مَشْفَى الْحُرُوْف
2 مشترك
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: الاقسام الادبية والثقافية :: خواطر الاعضاء وعذب الكلام
صفحة 1 من اصل 1
مَشْفَى الْحُرُوْف
مَشْفَى الْحُرُوْف
مَشْفَى الْحُرُوْف .،!
فَلْسَفَه هَجَآئُيّة ..!فِي مَشْفَى الْحُرُوْف...
مَشْفَى الْمَشَآعِر تَكْتَظ مَقآعّدُهَآ بِأحَآسِيْس مُخْتَلِقُه ..!
أَطُوْف حَوَّلَهَآ فَأَرَى ، بَعْضُهَآ يَتَأَلَّم ، وَبَعْضُهَآ يَشْتَكِي وَجَعَا ،
و بَعْضُهَآ يَبْكِي حُرْقَة [فَشِل الْأَطِبَّآء فِي تَجْسِيْد مَرَضِه ] ،،
و بَعْضُهَآ يَلْهَج حآمِدا رَّبِّه عَلَى الْشّفِآء ..
أَشَق الْطُرِقَآت مُسْرِعَاً خَوْفا مِن الْعَدْوَى .. فَمُشَآعَري فِي فَتْرَة نقِآهَه
لَأَصِل فِي نِهَآْيَة مَطُآفْي إِلَى صَيْدَلّيّة الْمَشْفَى
أَقْرَع أَبْوَآبُهَآ ..
يَبْدُو أَن لَيْس هُنَآك أَحَد !!
يَجُوْل بَصَرِي فِي الْمَكَآن ،،،،
وَقَد اكْتَظَّت الأرفُف بِحْرُوف صَحّيّة أُعِدَّت خِصِّيْصَا لِيَتَدُآَوَى الْكِتَآب بِهَآ ‘
أَتَفَحَّص الْأَدْوِيَة ، وَأَقْرَأ إِرْشَآدَتِهَآ ،
وَأدَّخّر بَعْضَا مِنْهَآ فِي حَقِيْبَتِي .. سَتُلْزَم مَحآبِري !
حُرُوْف مَخْدَرُهـ .،!
مَآ أَن تَتِنآولَهَآ حَتَّى تَسِيِر بِأَرْوَقِه مَأْلُوْفِه و تَجِهْلِهَآ .. تُفْقِدُك الْذِآَكِرَهـ قَلِيْلا
تَتَخَبَّط ، وَيَسِيْر قَلَمك مُترنَحآ بَيْن طَيّآت الْوَرَق ، لَآ تَدْرِي مَآ تَكْتُب ، أَو لَمَّآ تَكْتُب
فَقَط مَآ تَعِيَه هُو إِنْجَآز الْعَمَلِيَّة الكَتْآبيّة بِأَسْرّع وَقْت ،غَيْر مرّآعيّا عَوآقَب تِلْك الْحُرُوْف
تَجْعَلَك تَشْعُر بِنَشْوَهـ فِي دَقآئقِهَآ الْأَخِيرَهـ ، وَمَآ تَلْبَث إِلَّا وَتَصْحُو عَلَى لَطْم وجَنتَآك
فَمَن تَعْنِيْه بِحَديثُك فَهِم المَرَآد ، وَضَرَبَك بِحَرْف قَآْسِم لِظَهْر الْعَلَآقَه ..!
تَحْذِير .. احْرِص عَلَى أَن يَكُوْن التَخْدِيّر مَوْضِعِي [ فَقَط حَيْث جَرْحِك ]
وَأَن لَّآ يَتَعَدَّى إِلَى تَخَدَّيْر كَآمِل فَتَفَقَّد الْسَّيْطَرَهـ عَلَى عَقْلآنِيَتك ،
وَتَفَلت زِمآم الْأُمُور مِن مَحآبرِك ..!!
حُرُوْف مَهَلُوسِه .،!
تَجْعَلَك فِي نُقَآط التُلآمِس الْأُوْلَى ، وَالِخَطْرِهـ أَحْيَآنْآ
فَقَد تَهْذِي بِأَبْجَدِيَّة تَظِنْهَآ غَآَمِضَة .. وَهِي فَآضِحــة لمُشَآعِرّك عُمُوْمَا ..
فَرَحَا كَآِن أَو كْرهَآ .،!
يَسْتمَعك الْآَخَرُوْن ، وَيَمْتَهِنُون التَّحْلِيْل العآبِث لَك ‘
وَأَنْت عَلَى نوآيَآك لَآ تَفْطُن لنوَآيآِهُم وُلَآ لإنصَآتِهُم الْمُرِيب !
نَصِيْحَه .. عِنْد تِنآول تِلْك الْحُبُوب سَتَتفتّح مَوْجَآت قَهْقَهَه أَو بُكَآء
لِذَآ نَنْصَحك بُتِنآول أقَرآص حَرْفِيَّة معُآكِسة للَحَآلَة الْمُسَبِّبَة ،
كَي لَآ تَتُضَآعْف الَحَآلَة وَتَخْرُج عَن الْسَّيْطَرَهـ !!
حُرُوْف فَتَح الْشَّهِيَّة .،!
يتِنآولَهَآ مَن يُعَآنِي إِحِجَآمّا خَطِيْرَا عَن الْقَلَم وَالزَوآِيَآ الْهُآدِئة
تَعْمَل عَلَى فَتَح المَسَآمَآت الْحَرْفِيَّه فِي مَحآبِر خَآمِلَّه ، وحِبِرهَآ رِآكَد مُنْذ زَمَن ‘!
يُنْصَح بِهَآ أَيْضا لِمَن يُعَآنْي مَوْجَة اكْتِئُآب أَبْجَدِي قَآَتِل
فَلَآ يَسْتَطِيْع الْفَضَفَضَه كَمَآ يَجِب ، رَغِم أَنَّه يَسْتَطِيْع نَثَر حُرُوْفِه الْأُخْرَى بِطِلآَقِه !!
حُرُوْف مُنَوِّمَه .،!
يتِنآولَهَآ الكَآتِب جَبْرَا عِنْد شُرُوْد الْنُوْم مِن عَيْنَيْه
خَآمُل ، مُتَكَآسِل هُو .. لَآ يَقْوَى عَلَى الْإمَسَآك بِالْقَلَم .. أَو حَتَّى إحْتِضَآن الْوَرَق
أَبْجَدِيَّة تَنْهَش نعَآسِه قِطْعَة قِطْعَة ،
ومَحآبِرِهـ يَطْفَح كِيْلِهَآ بِهَلْوَسَة مَجْنُوْنَة تَنْدَرِج تَحْت مُسَمَّى
[ أَوْرَآق سَرَّيَّة أَو اعَتِرَآفَآت لَيْلِيِّه ]>> تَخْتَلِف الْمسْمِيَآت لَكِن الْمَضْمُون وَآْحِد .،!
تَضَّطر آَسِفَا لِاجْتَرَآر حَشْرَجَة صُوْتِك وَرِيْقُك الْمُر عِنْد سَمَآعَة هَآتُفك .. و تَبْدَأ الْتَسْجِيْل ‘
وَتَهْذِي أَنْت بِمَآ يَلِيْق وُلَآ يَلِيْق ..
وَتُفَرَّغ الْكَيْل الطُآَفّح بُمُشَآعِرّك
يَقْتُطّع صَوِّت حُرُوْفَك تَثَائِبا ، وتَنْهُيُدَآت ،
وَرُبَّمَآ تَغْفُوّا فَيَنْقْطّع حَبْل أَفْكَآرِك وتَنَآم ..!
لَكِن هَآتُفك بَآْقِي يُسَجِّل هَمَسَآتِك النَآئِمّة ،
وَمَدَى قَلَقِك عَلَى نَفْسِك مِن هَكَذَآ اعْتّصَآم لْمَحآبرِك !
هَذِهـ الْحُرُوْف هِي أَكْثَر مَآ يُزْعِجُنِي حَقّيِقَة فِي لَيْلِي
وَهِي أَكْثَر الأقَرآص إِبَتِلاعا مِن قَدَح مَحآبِري ،
أَتِنآولَهَآ جَبْرَا بِهَذْيِآن مُؤْلِم
كْحَل وَحَيَدَلإجْتَرَآر النعُآس إِلَى أَبَوِآب عَيْنَآي ، واغلَقَهُمَآ بِمُفتَآح الْنُوْم
ذَلِك الْمُفتَآح الَّذِي يُنْسَى مُعَلَّقَا فِي بَآَبِي كَثِيْرا ،
فَتَفّح عُيُوْنِي غَصَبْا مِن فَزَع وَهَلّع نَتِيْجَة الكَوآبَيْس الْلَّيْلِيَّه .،!
,
’
تَحْذِير .،!!
أَيَآك أَن تُحَمِّل تِلْك الْحُرُوْف نقَآطّا لَيْسَت لَهَآ .. مَفْعُولَهَآ سَيَفْسَد .. !!
وَإِيِآك أَن تَجِعَلِهَآ فِي مُتِنآول المتّطِفِلِين .. فَتَهْلك .. !!
وَلتَحِفظِهَآ فِي أَدْرَآْج بَآرِدَهـ .. وُإِلَآ لِلْأَسَف سَتُفْضّح .. !!
مَشْفَى الْحُرُوْف .،!
فَلْسَفَه هَجَآئُيّة ..!فِي مَشْفَى الْحُرُوْف...
مَشْفَى الْمَشَآعِر تَكْتَظ مَقآعّدُهَآ بِأحَآسِيْس مُخْتَلِقُه ..!
أَطُوْف حَوَّلَهَآ فَأَرَى ، بَعْضُهَآ يَتَأَلَّم ، وَبَعْضُهَآ يَشْتَكِي وَجَعَا ،
و بَعْضُهَآ يَبْكِي حُرْقَة [فَشِل الْأَطِبَّآء فِي تَجْسِيْد مَرَضِه ] ،،
و بَعْضُهَآ يَلْهَج حآمِدا رَّبِّه عَلَى الْشّفِآء ..
أَشَق الْطُرِقَآت مُسْرِعَاً خَوْفا مِن الْعَدْوَى .. فَمُشَآعَري فِي فَتْرَة نقِآهَه
لَأَصِل فِي نِهَآْيَة مَطُآفْي إِلَى صَيْدَلّيّة الْمَشْفَى
أَقْرَع أَبْوَآبُهَآ ..
يَبْدُو أَن لَيْس هُنَآك أَحَد !!
يَجُوْل بَصَرِي فِي الْمَكَآن ،،،،
وَقَد اكْتَظَّت الأرفُف بِحْرُوف صَحّيّة أُعِدَّت خِصِّيْصَا لِيَتَدُآَوَى الْكِتَآب بِهَآ ‘
أَتَفَحَّص الْأَدْوِيَة ، وَأَقْرَأ إِرْشَآدَتِهَآ ،
وَأدَّخّر بَعْضَا مِنْهَآ فِي حَقِيْبَتِي .. سَتُلْزَم مَحآبِري !
حُرُوْف مَخْدَرُهـ .،!
مَآ أَن تَتِنآولَهَآ حَتَّى تَسِيِر بِأَرْوَقِه مَأْلُوْفِه و تَجِهْلِهَآ .. تُفْقِدُك الْذِآَكِرَهـ قَلِيْلا
تَتَخَبَّط ، وَيَسِيْر قَلَمك مُترنَحآ بَيْن طَيّآت الْوَرَق ، لَآ تَدْرِي مَآ تَكْتُب ، أَو لَمَّآ تَكْتُب
فَقَط مَآ تَعِيَه هُو إِنْجَآز الْعَمَلِيَّة الكَتْآبيّة بِأَسْرّع وَقْت ،غَيْر مرّآعيّا عَوآقَب تِلْك الْحُرُوْف
تَجْعَلَك تَشْعُر بِنَشْوَهـ فِي دَقآئقِهَآ الْأَخِيرَهـ ، وَمَآ تَلْبَث إِلَّا وَتَصْحُو عَلَى لَطْم وجَنتَآك
فَمَن تَعْنِيْه بِحَديثُك فَهِم المَرَآد ، وَضَرَبَك بِحَرْف قَآْسِم لِظَهْر الْعَلَآقَه ..!
تَحْذِير .. احْرِص عَلَى أَن يَكُوْن التَخْدِيّر مَوْضِعِي [ فَقَط حَيْث جَرْحِك ]
وَأَن لَّآ يَتَعَدَّى إِلَى تَخَدَّيْر كَآمِل فَتَفَقَّد الْسَّيْطَرَهـ عَلَى عَقْلآنِيَتك ،
وَتَفَلت زِمآم الْأُمُور مِن مَحآبرِك ..!!
حُرُوْف مَهَلُوسِه .،!
تَجْعَلَك فِي نُقَآط التُلآمِس الْأُوْلَى ، وَالِخَطْرِهـ أَحْيَآنْآ
فَقَد تَهْذِي بِأَبْجَدِيَّة تَظِنْهَآ غَآَمِضَة .. وَهِي فَآضِحــة لمُشَآعِرّك عُمُوْمَا ..
فَرَحَا كَآِن أَو كْرهَآ .،!
يَسْتمَعك الْآَخَرُوْن ، وَيَمْتَهِنُون التَّحْلِيْل العآبِث لَك ‘
وَأَنْت عَلَى نوآيَآك لَآ تَفْطُن لنوَآيآِهُم وُلَآ لإنصَآتِهُم الْمُرِيب !
نَصِيْحَه .. عِنْد تِنآول تِلْك الْحُبُوب سَتَتفتّح مَوْجَآت قَهْقَهَه أَو بُكَآء
لِذَآ نَنْصَحك بُتِنآول أقَرآص حَرْفِيَّة معُآكِسة للَحَآلَة الْمُسَبِّبَة ،
كَي لَآ تَتُضَآعْف الَحَآلَة وَتَخْرُج عَن الْسَّيْطَرَهـ !!
حُرُوْف فَتَح الْشَّهِيَّة .،!
يتِنآولَهَآ مَن يُعَآنِي إِحِجَآمّا خَطِيْرَا عَن الْقَلَم وَالزَوآِيَآ الْهُآدِئة
تَعْمَل عَلَى فَتَح المَسَآمَآت الْحَرْفِيَّه فِي مَحآبِر خَآمِلَّه ، وحِبِرهَآ رِآكَد مُنْذ زَمَن ‘!
يُنْصَح بِهَآ أَيْضا لِمَن يُعَآنْي مَوْجَة اكْتِئُآب أَبْجَدِي قَآَتِل
فَلَآ يَسْتَطِيْع الْفَضَفَضَه كَمَآ يَجِب ، رَغِم أَنَّه يَسْتَطِيْع نَثَر حُرُوْفِه الْأُخْرَى بِطِلآَقِه !!
حُرُوْف مُنَوِّمَه .،!
يتِنآولَهَآ الكَآتِب جَبْرَا عِنْد شُرُوْد الْنُوْم مِن عَيْنَيْه
خَآمُل ، مُتَكَآسِل هُو .. لَآ يَقْوَى عَلَى الْإمَسَآك بِالْقَلَم .. أَو حَتَّى إحْتِضَآن الْوَرَق
أَبْجَدِيَّة تَنْهَش نعَآسِه قِطْعَة قِطْعَة ،
ومَحآبِرِهـ يَطْفَح كِيْلِهَآ بِهَلْوَسَة مَجْنُوْنَة تَنْدَرِج تَحْت مُسَمَّى
[ أَوْرَآق سَرَّيَّة أَو اعَتِرَآفَآت لَيْلِيِّه ]>> تَخْتَلِف الْمسْمِيَآت لَكِن الْمَضْمُون وَآْحِد .،!
تَضَّطر آَسِفَا لِاجْتَرَآر حَشْرَجَة صُوْتِك وَرِيْقُك الْمُر عِنْد سَمَآعَة هَآتُفك .. و تَبْدَأ الْتَسْجِيْل ‘
وَتَهْذِي أَنْت بِمَآ يَلِيْق وُلَآ يَلِيْق ..
وَتُفَرَّغ الْكَيْل الطُآَفّح بُمُشَآعِرّك
يَقْتُطّع صَوِّت حُرُوْفَك تَثَائِبا ، وتَنْهُيُدَآت ،
وَرُبَّمَآ تَغْفُوّا فَيَنْقْطّع حَبْل أَفْكَآرِك وتَنَآم ..!
لَكِن هَآتُفك بَآْقِي يُسَجِّل هَمَسَآتِك النَآئِمّة ،
وَمَدَى قَلَقِك عَلَى نَفْسِك مِن هَكَذَآ اعْتّصَآم لْمَحآبرِك !
هَذِهـ الْحُرُوْف هِي أَكْثَر مَآ يُزْعِجُنِي حَقّيِقَة فِي لَيْلِي
وَهِي أَكْثَر الأقَرآص إِبَتِلاعا مِن قَدَح مَحآبِري ،
أَتِنآولَهَآ جَبْرَا بِهَذْيِآن مُؤْلِم
كْحَل وَحَيَدَلإجْتَرَآر النعُآس إِلَى أَبَوِآب عَيْنَآي ، واغلَقَهُمَآ بِمُفتَآح الْنُوْم
ذَلِك الْمُفتَآح الَّذِي يُنْسَى مُعَلَّقَا فِي بَآَبِي كَثِيْرا ،
فَتَفّح عُيُوْنِي غَصَبْا مِن فَزَع وَهَلّع نَتِيْجَة الكَوآبَيْس الْلَّيْلِيَّه .،!
,
’
تَحْذِير .،!!
أَيَآك أَن تُحَمِّل تِلْك الْحُرُوْف نقَآطّا لَيْسَت لَهَآ .. مَفْعُولَهَآ سَيَفْسَد .. !!
وَإِيِآك أَن تَجِعَلِهَآ فِي مُتِنآول المتّطِفِلِين .. فَتَهْلك .. !!
وَلتَحِفظِهَآ فِي أَدْرَآْج بَآرِدَهـ .. وُإِلَآ لِلْأَسَف سَتُفْضّح .. !!
رد: مَشْفَى الْحُرُوْف
رووووووعة
شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥
جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥
ننتظر ابداعاتك الجميلة
شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥
جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥
ننتظر ابداعاتك الجميلة
مذهلة- مسلم فضي
-
مساهماتي : 854
نقاطي : 1257
تسجيلي : 20/12/2011
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: الاقسام الادبية والثقافية :: خواطر الاعضاء وعذب الكلام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى