ــ[ قصة ابتلاء الله لسيدنا سليمان عليه السلام ]ــ
3 مشترك
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: القسم الاسلامي :: القصص الدينية
صفحة 1 من اصل 1
ــ[ قصة ابتلاء الله لسيدنا سليمان عليه السلام ]ــ
قصة ابتلاء الله لسيدنا سليمان عليه السلام
رغم كل هذه النعم العظيمة والمنح الخاصة،
فقد فتن الله تعالى سليمان..
اختبره وامتحنه، والفتنة امتحان دائم،
وكلما كان العبد عظيما كان امتحانه عظيما.
اختلف المفسرون في فتنة سليمان عليه السلام.
ولعل أشهر رواية عن هذه الفتنة
هي نفسها أكذب رواية..
قيل إن سليمان عزم على الطواف
على نسائه السبعمائة في ليلة واحدة
، وممارسة الحب معهن حتى تلد كل امرأة منهن ولدا
يجاهد في سبيل الله،
ولم يقل سليمان إن شاء الله،
فطاف على نسائه فلم تلد منهن غير امرأة واحدة..
ولدت طفلا مشوها ألقوه على كرسيه..
والقصة مختلقة من بدايتها لنهايتها،
وهي من الإسرائيليات الخرافية.
وحقيقة هذه الفتنة ما ذكره الفخر الرازي.
قال: إن سليمان ابتلي بمرض شديد حار فيه الطب.
مرض سليمان مرضا شديدا حار فيه أطباء الإنس والجن..
وأحضرت له الطيور أعشابا طبية
من أطراف الأرض فلم يشف،
وكل يوم كان المرض يزيد عليه
حتى أصبح سليمان إذا جلس على كرسيه
كأنه جسد بلا روح..
كأنه ميت من كثرة الإعياء والمرض..
واستمر هذا المرض فترة كان سليمان فيها
لا يتوقف عن ذكر الله
وطلب الشفاء منه واستغفاره وحبه..
وانتهى امتحان الله تعالى لعبده سليمان،
وشفي سليمان..
عادت إليه صحته بعد أن عرف أن كل مجده وكل ملكه
وكل عظمته لا تستطيع أن تحمل إليه الشفاء
إلا إذا أراد الله سبحانه..
هذا هو الرأي الذي نرتاح إليه،
ونراه لائقا بعصمة نبي حكيم وكريم كسليمان..
ويذكر لنا القرآن الكريم مواقف عدة،
تتجلى لنا فيها حكمة سليمان –عليه السلام-
ومقدرته الفائقة على استنتاج الحكم الصحيح
في القضايا المعروضه عليه.
ومن هذه القصص ما حدث
في زمن داود –عليه السلام- قال تعالى:
وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ
إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ (78)
فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلًّا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا
جلس داود كعادته يوما
يحكم بين الناس في مشكلاتهم..
وجاءه رجل صاحب حقل ومعه رجل آخر..
وقال له صاحب الحقل: سيدي النبي..
إن غنم هذا الرجل نزلت حقلي أثناء الليل،
وأكلت كل عناقيد العنب التي كانت فيه..
وقد جئت إليك لتحكم لي بالتعويض..
قال داود لصاحب الغنم:
هل صحيح أن غنمك أكلت حقل هذا الرجل؟
قال صاحب الغنم:
نعم يا سيدي..
قال داود:
لقد حكمت بأن تعطيه غنمك
بدلا من الحقل الذي أكلته.
قال سليمان..
وكان الله قد علمه حكمة تضاف إلى ما ورث من والده:
عندي حكم آخر يا أبي..
قال داود: قله يا سليمان..
قال سليمان:
أحكم بأن يأخذ صاحب الغنم حقل هذا الرجل الذي أكلته الغنم..
ويصلحه له ويزرعه حتى تنمو أشجار العنب،
وأحكم لصاحب الحقل أن يأخذ الغنم
ليستفيد من صوفها ولبنها ويأكل منه،
فإذا كبرت عناقيد العنب وعاد الحقل سليما
كما كان أخذ صاحب الحقل حقله
وأعطى صاحب الغنم غنمه..
قال داود:
هذا حكم عظيم يا سليمان.. الحمد لله الذي وهبك الحكمة.
ومنها ما جاء في الحديث الصحيح:
حَدَّثَنِى زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنِى شَبَابَةُ
حَدَّثَنِى وَرْقَاءُ عَنْ أَبِى الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ
عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ
« بَيْنَمَا امْرَأَتَانِ مَعَهُمَا ابْنَاهُمَا
جَاءَ الذِّئْبُ فَذَهَبَ بِابْنِ إِحْدَاهُمَا .
فَقَالَتْ هَذِهِ لِصَاحِبَتِهَا إِنَّمَا ذَهَبَ بِابْنِكِ أَنْتِ .
وَقَالَتِ الأُخْرَى إِنَّما ذَهَبَ بِابْنِكِ .
فَتَحَاكَمَتَا إِلَى دَاوُدَ
فَقَضَى بِهِ لِلْكُبْرَى
فَخَرَجَتَا عَلَى سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ
فَأَخْبَرَتَاهُ فَقَالَ ائْتُونِى بِالسِّكِّينِ أَشُقُّهُ بَيْنَكُمَا .
فَقَالَتِ الصُّغْرَى لاَ يَرْحَمُكَ اللَّهُ هُوَ ابْنُهَا .
فَقَضَى بِهِ لِلصُّغْرَى ».
قَالَ : قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ وَاللَّهِ إِنْ سَمِعْتُ بِالسِّكِّينِ قَطُّ
إِلاَّ يَوْمَئِذٍ مَا كُنَّا نَقُولُ إِلاَّ الْمُدْيَةَ.
Al_maroof- نائب مدير
- منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي : محتسب وحامد لربي
رد: ــ[ قصة ابتلاء الله لسيدنا سليمان عليه السلام ]ــ
.... ما هى الفتن التى تعرض لها نبى الله سليمان؟ ....
اختلف المفسرون في فتنة سليمان عليه السلام.
ولعل أشهر رواية عن هذه الفتنة هي نفسها أكذب رواية..
قيل إن سليمان عزم على الطواف على نسائه السبعمائة في ليلة واحدة،
وممارسة الحب معهن حتى تلد كل امرأة منهن ولدا يجاهد في سبيل الله،
ولم يقل سليمان إن شاء الله،
فطاف على نسائه فلم تلد منهن غير امرأة واحدة.. و
لدت طفلا مشوها ألقوه على كرسيه..
والقصة مختلقة من بدايتها لنهايتها،
وهي من الإسرائيليات الخرافية.
وحقيقة هذه الفتنة ما ذكره الفخر الرازي.
قال: إن سليمان ابتلي بمرض شديد حار فيه الطب.
مرض سليمان مرضا شديدا حار فيه أطباء الإنس والجن..
وأحضرت له الطيور أعشابا طبية من أطراف الأرض فلم يشف،
وكل يوم كان المرض يزيد عليه حتى أصبح سليمان
إذا جلس على كرسيه كأنه جسد بلا روح..
كأنه ميت من كثرة الإعياء والمرض..
واستمر هذا المرض فترة كان سليمان فيها لا يتوقف عن ذكر الله
وطلب الشفاء منه واستغفاره وحبه..
وانتهى امتحان الله تعالى لعبده سليمان،
وشفي سليمان..
عادت إليه صحته بعد أن عرف أن كل مجده وكل ملكه
وكل عظمته لا تستطيع أن تحمل إليه الشفاء إلا إذا أراد الله سبحانه..
هذا هو الرأي الذي نرتاح إليه،
ونراه لائقا بعصمة نبي حكيم وكريم كسليمان..
ويذكر لنا القرآن الكريم مواقف عدة،
تتجلى لنا فيها حكمة سليمان –عليه السلام-
ومقدرته الفائقة على استنتاج الحكم الصحيح في القضايا المعروضه عليه.
ومن هذه القصص ما حدث في زمن داود –عليه السلام-
قال تعالى:
وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ
إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ (78)
فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلًّا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا
جلس داود كعادته يوما يحكم بين الناس في مشكلاتهم..
وجاءه رجل صاحب حقل ومعه رجل آخر..
وقال له صاحب الحقل:
سيدي النبي.. إن غنم هذا الرجل نزلت حقلي أثناء الليل،
وأكلت كل عناقيد العنب التي كانت فيه..
وقد جئت إليك لتحكم لي بالتعويض..
قال داود لصاحب الغنم:
هل صحيح أن غنمك أكلت حقل هذا الرجل؟
قال صاحب الغنم: نعم يا سيدي..
قال داود: لقد حكمت بأن تعطيه غنمك بدلا من الحقل الذي أكلته.
قال سليمان..
وكان الله قد علمه حكمة تضاف إلى ما ورث من والده:
عندي حكم آخر يا أبي..
قال داود: قله يا سليمان..
قال سليمان:
أحكم بأن يأخذ صاحب الغنم حقل هذا الرجل الذي أكلته الغنم.
. ويصلحه له ويزرعه حتى تنمو أشجار العنب،
وأحكم لصاحب الحقل أن يأخذ الغنم ليستفيد من صوفها ولبنها ويأكل منه،
فإذا كبرت عناقيد العنب وعاد الحقل سليما كما كان
أخذ صاحب الحقل حقله وأعطى صاحب الغنم غنمه..
قال داود: هذا حكم عظيم يا سليمان..
الحمد لله الذي وهبك الحكمة.
ومنها ما جاء في الحديث الصحيح:
حَدَّثَنِى زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنِى شَبَابَةُ حَدَّثَنِى وَرْقَاءُ
عَنْ أَبِى الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ
« بَيْنَمَا امْرَأَتَانِ مَعَهُمَا ابْنَاهُمَا جَاءَ الذِّئْبُ فَذَهَبَ بِابْنِ إِحْدَاهُمَا .
فَقَالَتْ هَذِهِ لِصَاحِبَتِهَا إِنَّمَا ذَهَبَ بِابْنِكِ أَنْتِ .
وَقَالَتِ الأُخْرَى إِنَّما ذَهَبَ بِابْنِكِ .
فَتَحَاكَمَتَا إِلَى دَاوُدَ فَقَضَى بِهِ لِلْكُبْرَى
فَخَرَجَتَا عَلَى سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ
فَأَخْبَرَتَاهُ فَقَالَ ائْتُونِى بِالسِّكِّينِ أَشُقُّهُ بَيْنَكُمَا .
فَقَالَتِ الصُّغْرَى لاَ يَرْحَمُكَ اللَّهُ هُوَ ابْنُهَا .
فَقَضَى بِهِ لِلصُّغْرَى ».
قَالَ قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ وَاللَّهِ إِنْ سَمِعْتُ بِالسِّكِّينِ قَطُّ
إِلاَّ يَوْمَئِذٍ مَا كُنَّا نَقُولُ إِلاَّ الْمُدْيَةَ.
Al_maroof- نائب مدير
- منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي : محتسب وحامد لربي
رد: ــ[ قصة ابتلاء الله لسيدنا سليمان عليه السلام ]ــ
.... لا توجد اى فتن بل كان نبى كريم عليه السلام ....
لقد رزق الله نبيه داود ابنا سماه سليمان،
وكان عبدا أوّابا.
وفي إحدى المرات حضر عرضًا عسكريًّا لقواته،
حيث الخيول الأصيلة القوية،
فقال إِنِّي أحببتُ هذه الخيول،
ليس للخيلاء ولا للتسلية بسباقها،
بل لأنها تذكّرني بربي؛ إذ تُستخدم للقتال في سبيله،
وحيث إني أحب الله فإني أحبها.
فلمّا مرّت أمامه في عرض جميل،
سُرّ جدًّا، فأمر بإعادتها إليه بعد أن ذهبت بعيدا وغابت عن نظره،
فردّت عليه،
فَأخذ يمسح بسيقانها وأعناقها،
حبّا لها وشكرا لله تعالى على هذه النعمة التي تحمي دينه.
ولقد فتنَ الله سليمان عليه السلام بابن عديم الأخلاق والروحانية،
كان مجرد جسد لا روح فيه،
وكان هذا الابن قد ورث أباه وأضاع ملكه.
فقال سليمان لمّا أنبأه الله في رؤيا بشأن المصير الذي سيلقاه ابنُه:
رب سامحني على أعمال هذا الولد العاقّ،
وهب لي ملكًا لا ينبغي لهذا الضال من بعدي؛
فأنت يا رب وهابّ تعطي من تشاء حتى لو كان ابنه بهذا المستوى.
فأعطاه الله ملكا دنيويا عظيما،
بالإضافة إلى الملك الروحاني،
ونصره على أعدائه.
وسخر الله لسليمان عليه السلام تجارة واسعة مستخدمًا السفن
التي وفّقه الله تعالى لاستغلال حركة الريح في جريانها؛
فمن الحقائق التاريخية أن سفن سليمان عليه السلام
كانت تجري من الأرض المقدسة إلى اليمن والبلاد الإفريقية
وفارس والهند وإلى بلاد البحر المتوسط،
وذلك في مياه البحر الأحمر وبحر العرب والبحر المتوسط.
ونتيجة موافقة حركتها لحركة الريح،
فإنها كانت تقطع مسافة شهر في يوم واحد كما أشار الله تعالى في قوله
(ولسليمان الريح غدوّها شهر ورواحها شهر)
(سبأ: 13)،
وقوله تعالى
(ولسليمان الريح عاصفة تجري بأمره إلى الأرض التي باركنا)
(الأنبياء: 82).
وحتى الأشرار الأشداء الذين كان يسجنهم لجرائمهم
كانوا يبنون له المباني الضخمة،
ويغوصون في البحار بحثا عن اللآلئ
ومن أجل مهام أخرى.
وبعض هؤلاء يظل مسجونا ليستخدمه متى شاء.
ملاحظات وتوضيحات لا بدّ منها:
لا داعي لنقل التفسير المتداول لهذه الآيات؛
فهو محض خرافة وإساءة لنبي الله سليمان عليه السلام؛
فهو -عندهم- ينسى صلاته وهو ينظر إلى الخيول،
ثم يتنبه إلى ذلك فيقتلها عن بكرة أبيها
محمّلا إياها مسؤولية نسيان الصلاة!!
وغير ذلك مما لا طائل من ورائه.
يجدر أن أشير هنا إلى أن حرف الجر (عن) في قوله تعالى
(إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِي)
جاء هنا بمعنى السببية،
أي إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ بسبب ذِكْرِ رَبِي،
أي لأنها تذكرني بربي.
ومن الأدلة على أن هذا الحرف
يأتي بهذا المعنى،
قوله تعالى
(وما نحن بتاركي آلهتنا عن قولك)
أي بسبب قولك.
وفسرنا المسح بالمسح المعروف
وليس بالقتل كما ذهب كثير من المفسرين.
وأما الجسد فهو وصف لإنسان كناية عن أنه لا روح فيه،
ولا تصح القصص الخرافية التي أتى بها بعض المفسرين عن هذا الجسد.
وتسخير الريح لا يعني أنه صار يأمرها أن تتحرك كما يريد،
بل إن الله تعالى قد هداه لاستغلالها،
ومثل هذا كثير جدا في كتاب الله:
(وسخر لكم الشمس والقمر دائبين)
(وسخر لكم الفلك)،
(وسخر لكم الأنهار)
(وسخر لكم الليل والنهار)،
(وسخر لكم ما في الأرض)،
(وسخر لكم ما في السماوات)،
(وسخر لكم البحر)،
وغيرها
وأما كلمة الشياطين فهي تطلق على الأشرار الأشداء من الناس أيضًا،
خصوصا أنهم غواصون وبناءون كما في هذه الآية.
وفي آية أخرى
(يعلمون له ما يشاء من محاريب وتماثيل وجفان كالجواب وقدور راسيات)
(سبأ: 14)،
ثم إن الأشباح لا تُربط ولا تصفّد،
لذا لا يمكن تفسيرها الشياطين بالجن الشبحي،
بل هم بشر من الأشرار.
Al_maroof- نائب مدير
- منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي : محتسب وحامد لربي
رد: ــ[ قصة ابتلاء الله لسيدنا سليمان عليه السلام ]ــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعلا لقد سمعت بهذة القصة ايضا
شكراً جزاك الله خيرا
فعلا لقد سمعت بهذة القصة ايضا
شكراً جزاك الله خيرا
مذهلة- مسلم فضي
-
مساهماتي : 854
نقاطي : 1257
تسجيلي : 20/12/2011
رد: ــ[ قصة ابتلاء الله لسيدنا سليمان عليه السلام ]ــ
شكراً جزاك الله خيرا
فاطمة عطية- مسلم نشيط
- مساهماتي : 74
نقاطي : 102
تسجيلي : 16/04/2012
رد: ــ[ قصة ابتلاء الله لسيدنا سليمان عليه السلام ]ــ
مذهلة كتب:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعلا لقد سمعت بهذة القصة ايضا
شكراً جزاك الله خيراوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا" بالغالية عود حميد
وجزاكي الله بمثله وبارك الله فيك وفي عطاءك
Al_maroof- نائب مدير
- منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي : محتسب وحامد لربي
رد: ــ[ قصة ابتلاء الله لسيدنا سليمان عليه السلام ]ــ
فاطمة عطية كتب:شكراً جزاك الله خيرا
الشكر لله
وجزاكي بمثله أستاذة فاطمة
عود حميد
Al_maroof- نائب مدير
- منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي : محتسب وحامد لربي
فاطمة عطية- مسلم نشيط
- مساهماتي : 74
نقاطي : 102
تسجيلي : 16/04/2012
مواضيع مماثلة
» ــ[ قصة ابتلاء الله لسيدنا سليمان عليه السلام ]ــ
» ــ[ سيدنا سليمان اعتبر النعمة ابتلاء" ]ــ
» ــ[ قصة سليمان عليه السلام وبلقيس ملكة سبأ ]ــ
» ـ[ الابار التي حفرها الجن في عهد النبي (سليمان عليه السلام)]ـ
» ــ[ لمحة في حياة نبي الله إدريس عليه السلام ]ــ
» ــ[ سيدنا سليمان اعتبر النعمة ابتلاء" ]ــ
» ــ[ قصة سليمان عليه السلام وبلقيس ملكة سبأ ]ــ
» ـ[ الابار التي حفرها الجن في عهد النبي (سليمان عليه السلام)]ـ
» ــ[ لمحة في حياة نبي الله إدريس عليه السلام ]ــ
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: القسم الاسلامي :: القصص الدينية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى