من كلمات القرآن
5 مشترك
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: القسم الاسلامي :: القرآن والسنة
صفحة 4 من اصل 8
صفحة 4 من اصل 8 • 1, 2, 3, 4, 5, 6, 7, 8
رد: من كلمات القرآن
اسعد الله قلوبك وامتعها بالخير دوماً
علا عمر- مشرفة قسم التربية والتعليم
- مساهماتي : 464
نقاطي : 653
تسجيلي : 18/11/2011
مزاجي : الحمد لله
رد: من كلمات القرآن
قال تعالى: { ذواتي أكل خمط وأثل وشيء من سدر قليل } سبأ/16
أثل : شجر ثابت الأصل، وشجر متأثل: ثابت ثبوته، وتأثل كذا: ثبت ثبوته
رد: من كلمات القرآن
قال تعالى : { لتبلغوا أجلا مسمى } غافر/67
: {أيما الأجلين قضيت }القصص/28
الأجل: المدة المضروبة للشيء، ويقال: دينه مؤجل، وقد أجلته: جعلت له أجلا، ويقال للمدة المضروبة لحياة الإنسان أجل فيقال دنا أجله، عبارة عن دنو الموت
رد: من كلمات القرآن
قال تعالى : { لقد جئتم شيئا إدا}مريم/89
أي: أمرا منكرا يقع فيه جلبة، من قولهم: أدت الناقة تئد، أي رجعت حنينها ترجيعا شديدا .
والأديد: الجبلة، وأد قيل: من الود أو من: أدت الناقة
رد: من كلمات القرآن
أدى
الأداء: دفع الحق دفعة وتوفيته، كأداء الخراج والجزية وأداء الأمانة، قال الله { تعالى{ فليؤد الذي أوتمن أمانته }البقرة 283
{ إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها } النساء/58
وقال : { وأداء إليه بإحسان } البقرة/178
وأصل ذلك من الأداة، تقول: أدوت بفعل كذا، أي: احتلت، وأصله: تناولت الأداة التي بها يتوصل إليه، واستأديت على فلان نحو: استعديترد: من كلمات القرآن
أز
: { تؤزهم أزا}{ مريم/83} قال تعالى
أي: ترجعهم إرجاع القدر إذا أزت، أي: اشتد غليانها
وروي أنه عليه الصلاة والسلام: (كان يصلي ولجوفه أزيز كأزيز المرجل) (الحديث عن عبد الله بن الشخير قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بنا وفي صدره أزيز كأزيز المرجل من البكاء. قال ابن حجر: رواه أبو داود والنسائي، والترمذي في الشمائل .
وأزه أبلغ من هزه
رد: من كلمات القرآن
أزر
أصل الأزر: الإزار الذي هو اللباس، يقال: إزار وإزارة ومئزر، ويكنى بالإزار
وقال تعالى : { اشدد به أزري } طه/31
أي: أتقوى به، والأزر: القوة الشديدة، وآزره: أعانه وقواه، وأصله من شد الإزار، قال تعالى : { كزرع أخرج شطأه فآزره } الفتح/29
قال تعالى : { وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر } الأنعام/74
قيل: كان اسم أبيه تارخ فعرب فجعل آزر، وقيل: آزر معناه الضال في كلامهم
رد: من كلمات القرآن
أزف
قال تعالى : { أزفت الآزفة } النجم/57
أي: دنت القيامة. وأزف وأفد يتقاربان، لكن أزف يقال اعتبارا بضيق وقتها، ويقال: أزف الشخوص والأزف: ضيق الوقت، وسميت به لقرب كونها، وعلى ذلك عبر عنها بالساعة، وقيل:{ أتى أمر الله} النحل/1
فعبر عنها بالماضي لقربها وضيق وقتها، قال تعالى : { وأنذرهم يوم الأزفة } غافر/18
رد: من كلمات القرآن
أسر
- الأسر: الشد بالقيد، من قولهم: أسرت القتب، وسمي الأسير بذلك، ثم قيل لكل مأخوذ ومقيد وإن لم يكن مشدودا ذلك).
وقيل في جمعه: أسارى وأسارى وأسرى، وقال تعالى : { ويتيما وأسيرا }:
[الإنسان/8].
ويتجوز به فيقال: أنا أسير نعمتك، وأسرة الرجل: من يتقوى به. قال تعالى : { وشددنا أسرهم } {الإنسان/28]
إشارة إلى حكمته تعالى في تراكيب الإنسان المأمور بتأملها وتدبرها في قوله تعالى : { وفي أنفسكم أفلا تبصرون } الذريات/21
والأسر: احتباس البول، ورجل مأسور: أصابه أسر، كأنه سد منفذ بوله، والأسر في البول كالحصر في الغائط
رد: من كلمات القرآن
أسن
- يقال: أسن الماء يأسن، وأسن يأسن
إذا تغير ريحه تغيرا منكرا، وماء آسن، قال تعالى : { من ماء غير آسن } محمد/15}
وأسن الرجل: مرض، من: أسن الماء، إذا غشي عليه (أسن الرجل : غشي عليه من خبث ريح البئر
رد: من كلمات القرآن
حِطة :
رد: من كلمات القرآن
الصلاة :
الصلاةُ لغةً تعنى الدُّعاءَ ، وقد جاءتْ بهذا المعنىَ – الذى كان موجودا قبلَ الإسلامِ – فىِ القرآنِ الكريمِ فى قولِهِ تعالَى : { وصلِّ عليهم إنَّ صلاتَكَ سكنٌ لهم } ، أى ادعُ لهمْ ، أمَّا المعنى الذى اكتسَبَتْهُ هذه الكلمةُ مع نزولِ القرآنِ هو تلكَ الفريضةُ الإسلاميةُ التى نتعبدُ بها إلى اللهِ سبحانَهُ وتعالى خمسَ مراتٍ فى اليومِ والليلةِ ، المفتتحةُ بالتكبيرِ والمختتمةُ بالتسليمِ{ الذينَ يقيمونَ الصلاةَ ويؤتونَ الزكاةَ ومما رزقنَاهُمْ ينفقون } .
وللصلاةِ معانٍ أخرى فى القرآنِ الكريمِ ، فهى تطلَقُ على الدينِ عمومًا كما فى قوله تعالى : { أصلواتُك تأمركَ أن نتركَ ما يعبدُ آباؤُنا } ، أو يقصدُ بها القراءةَ : { ولا تجهرْ بصلاتِكَ ولا تخافتْ بهَا } ، أو مكانَ الصلاةِ :{ ولولا دفعُ اللهِ الناسَ بعضَهم ببعضٍ لَهُدِّمت صوامعُ وبيعٌ وصلواتٌ ومساجدُ يُذكرُ فيها اسمُ اللهِ كثيرا } ، وعندما تُسندِ الصلاةُ إلى اللهِ تعالى تكونُ مغفرةً ، وعندما تسندُ للملائكةِ تكونُ استغفارا ، {إنَّ اللهَ وملائكتَهُ يصلونَ على النبى يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلِّموا تسليمًا
رد: من كلمات القرآن
غشَاوة :
الغشاوة : ما يُغطَّى به الشيء من سترٍ أو نحوِه ، وهى هُنا تُغطِّى أعينَ الكافرينَ عن هُدَى اللهِ فلا يبصرونَهُ { ختمَ اللهُ على قلوبِهِمْ وعلى سمعِهِمْ وعلى أبصارِهِمْ غِشَاوة} ، وقد استَخدَمَ القرآنُ الفعلَ منهُ " غَشَى " مع الموجِ واليمِ والنارِ والليلِ والثيابِ ، والنُّعاسِ{ وإذا غَشِيهُم موجٌ كالظُّللِ ، فغشيهم من اليمِّ ما غشِيهُمْ ، وتَغشَى وجوهَهُم النارُ، إذ يغشَى السدرةَ ما يغشَى، والليلِ إذا يغشَى ، واستغشَوا ثيابَهَم ، إذ يغشِّيكمُ النُّعاسُ }.
وقد يستخدم بمعنى الإتيان ، فغَشَيتُ كذا أى : أتَيتُهُ ، وبذلك كُنِّىَ عن الجماعِ : { فلما تغشَّاها حَمَلت حَمْلا خفيفا } .
وفى نفسِ معنَاها قد تأتِى بصورةِ ( غَاشِيةٍ ) : { أنْ تأتيَهُم غاشيةٌ } ، وهى اسمٌ من أسماءِ يومِ القيامةِ ، وجمعُهُ ( غَوَاش ) : { لهم من جَهنمَ مِهادٌ ومن فوقِهِم غَواش
رد: من كلمات القرآن
مرض :
المرضُ هوَ الخروجِ عن الاعتدالِ الخاصِّ بالإنسانِ ، وقد جاءَ فى القرآنِ بمعناه الحسِّىِّ ، أى الخروجُ عنْ الاعتدالِ الجسدِىِّ للإنسانِ { ولا عَلى المريضِ حرجٌ } ، ولكنَّه قد جاءَ كثيرًا للإشارةِ إلى داءٍ معنوىٍ تتعرضُ له فطرةُ الإنسانِ - التى خلقَهَا اللهُ سليمةً - كالجهلِ والجبنِ والبخلِ والنفاقِ : {فىِ قلوبِهِم مرضٌ فزادَهُمُ اللهُ مرضَا} ، { أفِى قلوبِهِمْ مرضٌ أم ارتابُوا} ، { وأمَّا الذينَ فى قلوبِهِمْ مرضٌ فزادَتْهُم رجسَا إلى رجسِهِم } .
وقد سُمِّيَتْ هذِهِ العللُ المعنويةُ مرضًا لأنها تمنعُ الإنسانَ عن إدراكِ الفضائلِ كالمرضِ المانعِ للبدنِ عن التصرفِ السوى .
رد: من كلمات القرآن
رِجز :
الرِّجزُ ( بالكَسْرِ والضَّم ) : هو نوعٌ منَ القذرِ كالرجسِ ، وقد جاءتْ في القرآنِ كنوعٍ من العذابِ ينزِّلُهُ اللهُ على العصاةِ والمذنبينَ : { فأنزلنَا على الذينَ ظلمُوا رجزًا من السماءِ بما كانوا يفسُقون } ، { إنا منْزِلون على أهلِ هذه القريةِ رجزًا من السماءِ بما كانوا يفسُقون } .
وقد كنَّى اللهُ تعالى بِهِ عنِ الذَّنبِ فقالَ : { والرِّجزَ فاهجُر } أى اهجرْ ما يوجبُ نزولَ الرجزِ عليكَ يا محمَّد ، وقد أضافَهُ أيضَا إلى الشيطانِ فقال : { وينزِّلُ عليكم من السماءِ ماءً ليطهرَكُم بهِ ويذهبَ عنكمْ رجزَ الشيطانِ
رد: من كلمات القرآن
أُمِّيونَ :
الأمِّى : هو الذى لا يكتبُ ولا يقرأُ ، وقد جاءتْ بهذا المعنى فى القرآنِ : { هو الذى بعَثَ فى الأمِّيينَ رسولا منهم } ، وقولُهُ تعالَى : { الذينَ يتَّبعونَ النَّبىَ الأمِّىَ الذى يجدونَهُ مكتوبًا عندهمْ فىِ التوراةِ والإنجيلِ }، فالأمِّيونَ همُ العربُ الذينَ لم يعرفوا كتابًا ، والأمِّى هو النبىُّ صلى اللهُ عليه وسلَّم نسبةً إلى أُمَّتِهِ التى بُعثَ إليها ( كقولِنا رجلٌ عامىٌ نسبةً إلى العامةِ الذينَ أتى منهم ) ، أو إثباتَ شرفٍ لعلمِهِ الذى لم يأتِ عن قراءةٍ وكتابةٍ ، وإنَّما اقتَصَر مصدَرُهُ على الوحىِ الإلهِى .
وقد يُقصَدُ بالأميةِ : الغفلةُ والجهالةُ وقلَّةُ المعرفةِ ، كقولِهِ تَعالى على اليهودِ : { ومنهم أُمِّيونَ لا يعلمونَ الكتابَ إلا أمانِىَّ وإنْهُم إلا يظُنُّون } أى جهلةٌ بكتابِهِم .
رد: من كلمات القرآن
غُلف :
بتسكين اللامِ هى جمعٌ لأغلَفَ وهو الذى لا يعِى شيئًا ، وقد جاءَ فى الحديثِ : القلوبُ أربعةٌ فقلبٌ أغلفٌ ، وهو قلبُ الكافرِ ، وهى القلوبُ التى عليها غشاءٌ وغطاءٌ لا تتأثرُ بهدىِ اللهِ .
رد: من كلمات القرآن
خَلاق :
الخلاقُ ما اكتَسَبَهُ الإنسانُ من الفضيلةِ بخُلُقِهِ ، والتى تكونُ متأصلةٌ فيه كما نقولُ : هو خليقٌ بكذا ، أى هذا الشيء من طبعِهِ وأصلِهِ الذي اكتسَبَهُ ، وهو أيضا النصيبُ من الخيرِ في الدنيا أو في الآخرةِ { ولقد عَلموا لَمَنِ اشتراهُ مالَهُ فى الآخرةِ من خلاق} .
والخلاقُ هو الحظُّ من الخيرِ كما ذُكِرَ في الآيةِ ، أو الحظُّ والنصيبُ من الدينِ كما في سورةِ التوبةِ : { كالذينَ من قبلِكُم كانوا أشدَّ منكم قوةً وأكثرَ أموالا وأولادا فاستمتعوا بخلاقِهِم فاستمتَعتُم بخلاقِكُم وخضتم كالذي خَاضوا }
رد: من كلمات القرآن
مثُوبة :
هى الثواب : أى ما يرجعُ إلى الإنسانِ من ثوابِ أعمالِه ، وتُستخدمُ فى المجازاةِ على الأعمالِ الصالحةِ فى الأشيعِ : { ثوابًا من عندِ اللهِ واللهُ عندَهُ حسنُ الثواب}، ويكونُ فى الدنيا والآخرةِ { فآتاهمُ اللهُ ثوابَ الدنيا وحسنَ ثوابِ الآخرة } ، وتُستخدمُ المثوبةُ لنفسِ المعنى : { ولو أنَّهم آمنوا واتَّقوا لمثوبةٌ من عندِ الله خير } ، أما قولُهُ تعالَى{ وإذ جعلنَا البيتَ مثابةً للناسِ }أى مكانًا يثوبُ إليِهِ الناسُ ويرجِعونَ كلَّ فترةٍ ، وفيه – أيضا – يُحصِّلُونَ من الأجرِ والثواب .
والإثابةُ دائما ما تأتى معَ الأعمالِ الصالحةِ { فأثَابهمُ اللهُ بما قالُوا جناتٍ تجرى من تحتِها الأنهار } ، وقد تأتِى فى المكروهِ على وجهِ الاستعارةِ { فأثابهمُ اللهُ غمًا بغمٍ } ، أما الثويبُ فلم يأتِ فى القرآنِ إلا جزاءً لعملِ السوءِ : { هل ثُوِّبَ الكفارُ ما كانوا يعملُون
رد: من كلمات القرآن
حنيفا :
الحَنَفُ في الأصلِ هو الميلُ ، وقد يكونُ الميلُ عن الاستقامةِ إلى الضلالِ فيُسمَّى : جَنَفَا { فمن خافَ من مُوصٍ جنفًا أو إثمًا }، وقد يكونُ ميلا عنِ الضلالِ إلى الاستقامةِ ويُسمَّى حَنَفًا { وقالُوا كونُوا هودًا أو نصارَى تهتدُوا قل بل ملةَ إبراهيمَ حنيفًا وما كانَ من المشركين }، { ما كانَ إبراهيمُ يهوديًا ولا نصرانيًا ولكن كانَ حنيفًا مسلمًا وما كان من المشركين } ، فالخليلُ إبراهيمُ مالَ عن ضلالاتِ اليهودِ والنصارَى إلى دينِ اللهِ وبذلك سُمِّىَ حنيفًا " إن إبراهيمَ كان أمةً قانتًا للهِ حنيفًا ولم يكُ من المشركين } . وقد اقترنَ لفظُ الحنيفيةِ بنفىِ الشركِ فى كل مواضعَ القرآنِ تأكيدًا أنه دينُ الإسلامِ الذى عمادُهُ التوحيدُ :{ واجتنبوا قول الزورِ * حنفاء لله غير مشركينَ به
رد: من كلمات القرآن
أمَّة :
وقد تُطلَقُ الأمةُ على الشيء الذي يُميِّزُ الجماعةَ لا الجماعةِ نفسِهَا كقولِ الكافرينَ : {إنَّا وجدنَا آباءَنَا على أمَّةٍ} أي على دينٍ وملةٍ واحدةٍ ، أو تطلَقُ على الزمانِ والفترةِ التي وُجدَت فيه هذهِ الجماعةُ :{وادَّكَرَ بعدَ أمةٍ}والمقصودُ بعدَ نسيانٍ ، أي بعدَ انقضاءِ أهلِ عصرٍ أو أهلِ دين .
رد: من كلمات القرآن
جَنفا :
الجنفُ هو ضدٌ للحنفِ ، أى هو الميلُ عن الهدَى إلى الضلالِ ، وهو مُستخدمٌ في القرآنِ مع الميلِ إلى الظلمِ في الحكمِ : { فمن خافَ من موصٍ جنفًا أو إثمًا } ، وبهذا المعنى أيضا { فمن اضطُرَّ في مخمصةٍ غيرَ متجانفٍ لإثمٍ } أي غير مائلٍ إليه
رد: من كلمات القرآن
الرَّفث :
كلامٌ متضمِّنٌ لما يُستقبَحُ ذكرُهُ من الجماعِ ، ودواعِيهِ ، وقد ذكَرَهُ اللهُ في القرآنِ كنايةً عن الجماعِ { أُحِلَّ لكم ليلةَ الصيامِ الرفثُ إلى نسائِكِم } ، وقد يُطلقُ على الفعلِ والقولِ الفاحشِ أيضًا { فلا رفثَ ولا فسوقَ ولا جدالَ في الحج }
رد: من كلمات القرآن
نسُك :
النسك: العبادةُ عمومًا ، ولكنَّ القرآنَ اختصَّ اللفظَ للدلالةِ على العبادةِ الخاصةِ بأعمالِ الحجِّ فالمناسكُ : مواقفُ النسكِ وأعمالُها، والنسيكة: مختصةٌ بالذبيحةِ ، قال تعالى :{ ففديةٌ من صيامٍ أو صدقةٍ أو نُسُك} ، {فإذا قضيتم مناسِكَكُم} ، { لكلٍ جعلنا منسَكًا هم نَاسِكُوهُ}.
رد: من كلمات القرآن
في مثل هذه القطوف من المشاركات
لا ينغع رد ولا يستحب كلام ... فقط القراءة والدعاء
فالقراءة للفهم والتعلم والإستذادة ...
وأما الدعاء فللرقيقة
فاللهم اجزها عما اوردت خير اجزاء
وارزقها رضاك وعفوك واحسانك ثم فضلك
تحياتي لحاملة المسك
Al_maroof- نائب مدير
- منتدي عبير الاسلام
مساهماتي : 14235
نقاطي : 22524
تسجيلي : 30/10/2011
مزاجي : محتسب وحامد لربي
صفحة 4 من اصل 8 • 1, 2, 3, 4, 5, 6, 7, 8
مواضيع مماثلة
» ₪۩ ۞…§۞ ۩₪»كلمات من ذهب«₪۩ ۞§…۞ ۩₪
» كلمات لقلبى
» ـ[ كلمات لها سـحر !!]ـ
» ــ[ كلمات لها مذاق خاص ]ــ
» ــ[ كلمات عاريــة ]ــ
» كلمات لقلبى
» ـ[ كلمات لها سـحر !!]ـ
» ــ[ كلمات لها مذاق خاص ]ــ
» ــ[ كلمات عاريــة ]ــ
عبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــير الإســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام :: القسم الاسلامي :: القرآن والسنة
صفحة 4 من اصل 8
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى