء . . . . . . .. الصائم , لاتفوته على نفسك !
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
...
صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال: « للصائم دعوة لا ترد».
لماذا؟
ترك الطعام والشراب خيفةً من الملك الوهّاب، كفّ عن الشهوات طاعةً لربّ الأرض والسموات،
صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال: " الدعاء هو العبادة ".
فإذا رأيت العبد يكثر من الإلحاح في الدعاء فاعلم أنّه قريبٌ من الله ، واثقٌ من ربه.
قال الصحابة: يا رسول الله! أربّنا قريبٌ؛ فنناجيه أم بعيد فنناديه؟
فأنزل الله عزّ وجلّ:
" وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ " (البقرة:186).
وقد صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال:
" إنكم لا تدعون أصمّ ولا غائباً، وإنّما تدعون سميعاً بصيراً أقرب إلى أحدكم من عنق راحلته" .
الدعاء
حبلٌ مديدٌ، وعروةٌ وثُقى، وصِلةٌ ربّانية. صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال: " لن يهلك أحد مع الدعاء ".
الله ينادينا أن ندعوه، ويطلب منّا أن نسأله، قال الله تعالى: " ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ"
(الأعراف: من الآية 55).
وقال أيضاً: "وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ"
(غافر: من الآية 60).
لو لم تُردْ نيلَ ما أرجو وأطلبُه مِن جود كفّك ما علّمْتَني الطّلبا صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال:
" ينزل ربنا إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: هل من سائلٍ فأعطيه؟
هل من داعٍ فأجيبه؟ هل من مستغفرٍ فأغفر له؟".
و شهر رمضان هو شهر الدعاء ، و شهر الإجابة ، و شهر التوبة والقبول .
فيا صائماً قد جفّتْ شفته من الصيام ، وظمئت كبده من الظمأ، وجاع بطنه،
أكثِرْ من الدعاء، و كنْ ملحاحاً في الطلب.
وصف الله عباده الصالحين فقال:
" إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ »"
(الأنبياء: من الآية 90).
و للدعاء يا صائمين آدابٌ ينبغي على الصائم معرفته ا،
و منها: عزم القلب ، و الثقة بعطاء الله ـ عزّ وجلّ ـ وفضله.
صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال:
" لا يقُلْ أحدُكم: اللهم اغفر لي إن شئت، ولكن ليعزمْ المسألة؛ فإنّ الله لا مُكرِهَ له " .
و من الآداب
الثناءُ على الله ـ تعالى ـ والصلاة على رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في أول الدعاء وأواسطه وآخره ،
ومنها توخّي أوقات الإجابة كالثلث الأخير من الليل ، وفي السجود ، وبين الأذان والإقامة ، وفي أدبار الصلوات ،
وآخر ساعة من يوم الجمعة ، وبعد العصر ، ويوم عرفة ، ومنها تجنّب السجع في الدّعاء والتكلّف والتعدّي فيه .
ومنها الحذر من الدّعاء بإثمٍ أو قطيعة رحم.
أيها الصائم! قبل الغروب لك ساعة من أعظم الساعات ، قبل الإفطار يشتدّ جوعك ،
ويعظم ظمؤك ، فأكثِرْ الدعاء ، وزِدْ في الإلحاح ، وواصلْ الطلب ، ولك في السَّحَر ساعةٌ ،
فجُدْ على نفسك بسؤالِ الحيّ القيّوم ؛ فإنّك الفقير ، وهو الغني ، و
إنّك الضعيف ، وهو القويّ ، وإنّك الفاني وهو الباقي :
يا ربّ عفوَك ليس غيرُك يُقصَدُ يا مَن له كلّ الخلائقِ تصمدُ أبوابُ كلّ مملّكٍ قدْ أُوصدتْ ورأيتُ بابَكَ واسعاً لا يُوصَدُ دعا إبراهيم ـ عليه الصلاة ـ فقال:
" رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء * رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ"
( سورة إبراهيم: الآيتان 40 – 41).
ودعا موسى ـ عليه السلام ـ فقال:
" قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي "
( سورة طه: الآيتان 25 ـ 26).
ودعا سليمان ـ عليه السلام ـ فقال:
«قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لا يَنْبَغِي لأحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ»
(ص:35).
ودعا محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال ـ كما في الصحيح:
« اللهمّ ربَّ جبريل وميكائيل وإسرافيل، فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة
أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون،
اهدني لما اختلف فيه من الحقّ بإذنك، إنّك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم ».
للدعاء أربع فوائد:
الأولى: أنه عبوديّة لله ـ عزّ وجلّ ـ وتذلّلٌ وثقةٌ به، وهي مقصود العبادة وثمرتها.
الثانية: تلبية الطلب، إما لإعطاء خير أو دفع ضرر، وهذا لا يملكه إلا الله عزّ وجلّ.
الثالثة: ادّخار الأجر والمثوبة عند الله إذا لم يُجب الداعي في الدنيا، وهذا أنفع وأحسن.
الرابعة: إخلاص التّوحيد بطريق الدعاء، وقطع العلائق بالناس، والطمع فيما عندهم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
...
صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال: « للصائم دعوة لا ترد».
لماذا؟
ترك الطعام والشراب خيفةً من الملك الوهّاب، كفّ عن الشهوات طاعةً لربّ الأرض والسموات،
صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال: " الدعاء هو العبادة ".
فإذا رأيت العبد يكثر من الإلحاح في الدعاء فاعلم أنّه قريبٌ من الله ، واثقٌ من ربه.
قال الصحابة: يا رسول الله! أربّنا قريبٌ؛ فنناجيه أم بعيد فنناديه؟
فأنزل الله عزّ وجلّ:
" وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ " (البقرة:186).
وقد صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال:
" إنكم لا تدعون أصمّ ولا غائباً، وإنّما تدعون سميعاً بصيراً أقرب إلى أحدكم من عنق راحلته" .
الدعاء
حبلٌ مديدٌ، وعروةٌ وثُقى، وصِلةٌ ربّانية. صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال: " لن يهلك أحد مع الدعاء ".
الله ينادينا أن ندعوه، ويطلب منّا أن نسأله، قال الله تعالى: " ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ"
(الأعراف: من الآية 55).
وقال أيضاً: "وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ"
(غافر: من الآية 60).
لو لم تُردْ نيلَ ما أرجو وأطلبُه مِن جود كفّك ما علّمْتَني الطّلبا صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال:
" ينزل ربنا إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: هل من سائلٍ فأعطيه؟
هل من داعٍ فأجيبه؟ هل من مستغفرٍ فأغفر له؟".
و شهر رمضان هو شهر الدعاء ، و شهر الإجابة ، و شهر التوبة والقبول .
فيا صائماً قد جفّتْ شفته من الصيام ، وظمئت كبده من الظمأ، وجاع بطنه،
أكثِرْ من الدعاء، و كنْ ملحاحاً في الطلب.
وصف الله عباده الصالحين فقال:
" إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ »"
(الأنبياء: من الآية 90).
و للدعاء يا صائمين آدابٌ ينبغي على الصائم معرفته ا،
و منها: عزم القلب ، و الثقة بعطاء الله ـ عزّ وجلّ ـ وفضله.
صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال:
" لا يقُلْ أحدُكم: اللهم اغفر لي إن شئت، ولكن ليعزمْ المسألة؛ فإنّ الله لا مُكرِهَ له " .
و من الآداب
الثناءُ على الله ـ تعالى ـ والصلاة على رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في أول الدعاء وأواسطه وآخره ،
ومنها توخّي أوقات الإجابة كالثلث الأخير من الليل ، وفي السجود ، وبين الأذان والإقامة ، وفي أدبار الصلوات ،
وآخر ساعة من يوم الجمعة ، وبعد العصر ، ويوم عرفة ، ومنها تجنّب السجع في الدّعاء والتكلّف والتعدّي فيه .
ومنها الحذر من الدّعاء بإثمٍ أو قطيعة رحم.
أيها الصائم! قبل الغروب لك ساعة من أعظم الساعات ، قبل الإفطار يشتدّ جوعك ،
ويعظم ظمؤك ، فأكثِرْ الدعاء ، وزِدْ في الإلحاح ، وواصلْ الطلب ، ولك في السَّحَر ساعةٌ ،
فجُدْ على نفسك بسؤالِ الحيّ القيّوم ؛ فإنّك الفقير ، وهو الغني ، و
إنّك الضعيف ، وهو القويّ ، وإنّك الفاني وهو الباقي :
يا ربّ عفوَك ليس غيرُك يُقصَدُ يا مَن له كلّ الخلائقِ تصمدُ أبوابُ كلّ مملّكٍ قدْ أُوصدتْ ورأيتُ بابَكَ واسعاً لا يُوصَدُ دعا إبراهيم ـ عليه الصلاة ـ فقال:
" رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء * رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ"
( سورة إبراهيم: الآيتان 40 – 41).
ودعا موسى ـ عليه السلام ـ فقال:
" قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي "
( سورة طه: الآيتان 25 ـ 26).
ودعا سليمان ـ عليه السلام ـ فقال:
«قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لا يَنْبَغِي لأحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ»
(ص:35).
ودعا محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال ـ كما في الصحيح:
« اللهمّ ربَّ جبريل وميكائيل وإسرافيل، فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة
أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون،
اهدني لما اختلف فيه من الحقّ بإذنك، إنّك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم ».
للدعاء أربع فوائد:
الأولى: أنه عبوديّة لله ـ عزّ وجلّ ـ وتذلّلٌ وثقةٌ به، وهي مقصود العبادة وثمرتها.
الثانية: تلبية الطلب، إما لإعطاء خير أو دفع ضرر، وهذا لا يملكه إلا الله عزّ وجلّ.
الثالثة: ادّخار الأجر والمثوبة عند الله إذا لم يُجب الداعي في الدنيا، وهذا أنفع وأحسن.
الرابعة: إخلاص التّوحيد بطريق الدعاء، وقطع العلائق بالناس، والطمع فيما عندهم.
ربّنا آتِنا في الدنيا حسنةً، وفي الآخرة حسنةً، وقِنا عذابَ النار، ربّنا لا تُزِغْ قلوبنا بعد إذ هديتنا، وهبْ لنا من لدنك رحمةً، إنّك أنت الوهّاب.
منقول للفــــــــائدة
[size=21][b]دعوة حلوه من كل من يستفيد[/b]
مصرية وافتخر- فرسان لهم بصمات
- مساهماتي : 1167
نقاطي : 1880
تسجيلي : 10/12/2011
رد: سرّ من أسرار إجابــة دعاء . . . . . . .. الصائم , لاتفوته على نفسك !
لماذا؟
لـأن الصائم منكسر القلب ضعيف النفس، ذلّ جموحه ، وانكسر طموحه ،واقترب منربه ، وأطاع مولاه،
ترك الطعام والشراب خيفةً من الملك الوهّاب، كفّ عن الشهوات طاعةً لربّ الأرض والسموات،
صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال: " الدعاء هو العبادة ".
فإذا رأيت العبد يكثر من الإلحاح في الدعاء فاعلم أنّه قريبٌ من الله ، واثقٌ من ربه.
لـأن الصائم منكسر القلب ضعيف النفس، ذلّ جموحه ، وانكسر طموحه ،واقترب منربه ، وأطاع مولاه،
ترك الطعام والشراب خيفةً من الملك الوهّاب، كفّ عن الشهوات طاعةً لربّ الأرض والسموات،
صحّ عنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ أنه قال: " الدعاء هو العبادة ".
فإذا رأيت العبد يكثر من الإلحاح في الدعاء فاعلم أنّه قريبٌ من الله ، واثقٌ من ربه.
مصرية وافتخر- فرسان لهم بصمات
- مساهماتي : 1167
نقاطي : 1880
تسجيلي : 10/12/2011
جنتلمان- مسلم فضي
-
مساهماتي : 805
نقاطي : 984
تسجيلي : 31/01/2012
رد: سرّ من أسرار إجابــة دعاء . . . . . . .. الصائم , لاتفوته على نفسك !
اللهم ارزقنا قربك .. وأعنا على طاعتك
فعلا الصيام من اكثر العبادات ترقيقا للقلب .. وتهذيبا للنفس
وخاصة صيام النوافل لان في الفريضة يكون الكون كله مهيأ للصيام
من تصفيد الشياطين .. وصيام المحيطين ..
اما صوم النوافل
يكون العبد وحده في هذا الجو الايماني منفردا بربه لا مجال للرياء ولا لتداخل الاصوات فيشعر انه متصل بالله اتصال مباشر فيدعو بكل قلبه وحواسه
اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
بوركتِ اختي على هذا الطرح الطيب
سلمتِ وسلِمت يمينك
فعلا الصيام من اكثر العبادات ترقيقا للقلب .. وتهذيبا للنفس
وخاصة صيام النوافل لان في الفريضة يكون الكون كله مهيأ للصيام
من تصفيد الشياطين .. وصيام المحيطين ..
اما صوم النوافل
يكون العبد وحده في هذا الجو الايماني منفردا بربه لا مجال للرياء ولا لتداخل الاصوات فيشعر انه متصل بالله اتصال مباشر فيدعو بكل قلبه وحواسه
اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
بوركتِ اختي على هذا الطرح الطيب
سلمتِ وسلِمت يمينك
Jusi- مشرفة قسم المراة والطفل
- مساهماتي : 747
نقاطي : 1248
تسجيلي : 04/06/2012
مزاجي : الحمد لله .. الكلمة الوحيدة المعبرة عن الحال
رد: سرّ من أسرار إجابــة دعاء . . . . . . .. الصائم , لاتفوته على نفسك !
بارك الله فيك مصرية
وجعل ثواب ماتقدمين في ميزان حسناتك
ونفعنا بماتقدمين
ربنا آتنا في الدنيا حسنة" وفي الأخرة حسنة ,
وقنا عذاب النار
اللهم بلغنا رمضان ...
وأعنا على صيامه وقيامه
وتقبل منا صالح الأعمال
جوزيت الخير كله ياغالية
Al_maroof- نائب مدير
- منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي : محتسب وحامد لربي
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: القسم الاسلامي :: مناسبات دينية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى