التجاهل
5 مشترك
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: (( عبير )) الاقسام العامة :: القسم العام
صفحة 1 من اصل 1
التجاهل
أمارسَ التجإهَل في حيآتي كثيراً
ولا أخجلَ من هذا الاعتراف !!
لأن ( اهتمامي ) لآ أمنحه
إلا من ( يستحقه ) فقط !
قد تستغرب من العنوان .. وتتساءل ..
[ وهل التجاهل مهارة ؟؟ ]
والحقيقة هي نعم ..
التجاهل مهارة و إبداع راق ..
لا يتقنه إلا محترفو السعادة بإذن الله ..
وما أقصده بالتأكيد ليس التجاهل عن الأمور الجيدة ..
بل التجاهل عن الأمور التي تضايق الإنسان في حياته وتسبب له النكد والغضب ..
فمثلاً .. إذا كان هناك إزعاج شديد في بيتكم.. أصوات أطفال .. مكنسة كهربائية ..
شجارات .. في الشارع ..
جرب أن تتجاهل عن كل ذلك وركز في قراءتك .. أو سماعك شريطك ..
أو رسمك المبدع ..
وضع عقلك وذهنك في حالة ،، تجااااهل ،، تام عن كل ما يزعجه ..
لا تستغرب ..
جرب ..
وحاول ..
وستتعود على هذه القدرة الرائعة ..
التجاهل جميل جداً .. خاصة عندما يكون حولك الكثير من ضغوط الحياة ..
لا تركز في كل ما حولك من مضايقات ..
بل اغفل عنه .. والتفت عنها بعيداً ..
إن تركيزك وتفكيرك في هذه الأمور وحديثك حولها بالشكوى والتذمر
يزيدك ألما وتعباً ..
أما تجاهلك عنها فيريح أعصابك ..
ويمنحك طاقه لبقية يومك ..
حتى في حياتك الإجتماعية .. حاول أنتتجاهل عن بعض المكدرات
مثال : سلوك فلان وكلام علان.. وماذا كان يقصد هذا ..وسترتاح ..
من الصعب طبعاً أن تبقى في حالة غفلة أو تجاهل تام طوال الوقت ..
كثيراً ما ينهار الإنسان مهما حاول ..
لكن التجاهل أفضل من أن يبقى طوال الوقت متوتراً ..
والتجاهل بالتأكيد لا يعني أن لا يحاول الإنسان معالجة مشاكله ..
لكنه يفيدك في التعامل مع ضغوط الحياة البسيطة المتكررة
والتي قد تدفعنا إلى التوتر أحياناً..
ولا أخجلَ من هذا الاعتراف !!
لأن ( اهتمامي ) لآ أمنحه
إلا من ( يستحقه ) فقط !
قد تستغرب من العنوان .. وتتساءل ..
[ وهل التجاهل مهارة ؟؟ ]
والحقيقة هي نعم ..
التجاهل مهارة و إبداع راق ..
لا يتقنه إلا محترفو السعادة بإذن الله ..
وما أقصده بالتأكيد ليس التجاهل عن الأمور الجيدة ..
بل التجاهل عن الأمور التي تضايق الإنسان في حياته وتسبب له النكد والغضب ..
فمثلاً .. إذا كان هناك إزعاج شديد في بيتكم.. أصوات أطفال .. مكنسة كهربائية ..
شجارات .. في الشارع ..
جرب أن تتجاهل عن كل ذلك وركز في قراءتك .. أو سماعك شريطك ..
أو رسمك المبدع ..
وضع عقلك وذهنك في حالة ،، تجااااهل ،، تام عن كل ما يزعجه ..
لا تستغرب ..
جرب ..
وحاول ..
وستتعود على هذه القدرة الرائعة ..
التجاهل جميل جداً .. خاصة عندما يكون حولك الكثير من ضغوط الحياة ..
لا تركز في كل ما حولك من مضايقات ..
بل اغفل عنه .. والتفت عنها بعيداً ..
إن تركيزك وتفكيرك في هذه الأمور وحديثك حولها بالشكوى والتذمر
يزيدك ألما وتعباً ..
أما تجاهلك عنها فيريح أعصابك ..
ويمنحك طاقه لبقية يومك ..
حتى في حياتك الإجتماعية .. حاول أنتتجاهل عن بعض المكدرات
مثال : سلوك فلان وكلام علان.. وماذا كان يقصد هذا ..وسترتاح ..
من الصعب طبعاً أن تبقى في حالة غفلة أو تجاهل تام طوال الوقت ..
كثيراً ما ينهار الإنسان مهما حاول ..
لكن التجاهل أفضل من أن يبقى طوال الوقت متوتراً ..
والتجاهل بالتأكيد لا يعني أن لا يحاول الإنسان معالجة مشاكله ..
لكنه يفيدك في التعامل مع ضغوط الحياة البسيطة المتكررة
والتي قد تدفعنا إلى التوتر أحياناً..
Jusi- مشرفة قسم المراة والطفل
- مساهماتي : 747
نقاطي : 1248
تسجيلي : 04/06/2012
مزاجي : الحمد لله .. الكلمة الوحيدة المعبرة عن الحال
رد: التجاهل
ملاحظة : الموضوع منقول
جميع مواضيعي منقولة الا اذا اشرت انه من كتاباتي
جميع مواضيعي منقولة الا اذا اشرت انه من كتاباتي
Jusi- مشرفة قسم المراة والطفل
- مساهماتي : 747
نقاطي : 1248
تسجيلي : 04/06/2012
مزاجي : الحمد لله .. الكلمة الوحيدة المعبرة عن الحال
رد: التجاهل
الفاضلة / JUSI
وإن كنت أتفق معك في المبدأ
إلا أن واقع الحال يستحيل معه التطبيق
فمنغصات الحياة أصبحت أكثر من أن تحصى
فمن منغصات عادية كالضوضاء في بيوتنا ومواصلاتنا
وشوارعنا ومكاتبنا ..
وهموم الحياة اليومية ...
فإذا ما أضفنا إليها الهموم العامة كهموم البلد والأمة والوطن
نجد أنفسنا منجرين إليها حتى لو تناولنا عقاقير للتنويم
من منا يمكنه تجاهل الحراك السياسي الحادث الآن في مصر
وهو في حد ذاته هم مابعده هم
ومن منا يمكنه الهروب من هموم السعي على الرزق
ومايكابده الخلائق من ضغوط وقهر ومذلة ؟
من منا لا تجرفه هموم الأمة في هذا اتدني الأخلاقي الذي بات سمة"
من سمات حياتنا ....
من منا لديه القدرة على تجاوز النفاق الإجتماعي الذي يمارسه البعض
مرة" باسم الدين ...
ومرة" باسم الديمقراطية والحرية ...
ومرات بغير اسم ...
كثيرة هي الهموم ... وكثيرة هي الضغوط النفسية والعصبية
وقليل منا ... بل ندر ... إلا من رحمه ربي ...
من يقدر على الهروب من هذا المعترك
بالتجاهل أو الصمت أو حتى بتغييب النفس
معذرة فالقلب موجوع ونزفه تجاوز حد الآمان
تحياتي سيدتي لطرحك المتفائل
التي أتاحت لقلمي الفقير أن يخرج بعض نزفه
عله يفز ببعض الراحة ولو لبرهة من الزمن المسروق
شكرا" سيدتي
م / معروف
Al_maroof- نائب مدير
- منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي : محتسب وحامد لربي
رد: التجاهل
أتفق معك في كل ما قلته ..
ولكن أقص عليك أمر شخصي لتعرف أن ما أقوله فيه بعض من الصحة وأنه حل من الحلول الممكنة
بالنسبة لي شخصيا
ايام قيام ثورة 25 يناير كنت حامل وكنت قد انفعلت كثيرا معهم وكنت ابكي بكاء شديدا كلما رايت المشاهد الوحشية لرجال الامن وهم يتعدون بالضرب والقذف والعنف والقتل للمتظاهرين .. وكنت لا أنام من شدة تأثري بما يحدث ..
وكلما رأيت صور الشهداء وهم شباب في عمرهم الوردي .. لكل منهم احلامه وطموحاته وأهله الذين يحبوه لكل منهم ام تمزق قلبها على شباب ابنها الذي غاب عن الحياة في لحظة ..
كلما رايت ذلك بكيت وانفعلت ..
فما كانت النتيجة؟؟
أولا : الثورة لم تفعل الا انها اطاحت برموز الفساد .. هذا صحيح
لكن اين نحن الان ؟؟ هل صلح حال البلد؟؟
أبدا
لقد اصبح اسوأ من ذي قبل
هل انتهى الفساد في مصر؟؟
أبدا
لقد ترشح احد الفلول من النظام السابق ولم يعترض احد بل انه اخذ اغلبية الاصوات ودخل المرحلة النهائية للانتخاب والتصفية!!
وكأنك يا ابو زيد ما غزيت...
اما بالنسبة لموضوعنا
فما كان تاثير اهتمامي بالامر عليّ؟
اولا ارتفع ضغط الدم عندي من كثر اهتمامي بما يحدث حولي من احداث ليس فقط في البلاد لكن اضف الى ذلك الامور الشخصية اليومية وما يحدث فيها يوميا من استفزاز
وامور تثير الانفعالات.. وما كان من ذلك الا انني وضعت مولودي قبل موعد ولادته بشهر كامل وما صاحب ذلك من مشكلات صحية عولجت بفضل الله وعنايته وحده
فما الذي جنيته من الاهتمام؟؟!!
وظللت انا على ما انا عليه حتى قرات هذا الموضوع وبدأت انفذه فعلا وبدأت اتجاهل اي شيء يضايقني حتى بدأت انعم ببعض الهدوء والسكون
كنت قد سمعت مقوله لا اعرف ان كانت منسوبة للرسول ام كانت من اقوال الصحابة او التابعين؟
وهي :
" تسع اعشار حسن الخلق في التغافل "
أعتذر عن الإطالة ولكن هذا ما أشعر به أنا ولكلِّ رأيه مع احترامي للجميع
ولكن أقص عليك أمر شخصي لتعرف أن ما أقوله فيه بعض من الصحة وأنه حل من الحلول الممكنة
بالنسبة لي شخصيا
ايام قيام ثورة 25 يناير كنت حامل وكنت قد انفعلت كثيرا معهم وكنت ابكي بكاء شديدا كلما رايت المشاهد الوحشية لرجال الامن وهم يتعدون بالضرب والقذف والعنف والقتل للمتظاهرين .. وكنت لا أنام من شدة تأثري بما يحدث ..
وكلما رأيت صور الشهداء وهم شباب في عمرهم الوردي .. لكل منهم احلامه وطموحاته وأهله الذين يحبوه لكل منهم ام تمزق قلبها على شباب ابنها الذي غاب عن الحياة في لحظة ..
كلما رايت ذلك بكيت وانفعلت ..
فما كانت النتيجة؟؟
أولا : الثورة لم تفعل الا انها اطاحت برموز الفساد .. هذا صحيح
لكن اين نحن الان ؟؟ هل صلح حال البلد؟؟
أبدا
لقد اصبح اسوأ من ذي قبل
هل انتهى الفساد في مصر؟؟
أبدا
لقد ترشح احد الفلول من النظام السابق ولم يعترض احد بل انه اخذ اغلبية الاصوات ودخل المرحلة النهائية للانتخاب والتصفية!!
وكأنك يا ابو زيد ما غزيت...
اما بالنسبة لموضوعنا
فما كان تاثير اهتمامي بالامر عليّ؟
اولا ارتفع ضغط الدم عندي من كثر اهتمامي بما يحدث حولي من احداث ليس فقط في البلاد لكن اضف الى ذلك الامور الشخصية اليومية وما يحدث فيها يوميا من استفزاز
وامور تثير الانفعالات.. وما كان من ذلك الا انني وضعت مولودي قبل موعد ولادته بشهر كامل وما صاحب ذلك من مشكلات صحية عولجت بفضل الله وعنايته وحده
فما الذي جنيته من الاهتمام؟؟!!
وظللت انا على ما انا عليه حتى قرات هذا الموضوع وبدأت انفذه فعلا وبدأت اتجاهل اي شيء يضايقني حتى بدأت انعم ببعض الهدوء والسكون
كنت قد سمعت مقوله لا اعرف ان كانت منسوبة للرسول ام كانت من اقوال الصحابة او التابعين؟
وهي :
" تسع اعشار حسن الخلق في التغافل "
أعتذر عن الإطالة ولكن هذا ما أشعر به أنا ولكلِّ رأيه مع احترامي للجميع
Jusi- مشرفة قسم المراة والطفل
- مساهماتي : 747
نقاطي : 1248
تسجيلي : 04/06/2012
مزاجي : الحمد لله .. الكلمة الوحيدة المعبرة عن الحال
رد: التجاهل
الفاضلة / JUSI
أولا" أنا سعيد بهذا التواصل الطيب
ثانيا" حمدا" لله على سلامتك ومبروك مارزقك الله
وبارك لك فيه وجعله من الصالحين البارين
ثالثا" العبد لله لم يختلف مع الغالية في المبدأ
لكنني كنت أشير لكثرة ما حولنا من هموم تتجاوز قدرة التجاهل
لكن هناك نقطة فارقة بين التجاهل السلبي الذي قد يجلب الراحة المؤقتة
وبين الانغماس في الهموم إلى حد التهلكة ...
وإذا كان الشيء بالشيء يذكر ...
فأسوق للغالية مثالا"...
حدثت أحداث الثورة ونحن هنا على البعد .. خارج المحروسة
لكننا نتعايش مع الأحداث ربما بتركيز
يفوق المتواجدين على جنبات وادي النيل الحبيب
ومرت أحداث كثيرة عاصفة تميت القلب بعد أن يستنفذ
مخزونه من الدماء
وكانت الغالية عبير تتألم ... بل تنزف ألما" على مايجري
وتشتكي للعبد لله ماتقاسي من الأرق والخوف على الأهل والوطن
لم تكن بمقدورها التغافل أو التجاهل
وكنت أبثها الطأنينة من خلال أن الأمر وارد الحدوث عن الثورات
والأحداث الجسام
وعليها أن تتماسك وتعقل الأمر وتتعايش معه
طبعا" لم يكن من المقبول أن أنصحها بتجاهل الفضائيات
والأخبار ... بل تتابع وبيقين أن هذا ليس بالكارثة
وأتذكر أن من تلك الأحداث حادث ماسبيرو
وقلت لها أن القتلى كان يمكن وفاتهم في حادث سيارة واحد
بل إن ضحايا العبارة وحدهم تجاوزوا الألف ...
ومنذ سنوات ليست بالبعيدة شب حريق في أحد القطارات وكان ضحاياه
بالمئات ... وهكذا ... ناهيك عن العقارات المنهارة
أردت أن أقول لها أننا بشر نتأثر لكن في اطار التماسك والفهم
ولا نبالغ ...
ونتجاوز بفهم ووعي وبموقف ... دون أن نتجاهل وننقطع عن الأحداث
ربما فارق السن وماله من خبرات حياتية وتجارب أكثرها مريرة
هو ماشكل هذا المهوم عند العبد لله ...
فهم بوعي دون انهيار ولا تهميش للأمر
نقطة أخيرة أرجو من لغالية الفاضلة أن يتسع صدرها لها
حول الثورة ونتائجها ونكساتها ...
تاريخ الأمم ليس كعمارة مشيدة
من الممكن هدمها وإعادة بنائها ...
فالعمارة تتكون من لبنات ووحدات صماء نعيد تشكيلها كما كانت
أم الأمم والمجتمعات التي لبناتها الإنسان بفكره وقيمه ومااكتسبه من صفات
فلا يمكن إعادة بنائه على نفس النمط ابدا"
ولو جاء مبارك نفسه إلى الحكم الآن لاستحال عليه إعادة مصر لما كانت عليه
مستحيل ... مستحيل بصرف النظر عمن سيحكم
لقد انطلق البخار من المرجل
وانطلق المارد من القمم
صحيح أنه انطلق بعشوائية غير منظمة .. ولا منضبطة
لكنه خرج ...
ومثلما نقول دائما" أن الصديق والفاروق رضي الله عنهما
قد أتعبا من جاء بعدهما ...
فنقول للثورة بشبابها وشيوخها لقد أجهدتم وأرعبتم من بقود
مصر في المرحلة القادمة
أيمن يقود مصر القادم سيتلفت عن يمينه وعن شماله عند كل قرار
لم تعد التكية ولا عزبة بابا قائمة
انطلقت الالسن من عقالها
بل ربما انطلقت اكثر من اللازم أحيانا"
فلا تخشي على مصر بعد اليوم
حتى لو حكمها مبارك من جديد
أما عن الجماعة الإسلامية ( وكنت محسوبا" عليهم حتى شهور )
فقد فشلوا في تجاوز مرارة معاناتهم السابقة
ومازال طعم الانتقام من أعدائهم رايته عالية للأسف
وهذا يمكن أن يناسب الأحزاب لكنه لايناسب من تولى قيادة الامور
القائد قائد للجميع أحبابه وأعداءه
هذه هي الحرية واليمقراطية التي اعرفها
ولنا في رسول الله القدوة الحسنة
( اذهبوا فأنتم الطلقاء )
محمد مرسي تعالى صوته من يومين يقول :
سأجعل مبارك مسجونا" طوال حياته ( استبداد ونازية )
تعالىصوته بالدعوة لا‘ادة محاكمة المتهمين بمعرفته وهو الذي
سبحث عن الأدلة التي تدينهم ( تحطيم للهيئة القضائية التي ساعددت لمجيئهم للحكم )
بالله عليك سيدتي وسط هذا الحراك الغير منضبط واللامسئول
هل نملك التغافل ؟
هل نملك التجاوز ؟
هل نقطع تذاكر في المقصورة للفرجة على هذه المسرحية السخيفة
متجاهلين المنا ومشاعرنا؟
وأيضا" ليس من العقل أن ننهار ونلطم الخدود
هناك منطقة بينهما ...
بين التغافل والتجاهل ... وبين الانفعال والانهيار
لو وجدناها لكنا نحن الرابحون
ههههههههههههه
معذرة سيدتي بثرثرتي الزائدة
فإن ضاقت الغالية بها
فلتجعلها ثرثرة" في الهواء
كالدخان بلا نار
هههههه
لك التحية والتقدير
Al_maroof- نائب مدير
- منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي : محتسب وحامد لربي
رد: التجاهل
التحية والتقدير
لكما معا
علي هذا الحديث القيم
الذي اثارتة الغالية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وانا اتفق معها ان بعض التجاهل يريح الاعصاب
وحاولت تطبيق بعض منة في حياتي
بمعني بقيت ابعد عن مصدر ما يضايقني
ربما لم انجح بقدر عالي ولكن ارتحت بعض الشي
شكرا لكي
وعلي موضوعاتك القيمة
شكرا لتواجدك العطر في المنتدي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لكما معا
علي هذا الحديث القيم
الذي اثارتة الغالية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وانا اتفق معها ان بعض التجاهل يريح الاعصاب
وحاولت تطبيق بعض منة في حياتي
بمعني بقيت ابعد عن مصدر ما يضايقني
ربما لم انجح بقدر عالي ولكن ارتحت بعض الشي
شكرا لكي
وعلي موضوعاتك القيمة
شكرا لتواجدك العطر في المنتدي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رد: التجاهل
صدقتي
انا فعلا كدا
زي ما بيقولوا كبرت مماغي عن ما يؤذيني
ويعكر صفو حياتي
شكرا لكي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
انا فعلا كدا
زي ما بيقولوا كبرت مماغي عن ما يؤذيني
ويعكر صفو حياتي
شكرا لكي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الملاك البرئ- فرسان لهم بصمات
- مساهماتي : 1342
نقاطي : 2110
تسجيلي : 21/12/2011
رد: التجاهل
لا أبدا هي ليست ثرثرة .. وانما هي توضيح وتحفيز على الإيجابية
واشكرك على هذا الكلام .. وكما تفضلت ن فارق السن والخبرة هي ما تحدد اتجاه التفكير .. واناعندما قدمت هذا الموضوع لم اقصد بالتحاهل اي السلبية..
ولكن كان مقصدي
" حنانيك ... انها نفسك "
بمعنى التحكم في الانفعالات .. وليس ترك الامور
وليس معنى كلامي انني لا اهتم بما يجري من حولي بالعكس تماما ولكن عجز عفلي عن استيعاب كل هذه الحماقات فقرر ان يستريح لبعض الوقت ليعود ويستكمل المسير
شكرا جزيلا لمرورك الطيب واهتمامك بالامر
واشكرك على هذا الكلام .. وكما تفضلت ن فارق السن والخبرة هي ما تحدد اتجاه التفكير .. واناعندما قدمت هذا الموضوع لم اقصد بالتحاهل اي السلبية..
ولكن كان مقصدي
" حنانيك ... انها نفسك "
بمعنى التحكم في الانفعالات .. وليس ترك الامور
وليس معنى كلامي انني لا اهتم بما يجري من حولي بالعكس تماما ولكن عجز عفلي عن استيعاب كل هذه الحماقات فقرر ان يستريح لبعض الوقت ليعود ويستكمل المسير
شكرا جزيلا لمرورك الطيب واهتمامك بالامر
Jusi- مشرفة قسم المراة والطفل
- مساهماتي : 747
نقاطي : 1248
تسجيلي : 04/06/2012
مزاجي : الحمد لله .. الكلمة الوحيدة المعبرة عن الحال
رد: التجاهل
وشكرا للاخوات عبير والملاك
Jusi- مشرفة قسم المراة والطفل
- مساهماتي : 747
نقاطي : 1248
تسجيلي : 04/06/2012
مزاجي : الحمد لله .. الكلمة الوحيدة المعبرة عن الحال
رد: التجاهل
والله يا اختنا الكريمة
انا نفسي ابقي كدا
بس مش عارف
الالتزامات والمسئولية
تمنع من التجاهل
ولكن موضوعك رائع
ان شاء الله
نعمل بية
سلمت يداكي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
انا نفسي ابقي كدا
بس مش عارف
الالتزامات والمسئولية
تمنع من التجاهل
ولكن موضوعك رائع
ان شاء الله
نعمل بية
سلمت يداكي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
جنتلمان- مسلم فضي
-
مساهماتي : 805
نقاطي : 984
تسجيلي : 31/01/2012
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: (( عبير )) الاقسام العامة :: القسم العام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى